18 شهيدا وأربعة جرحى في غارة صهيونية على بلدة شمال لبنان
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
الثورة نت/..
استُشهد 18 لبنانيًا وأصيب أربعة آخرون بغارة شنتها طائرات العدو الصهيوني، اليوم الاثنين، على مبنى سكني يضم نازحين في بلدة أيطو بقضاء زغرتا، شمال لبنان.
وأعلن الصليب الأحمر اللبناني، في منشور على منصة “إكس”، ” استشهاد 18 شخصا وإصابة أربعة آخرين جراء الغارة الصهيونية على مبنى سكني في بلدة أيطو”، يضم عدة عائلات نزحت هربا من قصف العدو الصهيوني المتصاعد على بلداتهم في الجنوب.
وفي وقت سابق اليوم، أفادت وزارة الصحة اللبنانية، في بيان، بأن “غارة العدو الصهيوني على بلدة أيطو أدت في حصيلة أولية إلى استشهاد تسعة أشخاص وإصابة شخص بجروح”.
ولا تزال أعمال الإغاثة ورفع الأنقاض مستمرة، حسب البيان نفسه.
وأكدت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية أن “الطيران الحربي الصهيوني شن غارة، هي الأولى منذ بداية العدوان الصهيوني على لبنان، على شقة سكنية في بلدة أيطو”.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: بلدة أیطو
إقرأ أيضاً:
ايران .. تفكيك شبكات “تجسس وتسلل” أمريكية صهيونية شمال البلاد
الثورة نت/وكالات أعلن الحرس الثوري الايراني عن، تفكيك شبكات تجسس وتسلل أمريكية وصهيونية في محافظة مازندران شمال البلاد. ونقلت وكالة تسنيم الدولية للانباء اليوم الاربعاء عن قائد “فيلق كربلاء” في الحرس الثوري العميد “سياوش مسلمي”قوله : “بفضل الوعي الاستخباري الدقيق، تمكنا من تفكيك شبكات التسلل والتجسس التابعة لأجهزة الاستخبارات الأميركية، الكيان الصهيوني، وبعض الدول المعادية في (هذه) المحافظة.” واوضح العميد مسلمي: أعداؤنا، بما في ذلك أجهزة الاستخبارات الأمريكية، الكيان الصهيوني، وبعض الدول المعادية في المنطقة، يسعون دائمًا إلى التسلل إلى بلادنا. إحدى طرقهم هي استخدام غطاء من الرعايا الأجانب والأفراد الذين يترددون الى البلاد. العديد من هذه العناصر تعمل تحت غطاء الشركات التجارية، المراكز الثقافية، والخيرية، بهدف جمع المعلومات أو إنشاء شبكات للتسلل. وبفضل الوعي الاستخباري الدقيق، تمكنا من تحديد عدد من هذه العناصر وتفكيك شبكاتها. هذا التصدي الاستخباري لم يمنع فقط التهديدات الأمنية، بل حال أيضًا دون وقوع بعض الأزمات المحتملة. واضاف العميد مسلمي “خلال هذه الفترة، تم مراقبة وتحديد الشبكات التابعة للجماعات المعادية، بما في ذلك المنافقين (زمرة “خلق” الارهابية) والتيارات الأخرى المناهضة للثورة، بشكل مستمر. تم حظر عدة قنوات وصفحات افتراضية معادية كانت تحاول إثارة القلق بين الرأي العام وخلق حالة من انعدام الأمن في المحافظة، كما تم ملاحقة عناصرها قانونيًا. بالإضافة إلى ذلك، تم تأمين جميع الفعاليات الوطنية، الانتخابات، المسيرات، والتجمعات الدينية بشكل خاص، حتى يتمكن الناس من المشاركة في هذه الأحداث بكل طمأنينة.