عفت السادات: إنجازات الرئيس السادات كانت جبارة سواء في الحرب أو الانفتاح الاقتصادي
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
قال النائب عفت السادات، عضو مجلس الشسوخ، إن الكثير ممن انتقد الرئيس الراحل أنور السادات تراوجعوا عن هذه الانتقادادت، وأثنوا على قراراته السياسية والعسكرية والاقتصادية ، مشيرًا إلى أن إنجازات الرئيس السادات كانت جبارة سواء في الحرب أو الانفتاح الاقتصادي ، أو التحرر والعودة إلى السياسية إلى اتفاقية السلام .
وأضاف "السادات"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "Ten"، مساء الإثنين، أن الرئيس السادات حقق نقلات نوعية في مصر بشكل يتجاوز عشرات السنوات ، حيث تحدث "السادات" على أن أوراق اللعبة ستكون يدي الولايات المتحدة الامريكية، بعدما تبين له قرب نهاية الاتحاد السوفيتي.
ولفت إلى ان "السادات" كان يعشق مصر، وكان يتمنى أن يرى مصر في مكانة مختلفة تمامًا، مشيرا إلى أن "السادات" اطلع على تجربة المانية الاقتصادية ، واخذ منها فكرة إنشاء البنوك في المحافظات المختلفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عفت السادات أنور السادات الحرب الإنفتاح الإقتصادي اتفاقية السلام
إقرأ أيضاً:
الرئيس السابق لمجلس الأمن القومي الإسرائيلي: خسرنا الحرب أمام “حماس”.. هذه دولة وليست حركة
#سواليف
اعتبر اللواء #جيورا_إيلاند الرئيس السابق لمجلس الأمن القومي الإسرائيلي #الحرب التي شنتها #إسرائيل على #غزة أنها ” #فشل_ذريع “، وأن ” #حماس ” تمكنت من فرض إرادتها على تل أبيب”.
وفي مقابلة مع “إذاعة 103FM” العبرية، قال إيلاند: “إسرائيل لم تحقق أهدافها في الحرب، بل على العكس، باتت حماس هي من تملي شروطها. يجب أن نعترف بهذا الواقع بدلا من خلق توقعات غير واقعية”.
ووضع إيلاند معيارين أساسيين لتقييم نتائج الحرب بعيدا عن الاعتبارات السياسية والشعبوية: الأول من هو الطرف الذي حقق أهدافه؟، والثاني من الطرف الذي نجح في فرض إرادته على الآخر؟”.
مقالات ذات صلة قاض أمريكي يمنع تجميد ترامب للمساعدات الخارجية 2025/02/14وأوضح: “وفقا لهذين المعيارين، فإن إسرائيل لم تحقق أهدافها، بينما استطاعت حماس فرض شروطها”.
وأشار إيلاند إلى أن “حماس” لم تعد مجرد حركة، بل أصبحت كيانا فعليا أشبه بـ” #دولة_غزة ” التي تتحكم بالمجريات، مستشهدا باتفاق تبادل الأسرى، الذي أجبر إسرائيل على فتح معبر رفح والانسحاب من نتساريم والسماح بعودة مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى شمال غزة وإدخال إمدادات إنسانية ومعدات، تعتبر بداية لإعادة الإعمار” في القطاع.