المكتب الإعلامي في غزة: ما يرتكبه الاحتلال شمال القطاع جريمة إبادة جماعية
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
القدس المحتلة-سانا
أكد المكتب الاعلامي في غزة أن ما يتعرض له شمال قطاع غزة من حصار ودمار وتهجير يعد تكريساُ لجريمة الابادة الجماعية والتطهير العرقي التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في عموم القطاع المنكوب.
وأوضح المكتب في بيان له اليوم أن تدمير الاحتلال بشكل كامل للمنازل والأحياء السكنية والشوارع والبنية التحتية والمستشفيات والمدارس وكل القطاعات الحيوية يأتي في إطار مخططات الاحتلال الرامية إلى تحويل شمال القطاع لمنطقة خراب وقتل إضافة إلى تهجير سكانه منه.
وحمل المكتب الإدارة الأمريكية كامل المسؤولية عن استمرار جريمة الإبادة الجماعية ومواصلة قتل الأبرياء من الأطفال والنساء، مطالبا المجتمع الدولي وكل المنظمات الأممية والدولية بالعمل الجاد لوقف جريمة الإبادة الجماعية، ووقف شلال الدم في قطاع غزة.
المكتب الإعلامي في غزة 2024-10-14manhalسابق الخارجية الفلسطينية: الاحتلال يستغل ازدواجية المعايير الدولية لمواصلة سياساته الإجرامية انظر ايضاً المكتب الإعلامي في غزة: الاحتلال يسعى للقضاء على المنظومة الصحية في غزة بصورة ممنهجة وبغطاء أمريكيالقدس المحتلة-سانا حذر المكتب الإعلامي في غزة من أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن حرب استئصال
آخر الأخبار 2024-10-14المكتب الإعلامي في غزة: ما يرتكبه الاحتلال شمال القطاع جريمة إبادة جماعية 2024-10-14الخارجية الفلسطينية: الاحتلال يستغل ازدواجية المعايير الدولية لمواصلة سياساته الإجرامية 2024-10-14القيادة المركزية لتحالف قوى المقاومة الفلسطينية: العدوان الإسرائيلي على شمال قطاع غزة جريمة حرب ضد الإنسانية 2024-10-14افتتاح معرض مشروعات الطلاب المتميزة في كلية الهندسة الميكانيكية والكهربائية بدمشق بموسمه السابع 2024-10-14النقل تعلن معالجة موضوع منح بطاقات الوقود للمركبات ذات اللوحات الجديدة 2024-10-14الترويج للفرص الاستثمارية في قطاع الجيولوجيا مدار بحث بين وزيري النفط والاقتصاد وهيئة الاستثمار 2024-10-14بهدف تسهيل تأسيس المشاريع… الإبداع يوقع اتفاقية لفتح مكاتب جديدة 2024-10-14طقس الغد.. الحرارة أعلى من معدلاتها والجو بين الصحو والغائم جزئياً بشكل عام 2024-10-14الصحة اللبنانية: 2309 شهداء و10782 جريحاً منذ بدء العدوان الإسرائيلي 2024-10-14عراقجي: المباحثات غير المباشرة مع واشنطن متوقفة حالياً
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتشكيل الوزارة الجديدة برئاسة الدكتور محمد غازي الجلالي 2024-09-23 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتسمية الدكتور فيصل المقداد نائباً لرئيس الجمهورية 2024-09-23 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بعفو عام عن جرائم الفرار والجنح والمخالفات المرتكبة قبل تاريخ الـ 22 من أيلول 2024 2024-09-22الأحداث على حقيقتها عام مضى على جريمة قطع مياه علوك عن أهالي محافظة الحسكة 2024-10-10 وحدات الهندسة تفجر عبوة ناسفة زرعها إرهابيون قرب سوق نايف التجاري بدرعا 2024-10-10صور من سورية منوعات تحذيرات جديدة لسكان فلوريدا مع استمرار المخاطر جراء إعصار ميلتون 2024-10-13 مقتل طيار جراء سقوط مقاتلة “إف 18” شمال الكويت 2024-10-09فرص عمل بدء المرحلة الأولى من اختبارات مسابقة وزارة الخارجية لتعيين 25 دبلوماسياً 2024-10-13 الخارجية تعلن التعليمات الامتحانية وتوزيع المقبولين لاختبار القدرات الذاتية بمسابقة تعيين عاملين دبلوماسيين فيها 2024-10-09الصحافة الاقتصاد الصهيوني بين التصنيف الائتماني والمؤشرات الرقميّة.. بقلم: د. حيان أحمد سلمان 2024-10-12 دراسة أمريكية: الولايات المتحدة مولت “إسرائيل” بأكثر من 17 مليار دولار خلال عام 2024-10-08حدث في مثل هذا اليوم 2024-10-1414 تشرين الأول 1974- منظمة التحرير الفلسطينية تحصل على صفة عضو مراقب في الأمم المتحدة في تصويت للجمعية العامة 2024-10-1313 تشرين الأول 1988- الإعلان عن فوز الأديب المصري نجيب محفوظ بجائزة نوبل في الأدب 2024-10-1212 تشرين الأول عيد الطفولة في البرازيل 2024-10-1111 تشرين الأول 1138- وقوع زلزال حلب الكبير والذي اعتبر رابع أكبر زلزال مسبباً للوفيات في التاريخ 2024-10-1010 تشرين الأول -يوم الصحة النفسية العالمي 2024-10-099 تشرين الأول 1967 – إعدام الثائر الأرجنتيني تشي غيفارا في بوليفيا
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: المکتب الإعلامی فی غزة تشرین الأول
إقرأ أيضاً:
إدارة بايدن تدرس إعلان ما يجري في السودان إبادة جماعية وفرض عقوبات على حميدتي وميليشيا الدعم السريع
قالت صحيفة بوليتيكو الاميركية، ان إدارة بايدن تقوم بجهود في اللحظة الأخيرة لمعالجة الحرب الأهلية المدمرة في السودان، والتي أصبحت واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية المستمرة في العالم.
ويدرس المسؤولون في الإدارة خطط لإعلان الفظائع في السودان إبادة جماعية وفرض سلسلة من العقوبات الجديدة على ميليشيا سودانية تسعى للسيطرة في الحرب، وفقًا لأربعة مسؤولين حاليين وسابقين مطلعين على الأمر تحدثوا لصحيفة بوليتيكو الاميركية.
تشمل هذه العقوبات استهداف قائد ما يسمى بميليشيا قوات الدعم السريع، محمد حمدان “حميدتي” دقلو، ومؤسسات أخرى تابعة لهذه القوات.
وقد اتهمت الولايات المتحدة كلًا من القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع بارتكاب جرائم حرب، ووجهت اتهامات لقوات الدعم السريع بتنفيذ تطهير عرقي.
ويدفع مسؤولون وخبراء آخرون من خارج الإدارة فريق بايدن لتعيين مسؤول رفيع من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية للإشراف على استمرار تدفق المساعدات الأميركية والدولية إلى البلاد التي دمرتها الحرب، في ظل استعداد واشنطن لتغيير السلطة بين إدارتَي جو بايدن ودونالد ترامب، وقد مُنح هؤلاء المسؤولون السرية لمناقشة المداولات الداخلية بحرية.
وتأتي هذه الجهود مع توجه وزير الخارجية أنتوني بلينكن إلى نيويورك يوم الخميس لعقد اجتماع رفيع المستوى للأمم المتحدة حول السودان ودفعت الولايات المتحدة قبيل الاجتماع، إلى إنشاء ممرات إنسانية جديدة إلى المناطق الأكثر تضررًا في السودان، بما في ذلك الخرطوم، عاصمة البلاد.
وتشكل هذه الإجراءات مجتمعة محاولة أخيرة من فريق بايدن لدفع تقدم في إنهاء الحرب الأهلية السودانية بعد جولات عدة من محادثات السلام الفاشلة وضغوط متزايدة من المشرعين الأميركيين والجماعات الإنسانية لفعل المزيد خلال الشهر الأخير للإدارة في السلطة.
ورغم أن الصراع في السودان يحصل على جزء بسيط من الاهتمام العام أو تمويل الإغاثة الإنسانية مقارنة بالحروب في الشرق الأوسط أو أوكرانيا، إلا أنه دفع الملايين إلى حافة المجاعة، كما أصبح برميل بارود جيوسياسي، حيث تتنافس قوى أجنبية، بما في ذلك السعودية وإيران ومصر والإمارات وروسيا، على النفوذ بين الأطراف المتحاربة، مما يطيل أمد الحرب ويزيد من حدتها.
وواجهت إدارة بايدن انتقادات حادة من مشرعين مثل السيناتور جيم ريش (جمهوري من ولاية أيداهو)، الرئيس القادم للجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، لعدم اتخاذها خطوات كافية لمحاسبة الجهات المحركة للحرب الأهلية السودانية.
كما انتقدت منظمات حقوق الإنسان إدارة بايدن لعدم محاسبتها علنًا للإمارات العربية المتحدة على دورها في النزاع، وقد اتُهمت الإمارات، وهي شريك رئيسي للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، على نطاق واسع بتمويل وتسليح قوات الدعم السريع التي تنفذ حملة من القتل الجماعي والاغتصاب في أنحاء السودان.
وقال السيناتور بن كاردين (ديمقراطي من ولاية ماريلاند)، الرئيس المنتهية ولايته للجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، لصحيفة بوليتيكو “الولايات المتحدة بحاجة إلى فعل المزيد، وعلى الإمارات أن تتوقف عن تأجيج الصراع هناك”.
وقال كاميرون هادسون، الخبير في العلاقات الأميركية-الأفريقية بمركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، إن أي خطوات أخيرة تتخذها إدارة بايدن بشأن السودان قد “تعفي ترامب من اتخاذ تلك القرارات” وتمنح المشرعين الذين يركزون على النزاع فرصة “لاستخدام هذا كوقود لمواصلة الضغط على ترامب لمواصلة قيادة الولايات المتحدة بشأن السودان”.
وأضاف: “أي زخم يمكن أن يأتي من هذا يعد أمرًا جيدًا إذا تمكن من الانتقال إلى الإدارة القادمة”.
ويُنظر إلى إعلان الإبادة الجماعية أو الفظائع المتجددة كأداة سياسية مهمة لجذب انتباه المجتمع الدولي إلى الأزمة.
وذكر مسؤولان أن وزارة الخارجية ما زالت تناقش إعلان الإبادة الجماعية، والذي يتطلب مراجعات قانونية وتقنية داخلية مكثفة، ولا يزال من غير الواضح ما إذا كان بلينكن سيؤيد مثل هذا الإجراء.
وقد حذر خبراء الأمم المتحدة بالفعل من أن الصراع في السودان يشبه بشكل متزايد الإبادة الجماعية.
ورفضت وزارة الخارجية التعليق بشكل محدد على الأمر، قائلة إنها لا تناقش علنًا العقوبات أو القرارات الجديدة مسبقًا، وأضافت أنها تدفع من أجل وقف فوري للقتال وفتح ممرات إنسانية في السودان للوصول إلى أكثر المدنيين ضعفًا. كما رفض مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض التعليق.
صحيفة السوداني
إنضم لقناة النيلين على واتساب