تامر هجرس: عندي ثقة في نفسي وعادل إمام مش عصبي ويسرا من أعز صديقاتي
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الفنان تامر هجرس، أنه يختار أدواره بعناية كبيرة ويشعر بالدور كأنه لحم ودم، وهناك أشخاص يقابلونه ويقولون له أن أعماله قليلة في كل سنة، موضحاً أنه فخور للغاية بالعمل مع الزعيم عادل في التجربة الدنماركية ومأمون وشركاه.
وتابع تامر هجرس، في تصريحات تلفزيونية ، أن عادل إمام تاريخ مشرف وكبير، ومن الصعب أن يعمل الفنان في بداية مرحلته الفنية مع نجم كبير وفخور للغاية بعملي مع محمود عبد العزيز في باب الخلق، ومديحة يسري وسميرة أحمد أصدقاء للغاية، ويسرا صديقتي داخل الوسط الفني وخارجه.
وأوضح تامر هجرس، أنه شعر بالخوف أثناء عمله في التجربة الدنماركية كونه ثالث عمل له، حيث رشحه الزعيم عادل إمام للدور بعدما شاهده في فيلم "بركان الغضب"، وهاتفه في التليفون وذهب له في مكتبه بالمهندسين وكانا يحاولان أن يتقربا من بعض قبل التصوير، وفي أول مشهد كان متخوفاً حيث قال لي الزعيم عادل إمام "أنا عاوز هجرس مش اللي بيمثل.. أنا مش بحب اللي يمثل لاني وقتها كنت متردد وقلقان شوية".
وأشار تامر هجرس، إلى أن الزعيم عادل إمام لم يكن شخصي عصبي خلال التصوير حسبما قال البعض، بل أختلف من مرحلة لـ مرحلة، واصفاً إياه "كل ما بيكبر بيحلو بس هو خلقه كان أضيق في التجربة الدنماركية ولكنه بقى أهدى في مسلسل مأمون وشركاه"، موضحاً أن أصعب مشاهده في "التجربة الدنماركية"، هو مشهد الملاكمة.
وأختتم تامر هجرس، حديثه بأن ما يميزه عن غيره من الفنانين هو ثقته في نفسه ويهتم جيداً بدوره ويقرأ السيناريو أكثر من مرة لكي يقدم الدور جيدا، لدرجة أن زوجته ميرال اشتكت من أحد أدواره حيث كان متقمص الشخصية في المنزل، من خلال نبرة الصوت وعصبيته.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عادل إمام تامر هجرس التجربة الدنماركية التجربة الدنمارکیة الزعیم عادل عادل إمام تامر هجرس
إقرأ أيضاً:
6 علامات تدل أنك مريض نفسي.. إشارات هامة لا تتجاهلها
تشير الصحة العقلية إلى الحالة العامة لكيفية تنظيم سلوكك ومشاعرك وأفكارك، لا يوجد معيار لقياس ما هو طبيعي بالنسبة لك مقابل ما قد يكون سببًا للقلق لدى شخص آخر.
إذا شعرت أن هناك شيئًا غريبًا، فلا تتجاهل هذا الشعور، عندما لا تشعر بأنك على طبيعتك لفترة طويلة من الوقت - لنقل ثلاثة أسابيع - فهذه علامة جيدة على أنه يجب عليك إعادة ترتيب أولويات صحتك العقلية، وبينما قد يكون من الصعب تحديد ما تشعر به بالضبط، فقد يتجلى ذلك في العلامات الستة التالية التي تشير إلى وجود مشكلة في الصحة العقلية:
1. اضطراب النوم.
قد يكون قلة النوم علامة تحذيرية على إصابتك بالاكتئاب أو القلق، سواء كنت تعاني من صعوبة في النوم أو صعوبة في البقاء نائمًا - والمعروف أيضًا باسم "الاستيقاظ في الصباح الباكر"، عندما تستيقظ ولا تستطيع العودة إلى النوم - فقد يكون ذلك إشارة إلى مشكلة تتعلق بالصحة العقلية، قد يكون النوم الزائد المتكرر علامة أيضًا، مما يدل على أن جسمك متعب لدرجة الإرهاق.
2. الانفعال أو الانفعال العاطفي أكثر من المعتاد.
إن الشعور بالانزعاج والغضب والانفعال والإحباط بسهولة أو تقلبات المزاج التي تنتقل من طرف إلى آخر قد تكون علامة على أن صحتك العقلية ليست على ما يرام، يمكن أن يؤدي الاكتئاب والقلق إلى صعوبة تنظيم أفكارك ومشاعرك، ولهذا السبب قد تكون أكثر تفاعلية أو حساسية من المعتاد.
3. فقدان الفرح.
من الطبيعي أن تمر بيوم سيئ من حين لآخر، ومن المؤكد أن الحياة ستجلب لك بعض الحزن في مرحلة ما، ولكن إذا وجدت بشكل روتيني قدرًا أقل من السعادة والمتعة في الأنشطة التي كنت تحبها في السابق، فقد يكون ذلك علامة على أن هناك شيئًا ليس على ما يرام، على سبيل المثال، إذا كنت تستمتع بلعب الجولف أو العزف على الجيتار ولكنك تشعر بعدم الاهتمام بالمشاركة في أي من هذه الأنشطة في الوقت الحالي، فقد يكون ذلك مؤشرًا على أن صحتك العقلية غير متوازنة.
4. تغير في الشهية.
هناك مجموعة متنوعة من الطرق التي يمكن أن يؤثر بها الاكتئاب والقلق على كمية الطعام التي تتناولها، بالنسبة للبعض، قد يؤدي التوتر والقلق إلى فقدان الشهية، حيث قد لا يشعرون بالجوع أو لديهم الطاقة لتناول الطعام، بالنسبة للآخرين، يمكن أن يوفر تناول الطعام المريح بنهم راحة مؤقتة من الأفكار والمشاعر المحبطة، إذا لاحظت أنك تأكل أكثر من اللازم أو أقل من اللازم لدرجة أنك تلاحظ تغييرات كبيرة في وزنك خلال فترة زمنية قصيرة، فقد حان الوقت لطلب المساعدة لصحتك العقلية.
5. تفاقم الأعراض الجسدية.
يمكن أن يؤدي الاكتئاب والقلق إلى آثار جانبية جسدية، بما في ذلك التعرق، وسرعة ضربات القلب، والدوار، وأعراض الجهاز الهضمي، والصداع، إذا ظهرت الأعراض الجسدية فجأة دون أي سبب طبي آخر ، فقد يكون ذلك علامة على تدهور صحتك العقلية.
6. انخفاض الطاقة.
كما أن الشعور بالتعب والخمول شائع أيضًا لدى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في صحتهم العقلية، فالشعور بالخمول العقلي أو البدني قد يجعل من الصعب التركيز أو متابعة المحادثات أو التفكير بسرعة، وإذا كنت تعاني من انخفاض الطاقة إلى الحد الذي يصعب معه إيجاد الدافع للنهوض من السرير، ففكر في التحدث إلى طبيبك.