اللواء الموشكي يدعو الأمم المتحدة للضغط على العدوان وفتح منفذ سقم – المحجر
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
يمانيون../
التقى نائب رئيس هيئة الأركان العامة – رئيس الفريق الوطني لإعادة الانتشار اللواء الركن علي الموشكي اليوم، رئيس بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة الجنرال مايكل بيري.
كرس اللقاء الذي حضره عضوا لجنة إعادة الانتشار اللواء علي الرزامي، واللواء الركن محمد القادري، لمناقشة عدد من القضايا والموضوعات المتعلقة بعمل الفريق والخروقات التي تقوم بها دول العدوان في الحديدة وبقية المحافظات اليمنية.
وفي بداية اللقاء أدان رئيس الفريق الوطني لإعادة الانتشار الانتهاكات والاعتداءات الأمريكية والبريطانية والصهيونية على الأعيان المدنية والمنشآت الخدمية بمحافظة الحديدة والمحافظات الأخرى.. منددا في نفس الوقت بجرائم الإبادة الجماعية التي ترتكبها قوات الكيان الصهيوني بحق الأشقاء في غزة ولبنان بدعم واضح وضوء أخضر من الولايات المتحدة الأمريكية.
كما أدان وبشدة الصمت الدولي والأممي تجاه تصعيد غارات العدوان الأمريكي البريطاني على المحافظات اليمنية.. معتبرا الصمت الدولي والأممي الذي تجاوز الخذلان للمعاناة الإنسانية للشعب اليمني تغطية على جرائم تحالف العدوان وشراكة معه في ارتكاب المزيد من جرائم الحرب بحق أبناء الشعب اليمني.
وأشار اللواء الموشكي إلى المبادرات الإنسانية التي قدمتها القيادة الثورية والسياسية ممثلة بقائد الثورة السيد القائد عبد الملك بن بدر الدين الحوثي، الساعية نحو تخفيف معاناة المدنيين في المديريات الجنوبية.. داعيا البعثة الأممية الضغط على الطرف الآخر والعمل على فتح منفذ سقم – المحجر ليتمكن المواطنين من التنقل بحرية تامة.
وأكد على البعثة أهمية العمل بمخرجات اتفاق السويد المتمثلة في إعادة تأهيل موانئ الحديدة ودعم المركز التنفيذي للتعامل مع الألغام ليتسنى له القيام بواجباته على أكمل وجه.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
بعد إسقاط الحكومة..رئيس البرتغال يدعو إلى انتخابات برلمانية مبكرة في 18 مايو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعا رئيس البرتغال مارسيلو ريبيلو دي سوزا، اليوم الخميس، إلى انتخابات برلمانية مبكرة في 18 مايو، بعد إسقاط الحكومة في تصويت الثقة، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وبعد أقل من عام على توليها الحكم، سقطتْ الحكومة المحافظة في البرتغال، بعد أن خسر رئيس الوزراء، لويس مونتينجرو، التصويت على الثقة في الحكومة داخل البرلمان البرتغالي في لشبونة، الثلاثاء الماضي.
وكان لدى الحكومة، وهي تحالف من حزبين بقيادة «الحزب الديمقراطي الاشتراكي»، 80 مقعدًا فقط في الهيئة التشريعية الحالية المكونة من 230 مقعًدًا.