أثار حادث صادم في مدينة بارانكويلا الكولومبية الكثير من الجدل والغضب على منصات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام المحلية. الحادثة بدأت عندما حاول شخصان، ستيفنسون ألبرتو أوروزكو فلوريس ولييدر دي خيسوس خيمينيز فلوريس، سرقة شاحنة من طراز تويوتا فورتشنر، وهي شاحنة بيضاء اللون، في منطقة مكتظة بالحركة، بالقرب من شارع 47B وشارع 27.
وفقًا للتقارير الأولية من السلطات الكولومبية وشهود العيان، فقد استغل اللصان لحظة توقف الشاحنة، وحاولا سرقتها باستخدام دراجة نارية للهروب بسرعة. لكن سائق الشاحنة قرر عدم الاستسلام، وقام بملاحقة اللصين. وأثناء الملاحقة، اصطدم السائق بالدراجة النارية التي كان يقودها المشتبه بهما، مما أدى إلى دهس أحدهما بشكل مميت، بينما تمكن الآخر من الفرار.
الشخص الذي تم دهسه ترك يحتضر على الأرض. وفي خضم حالة الصدمة والفوضى التي عمت المكان، ظهر رجل مجهول على مسرح الجريمة واقترب من الجثة. وعلى الرغم من وجود العديد من الشهود في المكان، بمن فيهم الشرطة والمسعفون، قام هذا الرجل بتجريد الشخص المحتضر من حذائه وقبعته. شوهد الرجل وهو يفك رباط الحذاء بهدوء ويمشي بعيدًا بعد سرقة تلك الأغراض، مبررا فعلته بالقول: "لن يحتاجهم بعد الآن. إنه لص أيضاً".
Ladron le roba los zapatos a un hombre que murio atropellado por un autobus ☠️???????? ( Que opinas de esta situacion? ???? ) pic.twitter.com/S0BEbclFtd
— La mano Con pelos 1 (@lamanoconpelos1) October 12, 2024
التصرف اللامبالي أثار استنكارا واسعا، إذ لم يتحرك المارة الذين كانوا حاضرين في المكان لمنع هذه السرقة غير المتوقعة، ولم يتدخلوا لمنع الرجل من تجريد الجثة من مقتنياتها. كما أن الواقعة تم تداولها بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، حيث استغرب العديد من الناس التصرف الوحشي الذي أظهرته الحادثة ليس فقط في عملية السرقة الأصلية، بل أيضًا في السلوك الذي أتى بعد الحادث.
وسائل الإعلام الكولومبية مثل "إل تيمبو" و"كاراكول نيوز" غطت الحادثة بشكل مكثف، وركزت على غرابة التصرفات التي وقعت في مسرح الجريمة. ووصف كثيرون الحادثة بأنها تمثل انحدارًا في القيم الإنسانية، حيث لم يقف أحد لمحاولة منع هذه السرقة الثانية أو تقديم المساعدة.
في السياق ذاته، تواصل السلطات الكولومبية تحقيقاتها في الحادثة، لمعرفة تفاصيل أكثر حول السائق الذي دهس اللص وكذلك الرجل الذي سرق الجثة أمام الجميع. هذه القضية أثارت أيضًا نقاشا واسعا حول تزايد جرائم السرقة واللصوصية في كولومبيا، وكيف تتعامل الشرطة مع مثل هذه الأحداث.
وفي الصور التي التقطها الشهود، يظهر رجل يقترب من جثة أحد المشتبه بهم في سرقة شاحنة وهو يحتضر، وأمام أعين العديد من المارة، يجرده من قبعته ثم من حذائه، ويفك الأربطة بهدوء. وعلى الرغم من تواجد الشرطة والمسعفين في المكان، إلا أن الشخص الذي قام بالفعل برر فعلته بالقول: "إنه لص أيضاً، لن يحتاج إليهم بعد الآن"، فيما ارتكب السرقة أمام الجثث الملقاة على الأرض.
وتواصل السلطات التحقيق في القضية التي أثارت ضجة كبيرة بسبب وحشية الحادث والسرقة غير المعتادة التي أعقبته.
الحادثة تم تداولها على نطاق واسع على منصات التواصل الاجتماعي بحيث وصفوها بالغريبة خاصة أن مكان الحادثة كان يعج بالناس الذين لم يحركوا ساكنا ويوقفوا اللص.
وفي الأسبوع نفسه بمنطقة بارانكويلا، سجلت كاميرا أمنية في حي "إل سيلينسيو" حادثة سرقة دراجة نارية. تحايل اللصان على نظام أمن المنزل ودخلا في الساعة 02:32 صباحًا، وقاما بسرقة الدراجة بهدوء قبل الفرار. أثارت الحادثة قلق السكان حول تزايد الجرائم في المنطقة، وبدأت الشرطة تحقيقاتها باستخدام تسجيلات الكاميرا وشهادات الجيران.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية:
حراك الجامعات
حريات
إقرأ أيضاً:
حزب الله ينشط خارج لبنان.. تقريرٌ يحدّد المكان!
نشر موقع "ماكو ريشون" الإسرائيليّ تقريراً جديداً قال فيه إنَّ "حزب الله يواصل محاولات التسلح ليس فقط في لبنان، بل في أوروبا"، زاعماً أنَّ "التنظيم يتمركز في تلك القارة حيثُ يدير شبكات تهريب أسلحة وأموال". وفي التقرير الذي ترجمهُ
"لبنان24"، قال الموقع إن "المفاوضات التي بدأت في مسقط، عاصمة سلطنة عُمان، بشأن البرنامج النووي الإيراني في نهاية الأسبوع الماضي، لم تتضمن، أي إشارة إلى النشاط المسلح العالمي الذي تموله إيران تحت رعاية وكلائها المختلفين الذين تعمل معهم في كل أنحاء العالم - وهذا أمر مخز". وتابع: "يجب أن يكون هذا أحد الأهداف الرئيسية للولايات المتحدة في المفاوضات مع الجمهورية الإسلامية، لأنه لدى حزب الله أهداف غربية، بما في ذلك الأهداف الأميركية، وإعادة تدفق الأموال إلى طهران لن يؤدي إلا إلى حقنها بدماء جديدة وإضافة الحوافز لديها". وأردف: "على النقيض من أمور أخرى قالها المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف في مقابلة مع قناة فوكس نيوز عن المحادثات في مسقط، فإن تصريحه بشأن ضرورة تفكيك البرنامج الصاروخي الإيراني هو في الواقع خطوة في الاتجاه الصحيح". واستكمل: "في هذه الأثناء، وبينما تجري المناقشات مع ممثلي النظام الإيراني، تحاول إسرائيل والولايات المتحدة الحفاظ على إنجازاتهما ضد وكلاء إيران، الذين تعرضوا لضربات شديدة منذ اندلاع الحرب الحالية. فحماس تخسر أراضيها في غزة، فيما يتعرض الحوثيون للهجوم كل ليلة من قبل الولايات المتحدة في اليمن. كذلك، أعلنت الجماعات العراقية استعدادها لنزع سلاحها، وتستمر الهجمات على حزب الله في لبنان. لكن الأخير، والذي يتعرض لضغوط شديدة من الولايات المتحدة لنزع سلاحه أيضاً، يواصل إثبات وجوده في ساحات أخرى أيضاً". وذكر التقرير أنَّ "حزب الله يعمل على تشغيل شبكات في مختلف القارات، ويستغلها لإعادة بناء شبكته المالية والعسكرية"، مشيراً إلى أنَّ "الحزب يُرسل أذرعته المختلفة إلى مواقع متعددة ولا يهدأ لحظة واحدة"، وأردف: "هذا ما حدث في أوروبا على سبيل المثال، إذ قبل نحو أسبوعين، ظهرت شبكة لتسليح نفسها بالطائرات من دون طيار، والتي أثبتت بالغعل قدراتها خلال الحرب وإمكاناتها في إحداث الضرر". وتابع: "قبل نحو أسبوعين، داهمت الشرطة الإسبانية شقة في مدينة برشلونة في ساعات الصباح الأولى، وألقت القبض على خلية من عناصر حزب الله في إسبانيا. وفي أعقاب المداهمة، أعلنت الشرطة المحلية حالة التأهب القصوى، وفي الوقت نفسه أجرت عمليات تفتيش في عدة مواقع في برشلونة، بما في ذلك مستودعات في المدينة. وكشف قاضي المحكمة الجزئية الذي صادق على الاعتقالات أن خلية حزب الله كانت تعمل أيضاً بشكل موازٍ في ألمانيا، وأنها اشترت معدات كان من المفترض أن تصل إلى عناصر المنظمة في لبنان". وأردف التقرير: "بالتوازي مع الاعتقالات في إسبانيا، تم الأسبوع الماضي اعتقال شخصين مشتبه بهما على صلة بحزب الله في بريطانيا ، واللذين يبدو أنهما متورطان في تمويل الحزب، وأُطلق سراحهما بكفالة بعد فترة وجيزة في ظل شروط مقيدة. وبحسب تقرير صدر في الأيام القليلة الماضية، فإنَّ جميع هؤلاء المعتقلين كانوا جزءًا من نفس الشبكة، التي كانت قيد التحقيق من قبل السلطات الأمنية الأوروبية منذ حوالى عام. وفي الأسبوع الماضي، ألقي القبض على مواطن آخر في فرنسا للاشتباه في انتمائه إلى نفس المجموعة، ووجهت إليه تهمة التآمر لارتكاب أعمال إرهابية، ومن المرجح أن تشهد الأيام المقبلة اعتقالات إضافية للناشطين في القارة". وتابع: "رغم أن السلطات الأوروبية لا تعتقد أن الطائرات من دون طيار كانت مخصصة لضرب أهداف في القارة نفسها، فإن مجرد وجود عناصر إرهابية في قلب المدن الكبرى في أوروبا تسبب في إثارة القلق والتوتر بين كثيرين. وأعرب أنخيل ماس، وهو يهودي ورئيس منظمة ACOM الإسبانية التي تراقب معاداة السامية والتطرف، عن مخاوفه للصحافة، وأضاف أن عناصر حزب الله يسيرون في نفس الشارع الذي يسير فيه أطفال المدارس اليهود، ويصنعون طائرات من دون طيار متفجرة على بعد بضعة صفوف من المعابد اليهودية، مشيراً إلى أن السلطات الإسبانية تغض الطرف عن التمويل الإيراني والشيعي لوسائل الإعلام وحتى السياسيين". ورأى التقرير أنَّ "مخاوف ماس مبررة تماماً"، وأضاف: "على الرغم من حظر حزب الله في المملكة المتحدة في عام 2019 وفي ألمانيا في عام 2020، إلا أنه في الاتحاد الأوروبي بأكمله لا يتم تعريف سوى الجناح العسكري لحزب الله كمنظمة إرهابية. لقد خلق الاتحاد نوعاً من الفصل الاصطناعي بين أجزاء مختلفة من المنظمة الشيعية، وهو مستعد للتسامح بهدوء داخل حدوده مع نشاط الجناح السياسي، الذي ليس عسكرياً بحتاً". وأكمل: "لقد نجح حزب الله بالفعل في ترسيخ وجود حقيقي له في القارة، وتشير التقارير إلى أن عناصر الحزب يندمجون في صفوف السكان الشيعة المقيمين في أوروبا، ومن هناك يقومون بأنشطة مشبوهة سرقة السيارات، غسيل الأموال، وحتى جمع المعلومات الاستخبارية وتقديم المساعدة اللوجستية للأنشطة المسلحة الفعلية". وذكر الموقع الإسرائيلي بتقريرٍ صادر عن يوروبول في العام 2022، إذ قال إنَّ "حزب الله يستخدم أراضي الاتحاد الأوروبي كقاعدة لجمع الأموال والعملاء، فضلاً عن الأنشطة الإجرامية، التي يكسب منها أموالاً طائلة"، على حد تعبيره. ووفقاً للتقرير، فإنه لعل النشاط الأكثر إشكالية الذي يقوم به حزب الله في أوروبا هو استخدامها كطريق لنقل الأسلحة والذخائر، وأضاف: "حتى قبل الحرب، أشارت التقارير إلى أن عواصم القارة استخدمت كمحطات توقف مريحة، مع تفتيش أقل صرامة، لنقل مكونات مهمة لبرامج معدات حزب الله، مثل تطوير الصواريخ الدقيقة". وتابع: "الأسوأ من ذلك أن الولايات المتحدة كانت تشك على مدى العقد الماضي في أن حزب الله كان يخزن مكونات متفجرة، مثل نترات الأمونيوم، في مواقع مختلفة في مختلف أنحاء القارة، وأن هذه المكونات كانت مخصصة لاستخدامها في المستقبل لتنفيذ هجمات ضد أهداف غربية. وقد نفى كبار المسؤولين الأوروبيين هذه المزاعم ، لكن منسق مكافحة الإرهاب في وزارة الخارجية الأميركية كان واثقاً من تأكيده على أن المواد مرت عبر العديد من البلدان، بما في ذلك بلجيكا وفرنسا واليونان وإيطاليا وإسبانيا وسويسرا، فيما تمَّ العثور عليها أخيراً بكميات كبيرة في شقة سرية في أثينا. وبحسب المسؤول نفسه فإن السبب الوحيد لتخزين مثل هذه المواد هو تنفيذ أنشطة إرهابية في المستقبل". واستكمل: "رغم أن الأوروبيين حتى في ذلك الوقت كانوا يقدرون أن هذه المواد لم تكن بالضرورة مخصصة للاستخدام ضد مواطني القارة، فمن المهم أن نلاحظ أنه لا يمكن استبعاد هذا الاحتمال على الإطلاق. وعلاوة على ذلك، بمجرد وصول المواد إلى الميدان، فإن ما يتم فعله بها فعلياً قد يكون غير منتظم. وإذا فشل، على سبيل المثال، نقلهم إلى منطقة الشرق الأوسط، فيمكن استخدامهم كوسيلة انتقامية ضد السلطات لكشفها العملية، أو لاعتقال ناشطين آخرين، أو حتى ببساطة كقرار بتنفيذ دعوة للجهاد ضد الغربيين". أمام ذلك، يقول التقرير إن كل هذه الأمور يجب أن تدفع للتذكير بأنَّ "الصراع ضد حزب الله وتسليحه لا يتوقف عند حدود لبنان، بل يشمل مختلف أنحاء العالم"، مشيراً إلى أنَّ هذا الأمر ينبغي أن يتضمّن خطوات سياسية وقانونية ضد دول آسيا وأميركا الجنوبية وأفريقيا، واستكمل: "في الوقت نفسه، يجب أن تستمر الجهود للحد من دخول هذا النوع من الأسلحة إلى
لبنان عبر وسائل مختلفة، وإحباط المزيد من المحاولات التي قد يقوم بها التنظيم لإعادة التسلح". المصدر: ترجمة "لبنان 24" مواضيع ذات صلة نواف الموسوي خارج "حزب الله" عقاباً له على "جرأته"؟
Lebanon 24 نواف الموسوي خارج "حزب الله" عقاباً له على "جرأته"؟

16/04/2025 22:35:40 16/04/2025 22:35:40 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير "The Hill": هكذا ستتحرّك الولايات المتحدة للحدّ من نفوذ "حزب الله" Lebanon 24 تقرير "The Hill": هكذا ستتحرّك الولايات المتحدة للحدّ من نفوذ "حزب الله"

16/04/2025 22:35:40 16/04/2025 22:35:40 Lebanon 24 Lebanon 24 المقاومة خارج المعادلة لا "حزب الله" Lebanon 24 المقاومة خارج المعادلة لا "حزب الله"

16/04/2025 22:35:40 16/04/2025 22:35:40 Lebanon 24 Lebanon 24 ما هو "بديل حزب الله" في لبنان؟ إقرأوا هذا التقرير Lebanon 24 ما هو "بديل حزب الله" في لبنان؟ إقرأوا هذا التقرير

16/04/2025 22:35:40 16/04/2025 22:35:40 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية قد يعجبك أيضاً

آخر خبر.. هذا ما قررته فرنسا بشأن لبنان

Lebanon 24 آخر خبر.. هذا ما قررته فرنسا بشأن لبنان

15:25 | 2025-04-16 16/04/2025 03:25:13 Lebanon 24 Lebanon 24 "بلبلة" بسبب تصريح لعون.. وهكذا فسرته "مصادر بعبدا"

Lebanon 24 "بلبلة" بسبب تصريح لعون.. وهكذا فسرته "مصادر بعبدا"

14:40 | 2025-04-16 16/04/2025 02:40:28 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا كشفت "حماس" لـ"لبنان24" عن "صواريخ الجنوب"؟

Lebanon 24 ماذا كشفت "حماس" لـ"لبنان24" عن "صواريخ الجنوب"؟

14:21 | 2025-04-16 16/04/2025 02:21:19 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة عن فضل شاكر.. نجله يعلنها عبر فيديو

Lebanon 24 مفاجأة عن فضل شاكر.. نجله يعلنها عبر فيديو

14:09 | 2025-04-16 16/04/2025 02:09:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بيان من وزارة المالية.. ماذا فيه؟

Lebanon 24 بيان من وزارة المالية.. ماذا فيه؟

14:04 | 2025-04-16 16/04/2025 02:04:58 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة

بعد ارتدائه بدلة رقص نسائية.. ياسمين صبري "تنتقم" من محمد رمضان؟

Lebanon 24 بعد ارتدائه بدلة رقص نسائية.. ياسمين صبري "تنتقم" من محمد رمضان؟

00:59 | 2025-04-16 16/04/2025 12:59:17 Lebanon 24 Lebanon 24 طُرِدَت من إحدى القنوات بعد 20 عاماً من العمل.. مُذيعة لبنانيّة تبكي على الهواء: أندم على الزواج

Lebanon 24 طُرِدَت من إحدى القنوات بعد 20 عاماً من العمل.. مُذيعة لبنانيّة تبكي على الهواء: أندم على الزواج

06:00 | 2025-04-16 16/04/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 صوت انفجار يُسمع في بيروت.. طائرة إسرائيلية تخرق جدار الصوت

Lebanon 24 صوت انفجار يُسمع في بيروت.. طائرة إسرائيلية تخرق جدار الصوت

13:18 | 2025-04-16 16/04/2025 01:18:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن تصحيح رواتب العسكريين... بيان توضيحيّ من وزير الماليّة

Lebanon 24 بشأن تصحيح رواتب العسكريين... بيان توضيحيّ من وزير الماليّة

05:25 | 2025-04-16 16/04/2025 05:25:49 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة... هذه هويّة المُستهدف في "غارة وادي الحجير"

Lebanon 24 بالصورة... هذه هويّة المُستهدف في "غارة وادي الحجير"

06:41 | 2025-04-16 16/04/2025 06:41:05 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب

ترجمة "لبنان 24" أيضاً في لبنان

15:25 | 2025-04-16 آخر خبر.. هذا ما قررته فرنسا بشأن لبنان 14:40 | 2025-04-16 "بلبلة" بسبب تصريح لعون.. وهكذا فسرته "مصادر بعبدا" 14:21 | 2025-04-16 ماذا كشفت "حماس" لـ"لبنان24" عن "صواريخ الجنوب"؟ 14:09 | 2025-04-16 مفاجأة عن فضل شاكر.. نجله يعلنها عبر فيديو 14:04 | 2025-04-16 بيان من وزارة المالية.. ماذا فيه؟ 13:42 | 2025-04-16 كلاس: حمى الله مملكة السلام فيديو ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود

Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود

01:00 | 2025-04-15 16/04/2025 22:35:40 Lebanon 24 Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو)

Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو)

04:17 | 2025-04-14 16/04/2025 22:35:40 Lebanon 24 Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو)

Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو)

01:42 | 2025-04-12 16/04/2025 22:35:40 Lebanon 24 Lebanon 24

Download our application

مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات
2025 متفرقات أخبار عاجلة

Download our application

Follow Us

Download our application

بريد إلكتروني غير صالح Softimpact

Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24