تامر هجرس: نفسي أعمل أدوار دينية وبحب صوت مشاري راشد
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
قال الفنان تامر هجرس، إنه تخلص من عادة سيئة وحاول جاهدًا على أن تغادر حياته وهي العصبية وأيضاً صفة الغيرة بشكل كبير كونه شخص غيور للغاية، وتلك الصفة أنشأت من الأنا وهي صفة خطيرة في الشخص وخاصة في الوسط الفني.
وأضاف تامر هجرس، في تصريحات تليفزيونية: "بحب أسمع القرآن الكريم وأنا في الجيم بسمع أية معينة تريحني أو أدعية والأغاني بتقع مني وفي نفس الوقت بسهر وبخرج وأحيانًا بسمع أغاني لـ تامر حسني وعمرو دياب وشيرين عبد الوهاب ومحمد رمضان أغاني معينة ومحمود العسيلي وأنغام وأم كلثوم والقرآن بحب أسمعه بصوت ناصر القطامي والشيخ مشاري راشد".
وأشار "هجرس"، إلى أن البعض يعتقد بأنه شخص "رخم" وبعد ذلك يصبح لذيذ في التعامل، كما أن لو الشخص تعامل معه أكثر من مرة سوف يأخذ عنه طابع مختلف ويفضل صداقته، معقبًا "لو في حد تعامل معايا أكتر من مرة هيعرفني أكتر و يحبني".
وأردف تامر هجرس، أنه يتمنى تقديم شخصيات تاريخية ودينية في أعماله الفنية، وأهم شي في حياته هو فيلم "جوازة توكسيك" أو "شوجر دادي" هما فيلمان كوميديان وأراد أن يوصل رسالة معينة إيجابية للبعض من خلالهما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنان تامر هجرس تامر هجرس الوسط الفني القرآن القران الكريم تامر حسني عمرو دياب شيرين عبد الوهاب محمد رمضان أم كلثوم مشاري راشد الشيخ مشاري راشد ناصر القطامي محمود العسيلي أنغام تامر هجرس
إقرأ أيضاً:
أشرف عبد الباقي يكشف تفاصيل جديدة عن حياته الخاصة
حلَّ الفنان أشرف عبد الباقي وابنته زينة ضيفين في برنامج “معكم” الذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي على قناة “ONE”، حيث شارك الكثير من التفاصيل الشخصية والفنية من حياته، إلى جانب الحديث عن علاقته بوالده.
كشف أشرف أنه تعرَّض للضرب مرة واحدة فقط من والده، وهو ما دفعه حينها لاتخاذ قرار بمغادرة منزل العائلة والعيش بمفرده. وأوضح أنه كان يعتمد على نفسه في ذلك الوقت، وبدأ يفكر أثناء مغادرته المنزل في المكان الذي سيقيم فيه. لكنه لم يصل بعيدًا، إذ نادى عليه والده عندما بلغ نهاية الشارع، ليقرر على الفور العودة.
وعن بداياته الفنية، استرجع ذكرياته مع فرق الهواة المسرحية، قائلاً: “اشتغلت أنا ولبنى ونس وعبلة كامل في فرق الهواة، وكنا في شهر رمضان نعيش أجواءً خاصة؛ نذهب إلى موائد الرحمن لتناول الإفطار، ثم نتوجه إلى البروفات”. وأشار إلى أن قلة الإمكانيات حينها لم تُثنِهم عن الاستمتاع بالعمل معًا، خاصة في هذا الشهر الفضيل.
من جانبها، تحدَّثت المخرجة زينة عبد الباقي عن مسيرتها في مجال الإخراج وفيلمها “مين يصدق”، مشيرةً إلى أن حلمها منذ الطفولة كان تعلم الإخراج. وأكدت قائلة: “لم أشعر بالخوف من الفكرة، وكان والدي دائم الدعم لي، طالما كنت واثقة مما أفعله”. كما أعربت عن رغبتها في تقديم فيلم يجسّد قصة حب بطريقة جديدة ومبتكرة تعكس روح جيلها، وهو ما ساعدها في إنجاز مشروعها.
وأشارت الى أنها كانت تشعر بالتوتر من فكرة الإخراج في البداية، لكن دعم والدها لها منذ اللحظة الأولى كان له تأثير كبير في تخطي هذا التوتر. وقالت “بابا كان في ضهري من أول الكتابة وحتى التنفيذ”، مشيرة الى أن هذا الدعم فتح لها العديد من الأبواب في مجال صناعة الأفلام.
مجلة لها
إنضم لقناة النيلين على واتساب