أشهر أنواع السرطان .. قائمة بأطعمة تعالج كل نوع أبرزها الثدي والبروستاتا
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
يعد السرطان من أخطر الأمراض التى تهدد البشر وتسبب مضاعفات عديدة تصل أحيانا للموت ، لذا من المهم معرفة كيفية الوقاية من السرطان.
تتأثر بعض أنواع السرطان الشائعة بما نأكله مثل سرطان الرئة وسرطان الثدي وسرطان البروستاتا وسرطان الأمعاء.
تحذير.. عدم علاج السمنة يهددك بأخطر الأمراض| السرطان والكبد أبرزها كلمة السر في قضية صبحي كابر.. التفاصيل والأسباب الحقيقية لبيع المطعم طريقة عمل الكيكة بالماء وبدون لبن أو عصير قطع القلوب.. قصة طفل السبح من النوم على الأرض لربع مليون جنيه
ووفقا لما جاء في موقع betterhealth نعرض لكم أهم الأطعمة التى تساعد فى علاج كل نوع من السرطان على حدى والوقاية منه.
سرطان الرئة
سرطان الرئة هو السبب الرئيسي للوفاة بسبب السرطان في العالم، وتحدث معظم حالات سرطان الرئة بسبب التدخين.
يرتبط تناول نظام غذائي صحي يحتوي على الكثير من الفاكهة والخضروات بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الرئة، سواء بين المدخنين أو غير المدخنين.
وتشير الأدلة الحديثة إلى أن الخضروات الصليبية مثل الكرنب والقرنبيط والبروكلي والباك تشوي تعد خيارات ممتازة للخضروات.
على الرغم من أن تناول الفواكه والخضروات قد يوفر درجة معينة من الحماية من سرطان الرئة، فإن عدم التدخين (وتجنب التدخين السلبي ) هو أفضل وسيلة للوقاية على الإطلاق.
سرطان الرئة سرطان الثدي
سرطان الثدي هو النوع الأكثر شيوعا من السرطان بين النساء في العالم.
هناك خطر متزايد للإصابة بسرطان الثدي بسبب عوامل مثل النمو السريع المبكر وزيادة الطول وزيادة الوزن في مرحلة البلوغ.
ويتعلق جزء كبير من خطر الإصابة بسرطان الثدي بعوامل تؤثر على مستويات هرمون الاستروجين خلال حياة المرأة الإنجابية، مثل سن البلوغ (الحيض الأول)، وانقطاع الطمث المتأخر، وعدد حالات الحمل، والحمل الأول في وقت متأخر من العمر وممارسات الرضاعة الطبيعية.
كما يزداد معدل الإصابة بسرطان الثدي مع تقدم العمر، والنساء بعد انقطاع الطمث اللاتي يحملن الكثير من الوزن، وخاصة حول منطقة الخصر، يكون لديهن أكثر من ضعف متوسط خطر الإصابة بسرطان الثدي.
إن اتباع نظام غذائي غني بالأطعمة التي تحتوي على الدهون الأحادية غير المشبعة، مثل زيت الزيتون وزيت الكانولا وبعض المكسرات والبذور، والغني بالخضروات، قد يقلل من المخاطر.
قد يؤدي تناول كميات كبيرة من الكحول إلى زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي.
سرطان البروستاتا
سرطان البروستاتا هو السرطان الأكثر شيوعاً لدى الرجال الأستراليين.
الرجال الذين تزيد أعمارهم عن 50 عامًا معرضون لخطر أكبر، ومع ذلك يمكن ملاحظة ذلك لدى الرجال الأصغر سنًا وقد تقلل الخضروات مثل فول الصويا على وجه الخصوص، في حين أن النظام الغذائي الغني بالدهون والذي يتكون في الغالب من مصادر الدهون الحيوانية مثل منتجات الألبان واللحوم الدهنية والأطعمة الجاهزة) قد يزيد من الخطر.
إن الحفاظ على وزن صحي للجسم قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان البروستاتا.
إن الليكوبين هو أحد مضادات الأكسدة القوية الموجودة في الطماطم والمنتجات التي تحتوي على الطماطم والبطيخ والفراولة والتي قد تساعد في تقليل خطر الإصابة بسرطان البروستاتا.
تشير الأدلة إلى أن تناول حصة واحدة إلى اثنتين من الطماطم يوميًا حيث تكون الحصة نصف كوب أو 75 جرامًا ويرتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطان البروستاتا.
سرطان الامعاء
يعد سرطان الأمعاء الذي يشمل القولون والمستقيم ثاني أكثر أسباب الوفاة المرتبطة بالسرطان شيوعًا في أستراليا.
يمكن الوقاية من ما يصل إلى 70% من الحالات باتباع نمط حياة صحي، فالحفاظ على وزن صحي ، والنشاط البدني ، واتباع نظام غذائي غني بالخضروات والألياف من الأمور الوقائية، في حين أن تناول كميات كبيرة من اللحوم الحمراء واللحوم المصنعة والكحول قد يزيد من خطر الإصابة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السرطان الوزن زيت الزيتون سرطان الثدي زيادة الوزن الزيتون التدخين الإصابة بسرطان الثدی خطر الإصابة بسرطان سرطان الرئة
إقرأ أيضاً:
مفاجأة.. واقي الشمس يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد
لسنوات عديدة، أخبر العلماء الناس أنه من الخطر التواجد في الشمس بدون واقٍ من الشمس، لأنه يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد.
في الوقت نفسه، قال الأطباء إنه من الضروري استخدام الكريم، لأنه يمكن أن يحمي الشخص من هذا المرض ودحضت الدراسات الحديثة هذه النظرية، وأثبت العلماء أن واقي الشمس، في الواقع، لا ينقذ من سرطان الجلد.
يقول باحثون من جامعة بيتسبرغ إن الكريم ليس له أي تأثير تقريبا على احتمال الإصابة بالسرطان لدى البشر ولا يمكن اعتباره وسيلة موثوقة للحماية، وفي الوقت نفسه، يلاحظ الخبراء أن الكريم لا يزال يستحق الاستخدام، لأنه يحتوي على خصائص مفيدة أخرى لجسم الإنسان.
بدلا من ذلك، اتضح أن الأشخاص الذين يستخدمون كريمات واقية مختلفة، على العكس من ذلك، غالبا ما يعانون من أمراض جلد الخلايا القاعدية مقارنة بالآخرين.
واتضح أن الكريم يمكن أن يساعد ويمنع الحروق التي تشكل خطرا على صحة الجلد.
شارك أكثر من ألف ونصف ألف شخص في التجربة وتم فحص جميع المتطوعين، واستخدمت مجموعة واحدة من المتطوعين الكريمات الواقية، ولم تستخدم المجموعة الأخرى.
نتيجة لذلك، اتضح أن خطر الإصابة بالسرطان بنفس مقدار الوقت الذي يقضيه في الشمس لا يزال كما هو مع وبدون الكريمات.
في أربع سنوات من البحث، لم يجد شخص واحد مرضا جلديا جديدا.