عقيلة صالح وحماد وبالقاسم يتفقدون المدينة الرياضية في درنة
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
تفقد رئيس مجلس النواب الليبي، المستشار عقيلة صالح، ورئيس الحكومة الليبية أسامة حماد، والمهندس بلقاسم خليفة حفتر، مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا، المدينة الرياضية في مدينة درنة.
وبحسب البيان، شهدت الزيارة التي شارك فيها مدير عام جهاز الإمداد الطبي والخدمات العلاجية، حاتم العريبي، ووكيل وزارة الحكم المحلي، أبوبكر الزوي، متابعة التحضيرات النهائية قبل انطلاق البطولة والافتتاح الرسمي غدا الثلاثاء، للمدينة الرياضية في درنة.
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الحكومة الليبية درنة صندوق إعادة الإعمار مجلس النواب الليبي
إقرأ أيضاً:
ردّ جديد على بلدية الغبيري.. هذا ما قاله مدير المنشآت الرياضية
رد المدير العام للمنشآت الرياضية والشبابية والكشفية بالتكليف الدكتور ناجي حمود، مساء اليوم الثلاثاء، على البيان الصادر عن بلدية الغبيري بشأن اعمال جمعية "بنين" في نطاق المدينة الرياضية. وجاء في البيان: "إيضاحا للرأي العام وتحديدا للمسؤوليات نوضح الآتي:
أولا: إن مدينة كميل شمعون الرياضية كمنشأة والاراضي المحيطة بها والمخصّصة بمراسيم وقرارات صادرة عن مجلس الوزراء هي منشأة رياضية تتبع للمؤسسة العامة للمنشآت الرياضية وتحت وصاية وزير الشباب والرياضة، وليس من صلاحية أي جهة تقسيمها الى أقسام ومناطق ونطاقات ولا تتبع اداريّا وتحت أي نطاق سوى لإدارتها، وليس من صلاحية أي جهة كانت دخولها أو اتخاذ أي إجراء تنفيذي ضمنها او السماح او إيقاف او الترخيص بأي أعمال إنشائية ضمنها، كما ان هذا الحق هو حسب القوانين المرعية الإجراء محصور بإدارتها.
ثانيا: إن جميع المستندات التي يجب ان تقدم هي لإدارة المنشآت الرياضية لكونها مؤسسة عامة مستقلة وليس لأي جهة اخرى، وبالتالي إن قرار وقف الأعمال او استكمالها لا يصدر سوى عن ادارة المؤسسة العامة للمنشآت الرياضية.
ثالثا: نبلغكم بأن اشغال الجمعية جاءت بناء لتوجيهات لجنة الطوارئ وبناء على مقررات مجلس الوزراء.
رابعا: إن الجيش اللبناني مشكورا هو مولج بحماية وحراسة منشأة المدينة الرياضية، وبالتالي إن دخول عناصركم جاء مخالفا للقوانين من دون أي مسوّغ قانوني رسمي من قبل ادارة المنشأة او الجيش اللبناني.
خامسا: من المستهجن ونحن في هذه الظروف القاسية والدمار المنتشر حولنا نبذل أقصى جهودنا لإيواء إخواننا الضيوف ومساعدتهم، ان تقوم بلدية الغبيري بالاعتراض على استحداث مراكز إيواء، علما أنه أيام السلم تمّ التعدي على اقسام ومساحات وعقارات تابعة للمدينة الرياضية من قبل بعض المحظيين وتم تحويلها إلى مشاريع تجارية مربحة، ولم نرَ من حضرتكم أي تحرّك قانوني بهدف إزالة التعدّيات وتطبيق القوانين".