تامر هجرس: لم أمانع دخول ابنتي الوسط الفني وهما أفضل إنجاراتي
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
تحدث الفنان تامر هجرس، عن طلب أحد الأشخاص لخطوبة ابنته وهو شخص ناجح ومثقف في حياته ومجتهد، موضحًا أنه حدث بينهم لقاء في منزله وكان قلق ولكن تامر طمأنه.
وتابع تامر هجرس، خلال مقابلة تلفزيونية في برنامج "تفاصيل"، للإعلامية نهال طايل والذي يعرض عبر فضائية "صدى البلد 2"،:"كنت شخص لذيذ معاه ومطلبتش منه شبكة غالية وهو بيته قريب من بيتنا، وإن شاء الله ربنا يوفقه هو وبنتي وأهم حاجه أنهم يتعلموا من تجاربهم وأنا بالنسبة لي الهدف الأعلى هو القناعة ودي حاجه بتيجي من الرضا والتوكل على الله".
وأشار "هجرس"، إلى أن ابنته في مرحلة الخطوبة واتفقا على عامين وبعدها تتم مرحلة الزواج، وهي مرحلة صعبة عليه كـ أب لأنه متعلق بـ ابنته للغاية، وعن الشروط المكلفة التي يفرضها والد العروسة على أهل العروس، قال تامر هجرس ممازحًا:"أنا طالب منه قصر في الساحل و2 أو 3 مليون شبكة.. الطبيعي يعني.. لأ طبعا إحنا متكلمناش في الموضوع ده ومش مقتنع بالحاجات دي خالص".
وأوضح تامر هجرس، أنه لم يرفض دخول ابنتيه التمثيل أو يمانعمها، بالعكس فهو أحب أن يخوضان تلك التجربة ورشحهما في مسلسل "الصندوق الأسود"، مع رانيا يوسف، وكتب لهما مشهدين وبالفعل قدما المشهد ولا يوجد أي تعب، معقبًا:"بناتي دول أفضل إنجاز عملته في حياتي وفخور اني وصلتهم للي هما فيه".
جدير بالذكر أن برنامج تفاصيل يعرض يومي الأحد والاثنين والأربعاء في تمام الساعة الثامنة مساء عبر فضائية صدى البلد 2 وهو من تقديم الإعلامية نهال طايل، ويستضيف البرنامج عدد من نجوم الفن للحديث معهم عن أعمالهم الفنية وأبرز تفاصيل حياتهم كما أنه برنامج إجتماعي خدمي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تامر هجرس اخر أعمال تامر هجرس الفنان تامر هجرس
إقرأ أيضاً:
جريمة مروعة.. أب يقتل ابنته تحت تهديد السلاح قبل محاولة الانتحار
في صورة أخيرة التقطت لها قبل أسبوع فقط من وفاتها، تظهر ميانا روتش، الطفلة ذات الستة أعوام، تبتسم بسعادة بينما تحتفل بعيد ميلادها، ومن خلفها يقف والدها، مايكل روتش، الشخص الذي كان مصدر الأمان لها طوال حياتها القصيرة، قبل أن يصبح سبب نهايتها المأساوية.
لحظات الرعب الأخيرةووفقاً لمجلة "بيبول" فإنه في فجر 24 مارس (آذار)، تلقت الشرطة في بولكتون، بولاية نورث كارولينا الأمريكية، اتصالاً من أم مذعورة تفيد بأن والد الطفلة اقتحم منزلها في منتصف الليل، ووجه سلاحاً نارياً نحوها، ثم خطف ابنتهما مستخدماً سيارتها، قبل أن يختفي في الظلام.
وكانت تلك اللحظات الأخيرة التي رأت فيها الأم طفلتها على قيد الحياة، قبل أن تراها للمرة الأخيرة مدرجة في دمائها.
ورغم محاولتها استصدار تنبيه "أمبر"، وهو نظام إنذار طوارئ لاختطاف الأطفال، لم تتمكن السلطات من ذلك بسبب عدم وجود وثائق رسمية تثبت الحضانة، ما أخر عملية البحث عن الطفلة.
المغرب: أمواج البحر تفضح شبكة تهريب مخدرات - موقع 24كشفت أمواج البحر بشاطئ المنصورية بالمغرب، عن محاولة تهريب كميات كبيرة من مخدر الشيرا، بعدما لفظت المياه عشرات الرزم التي كانت محملة على متن قارب مطاطي انقلب في ساعة متأخرة من الليل.
نهاية مأساوية على طريق مهجوربعد 5 ساعات من البلاغ، رصد أحد الضباط السيارة المسروقة على أحد الطرق الريفية، فيما يحاول مايكل روتش الهروب، لكنه فقد السيطرة على السيارة، فانقلبت في أحد الخنادق.
وعندما اقترب الضابط من المركبة، وجد الطفلة ميانا جثة هامدة بطلق ناري، بينما كان والدها لا يزال على قيد الحياة، رغم إصابته بعيار ناري في محاولة فاشلة للانتحار.
"أحبته طوال حياتها الصغيرة"كانت ميانا بالنسبة لوالدتها طفلة مليئة بالحياة، لا تعرف سوى الحب، وكانت تعتبر والدها بطلها الأول، لكن هذا الحب لم يكن كافياً لحمايتها من مصيرها المأساوي.
وكتبت والدتها في نداء لجمع التبرعات عبر منصة "Give A Hand": "أنا أحاول جمع المال لدفن طفلتي الجميلة، التي غادرت هذا العالم مبكراً، على يد والدها.. الرجل الذي أحبته طوال حياتها الصغيرة".