مقتل أربعة أشخاص على الأقل في انفجار وحريق في محطة بنزين في جنوب روسيا
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
قال مسؤولون إن أربعة أشخاص على الأقل قتلوا في انفجار بمحطة وقود في عاصمة جمهورية الشيشان بجنوب روسيا الاتحادية، وقالت السلطات الإقليمية إنها فتحت تحقيقا جنائيا لمعرفة أسباب انفجار غروزني.
وذكرت وزارة الطوارئ الروسية أن انفجار خزان الغاز تسبب في نشوب حريق في محطة الخدمة بالعاصمة الإقليمية غروزني.
قال رمضان قديروف، رئيس جمهورية الشيشان، على وسائل التواصل الاجتماعي إن التحقيق يجري تحت إشرافه الشخصي.
وقالت وسائل الإعلام المحلية إن السلطات نشرت سبع سيارات إطفاء و35 من رجال الإطفاء لمعالجة الحريق الذي تم إخماده فورا.
وتقع غروزني على بعد حوالي 1500 كيلومترا جنوب العاصمة موسكو.
وفي الشهر الماضي، أدى انفجار في محطة وقود في جمهورية داغستان المجاورة إلى مقتل ما لا يقل عن 13 شخصًا وإصابة 23 آخرين.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات جديدة على إيران لدعمها روسيا في الحرب على أوكرانيا الادعاء العام الروسي يطالب بسجن باحث فرنسي لمدة ثلاث سنوات وثلاثة أشهر لاتهامه بجمع معلومات عسكرية كييف تطالب بالمزيد من الدعم وتتهم بيونغيانغ بإمداد موسكو بالصواريخ والأخيرة تسخر من خذلان واشنطن لها انفجار روسيا الشيشانالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل حزب الله لبنان الصين كولومبوس صواريخ باليستية إسرائيل حزب الله لبنان الصين كولومبوس صواريخ باليستية انفجار روسيا الشيشان إسرائيل حزب الله لبنان الصين كولومبوس صواريخ باليستية شرطة الاتحاد الأوروبي بيونغ يانغ إيران جو بايدن أوكرانيا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
انفجار يودي بحياة 26 شخصًا على الأقل في شمال شرق نيجيريا
أفاد سكان محليون بأن انفجارًا وقع في شمال شرق نيجيريا أسفر عن مقتل 26 شخصًا على الأقل، في منطقة تعاني من تمرد مستمر منذ أكثر من عقد.
وقع الانفجار في منطقة نائية بالقرب من الحدود مع الكاميرون، حيث استهدفت عبوة ناسفة مزروعة على جانب الطريق مركبة كانت تقل مدنيين.
وذكر شهود عيان أن الانفجار أدى إلى مقتل معظم الركاب على الفور، بينما نُقل المصابون إلى مستشفيات قريبة لتلقي العلاج.
لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم حتى الآن، لكن المنطقة شهدت في السابق هجمات مماثلة نفذتها جماعة بوكو حرام وتنظيم داعش في غرب إفريقيا (ISWAP)، اللذان ينشطان في شمال شرق نيجيريا.
تأتي هذه الحادثة في وقت تكثف فيه الحكومة النيجيرية جهودها لمكافحة التمرد في المنطقة، حيث أطلقت عمليات عسكرية واسعة النطاق لاستعادة السيطرة على المناطق التي تسيطر عليها الجماعات المسلحة.
منذ بدء التمرد في عام 2009، قُتل أكثر من 40,000 شخص، ونزح أكثر من 2.5 مليون آخرين من منازلهم، مما أدى إلى أزمة إنسانية حادة في شمال شرق نيجيريا والدول المجاورة.
تواصل السلطات التحقيق في الحادث، وتحث السكان على توخي الحذر والإبلاغ عن أي أنشطة مشبوهة.