محمد بن راشد للفضاء يستعرض منصته لتحليل البيانات الجغرافية في جيتكس
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
استعرض مركز محمد بن راشد للفضاء، النسخة المُحدثة من منصة تحليل البيانات الجغرافية، آخر ابتكاراته المدعومة بالذكاء الاصطناعي في مجال استكشاف الفضاء، خلال مشاركته في معرض جيتكس غلوبال 2024، المُقام في مركز دبي التجاري العالمي من 14 إلى 18 أكتوبر (تشرين الأول) 2024.
ويقدم المركز للزوار معلومات وتحديثات حول قدراته المتقدمة في مجال مراقبة الأرض، وحلول الاستشعار عن بُعد، والتطبيقات المتطورة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والتي توفر أدوات حيوية لقطاعات مثل البيئة، والتخطيط الحضري، وإدارة الكوارث.وتوفر منصة مركز محمد بن راشد للفضاء لتحليل البيانات الجغرافية، بيانات فعلية ورؤى تنبؤية حول مختلف المجالات، إذ تحتوي على أدوات لمراقبة الزلازل، وتقدم أدوات استجابة لخدمات الطوارئ، بالإضافة إلى تصوير الغطاء الأرضي، واستخدام الأراضي لدعم التخطيط الحضري والتنمية المستدامة.
وتتيح المنصة تتبع درجات حرارة سطح الأرض والبحر لدراسة أنماط المناخ، والتنبؤ بالضباب لتعزيز سلامة النقل، وتوقع اتجاهات الرياح لدعم جهود الطاقة المتجددة، والأرصاد الجوية، كما تستطيع المنصة مراقبة تغيرات الخط الساحلي لإدارة مخاطر التآكل، وتتبع صحة الغطاء النباتي لزيادة الإنتاجية الزراعية، والاستفادة من اكتشاف الأجسام المدعوم بالذكاء الاصطناعي لتعزيز التنمية الحضرية ومراقبة البنية التحتية.
وقال سالم المري، مدير عام المركز، إن "الابتكار يمثل القوة الدافعة وراء التقدم المستمر لقطاع الفضاء في الإمارات"، مؤكداً العمل بشكل مستمر على إيجاد حلول جديدة ومتطورة تعمل على تسخير تكنولوجيا الفضاء، من خلال استغلال البيانات الفضائية لتعزيز الاستدامة، وإدارة الكوارث، والتخطيط الحضري.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
مسؤول سابق في أبل يطور جهاز جديد مُدعّم بالذكاء الاصطناعي
وكالات
يواصل جوني آيف، كبير مصممي “أبل” السابق، التعاون مع سام ألتمان من “OpenAI” لتطوير جهاز جديد مُدعّم بالذكاء الاصطناعي.
وأفاد المقربون من المشروع بأن الجهاز الجديد ليس هاتفًا، ولكنه قد يعمل كهاتف إلى حد كبير.
وأضافوا أن تصميم الجهاز لا يزال قيد التطوير، وقد تتضمن المفاهيم الحالية تصميمًا بدون شاشة أي سيكون هاتف بدون شاشة” وحتى أجهزة منزلية مزودة بالذكاء الاصطناعي.
وتوقعوا أن يحدث هذا الجهاز نقلة نوعية إذا استطاع هذا الجهاز توفير ميزات الاتصال والإنتاجية الأساسية مع تحرير المستخدمين من الضغط المستمر للشاشات والإشعارات.