بيعالج سرطان الثدي والقولون.. طعام خارق ورخيص
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
خصصت المنظمات العالمية شهرأكتوبر بالكامل كتوقيت رسمي للتوعية بمرض سرطان الثدي وللعمل على حماية النساء منه.
. قصة طفل السبح من النوم على الأرض لربع مليون جنيه
وفقا لما جاء في موقع هيلثى وذلك على الرغم من أنه لا يوجد طعام أو مكمل غذائي يمكنه منع السرطان، إلا أن بعض الأبحاث تشير إلى أن بذور الكتان قد تقلل من خطر أو انتشار بعض أنواع السرطان.
أكثر أنواع السرطان التي تمت دراستها فيما يتعلق باستهلاك بذور الكتان هو سرطان الثدي كما أشارت دراسة نُشرت في مجلة Nutrients إلى أن تناول بذور الكتان قد يؤدى إلى:
الحماية من تطور سرطان الثدي
تقليل نمو الورم لدى النساء المصابات بسرطان الثدي
تقليل خطر الوفاة لدى النساء المصابات بسرطان الثدي
هذا بالإضافة إلى أن نسبة الألياف العالية في بذور الكتان يقلل من احتمالات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، فمع كل 10 جرامات إضافية من الألياف المستهلكة، ينخفض خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم بنسبة 7%.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سرطان سرطان الثدي سرطان القولون انواع السرطان القولون بذور الكتان مرض سرطان خطر الوفاة مرض سرطان الثدي القولون والمستقيم سرطان القولون والمستقيم منع السرطان بذور الکتان سرطان الثدی
إقرأ أيضاً:
روسيا تطور أول دواء مزدوج لعلاج أخطر أنواع السرطان
نجح علماء روس من جامعة تومسك، في إنشاء واختبار أول دواء مزدوج ومركب روسي، لتشخيص وعلاج أخطر أنواع السرطان "سرطان البروستاتا".
ويعمل العلماء على تطوير أدوية مناسبة لتشخيص وعلاج الأمراض السرطانية، حيث تم حتى الآن إنشاء جزيئين علاجيين تشخيصيين فقط في العالم، أحدهما لعلاج وتشخيص مرض سرطان البروستاتا، والآخر لعلاج أورام الغدد الصماء العصبية.
وأكدت بيانات المرحلة الأولى من التجارِب السريرية التجريبية مدى تحمل وسلامة الأدوية العلاجية والتشخيصية مع الجزيء الجديد.
أخبار ذات صلةوقال رومان زيلشان ، مدير المشروع والباحث الأول في مركز أبحاث تحليل الأورام العلاجي التابع لكلية أبحاث الكيمياء والتقنيات الطبية الحيوية في جامعة تومسك الروسية إن: "منتجاتنا من الأدوية الإشعاعية تعتمد على مركَب “BQ-PSMA” وهو مشتق من اليوريا ويتميز بحساسية عالية وألفة عالية تجاه "PSMA وعند إضافة "تكنيتيوم-99 إم" التشخيصي إليه سيعمل بمثابة "إشارة" تشير إلى موقع الخلايا السرطانية، أما عند استخدام نظير ذي خصائص علاجية، مثل "اللوتيتيوم -177"، فهناك فرصة لتأثير علاجي قوي على الخلايا السرطانية".
واستطاع علماء روس، في وقت سابق تصنيع مركبات عضوية جديدة يمكن أن تصبح أساسًا لإنشاء أدوية لسرطان البروستاتا الغدي وسرطان المبيض وسرطان الثدي.
ويعد سرطان البروستاتا وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، ثاني أكثر أشكال السرطان تشخيصا في جميع أنحاء العالم، ويتم تشخيص إصابة نحو واحد من كل ثمانية رجال به في حياتهم.
المصدر: وام