للبيع أو الإيجار!.. تامر فرج يروج عن ذاته بسبب قلة أعماله الفنية
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
سيطر تامر فرج بحالة من إثارة للجدل على مواقع التواصل الاجتماعي ليتصدر التريند بمنشور له قرر فيه بيع نفسه بسبب قلة أعماله الفنية وهو الأمر الذي أصبح مزعج لعدد من الممثلين خلال الفترة الحالية.
بالسخرية.. تامر فرج يعرض مواصفاته كفنان بسبب قلة أعماله الفنية
ونشر من خلال حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك صورتين مختلفتين له معلقًا:"دواعي الفضا.
وليست المرة الأولى لتامر فرج في التحدث حول قله أعماله منذ يوم فسبق وقال من قبل معلقًا:"لا تنسونى فى دعائكم ومسلسلاتكم ولوكيشناتكم وترشيحاتكم، ودي رسالة لصناع الأعمال الدرامية، مش معنى إن أخويا المخرج وائل فرج بيخرج مسلسل يبقى انا بالضروره بشتغل فيه... صحيح إن المواقع كاتبة إنه إخراجي مش إخراجه بس فى الحقيقة هو اللى بيقبض.. أنا ممثل وحاليًا فاضى لذا وجب التنويه".
آخر أعمال تامر فرج
مسلسل بقينا أتنين كان آخر أعمال الفنان تامر فرج، وهو من بطولة الفنانة رانيا يوسف إلى جانب عدد من نجوم الفن، وتم عرضه خلال مارثون رمضان 2024، وحقق نجاح كبير.
وشارك رانيا البطولة كل من: شريف منير، وإدوارد، وميمي جمال، ويوسف عثمان، ونانسي هلال، وتامر فرج، وطارق عبد العزيز، ومروة عبد المنعم، وعمر طلعت زكريا، وياسر الطوبجي، وعزت زين، وعزة لبيب، والفنان الراحل طارق عبد العزيز، وأخرين من الفنانين، والمسلسل من تأليف أماني التونسي، وإخراج طارق رفعت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: للبيع أو الإيجار آخر أعمال تامر فرج اخر أعمال تامر هجرس
إقرأ أيضاً:
ممثل الكرد يكشف حقيقة سحب عضويته من مجلس ديالى
بغداد اليوم – ديالى
كشف ممثل الكرد في مجلس ديالى أوس المهداوي، اليوم السبت (12 تشرين الأول 2024)، حقيقة سحب عضويته.
وقال المهداوي لـ"بغداد اليوم"، إنه "يتعرض الى ضغوط مستمرة منذ اشهر بسبب مواقفه حيال ملفات حساسة في ديالى، ما جعله في مرمى الشائعات تارة ومحاولة الدفع بالمضي في قرارات للتضييق عليه تارة اخرى".
وأضاف، أن "الحديث عن قرب سحب عضويتي من مجلس ديالى لا صحة له وموقفي القانوني سليم 100%"، مؤكدا، أن "ما يجري هي ضغوط اخذت بُعد لي الاذرع في بعض فقراتها من اجل دفعي للانخراط في تكتل دون آخر".
وأشار الى أن "لي الاذرع سياسة لن تجلب لديالى سوى المزيد من الازمات وعلى من يفكر بهذا المنطق أن يتذكر ماسي المحافظة بسبب الازمات التي تخلقها سياسة القوة دون أي توافقات".