الجزيرة:
2024-11-23@03:34:55 GMT

ترامب أم هاريس؟ الصين تبحث عن أفضل السيّئيْن

تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT

ترامب أم هاريس؟ الصين تبحث عن أفضل السيّئيْن

في مقال نشرته أمس الأحد، سلطت صحيفة لوموند الضوء على مخاوف القادة الصينيين من أن تؤدي عودة الرئيس السابق دونالد ترامب إلى السلطة إلى تصعيد الحرب التجارية مع الولايات المتحدة، لكنهم يخشون أيضا أن تواصل المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس الدبلوماسية الهجومية لجو بايدن بشأن تايوان.

وقال مراسل الصحيفة في بكين هارولد ثيبولت إن الصين تتابع الحملة الانتخابية الأميركية بأقصى درجات الاهتمام، وهي لا تتساءل عن المرشح الأفضل لمصالحها، لأنها مقتنعة أنه لا وجود له، لكنها تبحث عن "أفضل السيئيْن".

اقرأ أيضا list of 3 itemslist 1 of 3هل ينقض ترامب بـ"سرعة وغضب" على اقتصاد الصين؟list 2 of 3سيطرة الصين على الإلكترونيات.. الانتصار دون رصاصة واحدةlist 3 of 3الصين من القوة الناعمة إلى بسط النفوذend of list

وفي هذا البلد الذي لا تجرى فيه انتخابات، ينتظر الصينيون بفارغ الصبر نتيجة الاقتراع على الجانب الآخر من المحيط الهادي، الذي لا تأثير لهم عليه ولكنهم يعتبرونه حاسما لتحقيق طموحات الصين، نظرا لتعاظم المنافسة بين القوتين في السنوات الأخيرة.

ولكن في أروقة صنع قرار السياسة الخارجية الصينية، يلاحظ أن التدابير المناهضة للصين هي واحدة من القضايا النادرة التي يمكن أن تثير نوعا من عدم التوافق في واشنطن.

وفي هذا السياق، يقول وانغ دونغ أستاذ العلاقات الدولية في جامعة بكين، الأكثر شهرة في البلاد في العلوم السياسية، والذي زار الولايات المتحدة في كثير من الأحيان إن "الجمهوريين والديمقراطيين يتصارعون تقريبا حول كل شيء، إلا عندما يتعلق الأمر بالصين، فهي ملف التوافق الوحيد في الكابيتول هيل".

الصقور الفائقة

وحسب الكاتب، يعتقد كثيرون أن هناك مدرستين فكريتين في الصين تحددان طبيعة الحكم على ترامب وهاريس:

المدرسة الأولى ترى أن ترامب سيكون دون شك التحدي الأكبر، فالاقتصاد الصيني يعاني بالفعل والرئيس السابق يهدد بفرض ضرائب وتصعيد جديد في الحرب التجارية بين البلدين، خاصة أنه كان محاطا خلال ولايته الأولى بـ"الصقور الفائقة" المهووسين بالتهديد الصيني.

في المقابل، ورغم أنها فرضت ضريبة بقيمة 100% على السيارات الكهربائية الصينية، ولم تدخر جهدا في تعزيز التأخر التكنولوجي الصيني خاصة في رقائق الإلكترونيات، فإن إدارة بايدن سعت لإعادة تأسيس التواصل مع بكين ومنع مخاطر انحراف العلاقات.

ويتضح ذلك من خلال زيادة عدد اللقاءات في الأشهر الأخيرة في فيينا وبانكوك ومالطا وواشنطن وبكين بين وزير الخارجية الصيني وانغ يي، ومستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان، اللذين يُنظر إليهما اليوم على أنهما نقطة الاتصال الأولى لإدارة الخلافات.

المدرسة الثانية ترى الأمور عكس ذلك، وهنا يلاحظ الأستاذ وانغ دونغ أن هذه المدرسة تشعر بالقلق من أن هاريس قد تواصل الخط الدبلوماسي لبايدن، الذي حث حلفاء الولايات المتحدة على رص الصفوف ضد الصين وحاول دفع حلف شمال الأطلسي (ناتو) إلى إدراج التهديد الصيني على جدول أعماله. وهكذا وافقت مانيلا في 2023 على السماح للقوات الأميركية بالوصول إلى 4 قواعد إضافية في الفلبين، التي قد تلعب دورا مهما في حالة حدوث صراع في بحر جنوب الصين أو إذا شنت الصين يوما ما هجوما على تايوان. وقد التزم بايدن عدة مرات بأن تتدخل الولايات المتحدة للدفاع عن تايبيه إذا ما غزا جيش التحرير الشعبي الجزيرة.

لكن في هذا الموضوع، وهو الأكثر حساسية من وجهة النظر الصينية، أدلى ترامب بتصريح مفاجئ، فقد اتهم -في مقابلة مع مجلة "بلومبيرغ بيزنس ويك" وأثارت صدمة في تايبيه- التايوانيين بنهب صناعة الرقائق الدقيقة الأميركية ودعاهم إلى دفع تكاليف الدفاع عنهم، مشبها حماية الجيش الأميركي بشركة تأمين لا تستحق إلا إذا قمت بدفع قسطها، وهي تصريحات لم تمر مرور الكرام على الصين.

وفي هذا السياق، يقول وانغ هوي ياو، مؤسس مركز الصين والعولمة، وهو معهد أبحاث دبلوماسي في بكين، إن ترامب يقول أشياء عن تايوان يمكن أن تزيل مصدرا كبيرا من الاحتكاك، دون أن يتجاهل أن تصريحات المرشح الجمهوري تبقى دائما موضع شك.

ويرى هوي ياو أن قرارات ترامب تبقى أيضا غير قابلة للتوقع إذا تم انتخابه، فقد تلجأ بكين إلى محاولة إيقاظ "صانع الصفقات" فيه، عبر إغرائه بفرص خلق الوظائف، كما يفعل اليوم منتجو البطاريات والسيارات الكهربائية الصينيون الذين يعلنون عن فتح مصانع في الدول الأوروبية الأكثر ملاءمة للصين، والمجر في مقدمتها.

لا تعيش في الأوهام

ولم يغب عن الدبلوماسية الصينية أيضا أن الملياردير إيلون ماسك، الداعم البارز لترامب، يعتمد بشكل كبير على أكبر سوق للسيارات في العالم وهو الصين، إذ ينتج مصنع تسلا الضخم الواقع في جنوب شنغهاي أكثر من نصف سيارات العلامة التجارية، وهي نقطة مهمة لبكين تأمل في استخدامها كرافعة ضغط.

ومع ذلك، يقول هوي ياو إن الصين لا تعيش في الأوهام، "لقد أصبح الأمر بنيويا، إنه توافق بين الحزبين. إن الإدارتين الأخيرتين، سواء كانت ترامب أو بايدن، لم تتعاملا مع العلاقة مع الصين إلا من زاوية التنافس الكامل".

لذا تراهن بكين عن الأشخاص الذين يمكن أن يكونوا نقطة اتصال، وإذا كان إيلون ماسك هو أحدهم في معسكر ترامب، فإن المرشح لمنصب نائب الرئيس الديمقراطي، تيم فالز، هو الذي يثير الاهتمام في معسكر هاريس.

وكان الحاكم الحالي لولاية مينيسوتا عمره 25 عاما عندما وصل في عام 1989 إلى مدينة فوشان جنوب شرق الصين، لتعليم اللغة الإنجليزية والتاريخ الأميركي في مدرسة ثانوية. يقول مستذكرا حفاوة استقبال الصينيين "طالما حييت، لن أُعامَل أبدًا بمثل هذا الكرم".

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات الولایات المتحدة فی هذا

إقرأ أيضاً:

تركيا ترفض استضافة قادة “حماس” والحركة تبحث عن بديل وهذه الدول الـ 3 المتبقية .. مواقف غريبة ورضوخٌ لضُغوط أمريكا وإسرائيل .. أين ستذهب “حماس”؟

سرايا - يبدو أن حركة “حماس” حتى هذه اللحظة لم تجد دولة جديدة توافق على استضافة مكتبها السياسي، بعد الحديث عن توجه قطر إلى إغلاق مكتب الحركة بعد سنوات طويلة من الاستضافة والحماية.


الكثير من وسائل الإعلام ركزت على أن تركيا قد تكون الدولة المفضلة لقادة “حماس” في الوقت الراهن بعد قطر، إلا أن المعلومات المتوفرة وكذلك التحذير الأمريكي الصريح الذي خرج في الساعات الماضية قلص من واقعية هذا الأمر، وأن على “حماس” البحث عن دول بديلة أخرى غير تركيا.


ورغم أن العلاقات بين “حماس” وتركيا متمثلة برئيسها رجب طيب أردوغان، تمر بمرحلة “إيجابية جدًا”، إلا أن أنقرة حتى هذه اللحظة لم تبلغ الحركة رسميًا بقرار الموافقة، وهو ما يعزز أن تركيا تتعرض لضغوطات أمريكية وإسرائيلية كبيرة لرفض استضافة قادة حركة “حماس” بشكل دائم على أراضيها.


وأمام حركة “حماس” ستكون الدول التي من الممكن أن توافق على استضافة مكتبها السياسي تقلصت إلى 3 دول وهي “اليمن، إيران، العراق”.


وأمس حذرت وزارة الخارجية الأمريكية تركيا من إيواء حركة “حماس”، وسط تقارير تفيد بأن القادة السياسيين للحركة قد انتقلوا من قطر إلى الدولة العضو في حلف شمال الأطلسي (الناتو).


وردا على سؤال عن تقارير تفيد بأن بعض قادة حماس انتقلوا إلى تركيا من قطر، لم يؤكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر هذه التقارير، لكنه قال إنه ليس في موقف يسمح له بتفنيدها، وقال إن واشنطن ستوضح للحكومة التركية أنه لا يمكن أن تستمر الأمور كالمعتاد مع حماس.


وأضاف ميلر أنه لا يستطيع تأكيد أو نفي التقارير التي تفيد بأن مسؤولين من القيادة السياسية للجماعة الفلسطينية المسلحة قد انتقلوا من قطر إلى دولة حليفة لحلف الناتو. لكنه قال: “لا يمكن أن يكون هناك المزيد من العمل كالمعتاد مع حماس.”


وأشار ميلر إلى لائحة الاتهام التي كشفت عنها وزارة العدل الأمريكية في سبتمبر ضد عدد من كبار مسؤولي حماس، بمن فيهم خالد مشعل، الذين وجهت إليهم تهمة التآمر لقتل مواطنين أمريكيين في 7 أكتوبر، وكان اثنا عشر أمريكيًا قد اختطفوا خلال هجوم حماس على جنوب إسرائيل، وقد تم إطلاق سراح العديد منهم العام الماضي. ومن بين المواطنين الأمريكيين السبعة الذين لا يزالون في غزة، تأكد مقتل ثلاثة منهم.


وأضاف ميلر أن بعض قادة “حماس” يواجهون اتهامات أمريكية، وتعتقد واشنطن أنه يجب تسليمهم إلى الولايات المتحدة، وقال ميلر في إفادة صحفية دورية “نعتقد أنه يجب ألا يعيش زعماء منظمة في راحة في أي مكان، وهذا يشمل بالتأكيد… مدينة كبيرة في أحد حلفائنا وشركائنا الرئيسيين”.


ونفى مصدر دبلوماسي تركي يوم الاثنين التقارير التي تحدثت عن نقل حركة حماس لمكتبها السياسي إلى تركيا، مشيرا إلى أن أعضاء من الحركة يزورون البلاد بين الحين والآخر فقط.


وقالت الدوحة الأسبوع الماضي إنها أبلغت حماس و "إسرائيل" بأنها ستجمد جهود الوساطة التي تبذلها للتوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار والإفراج عن الأسرى لحين إظهارهما الجدية والإرادة الحقيقية لاستئناف المحادثات. ووصفت الدوحة تقارير إعلامية عن أنها أبلغت حماس بمغادرة البلاد بأنها غير دقيقة.


وقال المصدر الدبلوماسي “أعضاء المكتب السياسي لحماس يزورون تركيا من وقت لآخر. الادعاءات التي تشير إلى أن المكتب السياسي لحماس انتقل إلى تركيا لا تعكس الحقيقة”.


فأين ستقيم “حماس” بعد قطر؟ ومن هي الدول القادرة على استضافة مكتبها السياسي؟ وما هو الثمن؟

 

 

رأي اليوم 

إقرأ أيضاً : “أوهن من بيت العنكبوت” .. هل دحضت مشاهد احتراق “تل أبيب” فكرة أن الحرب ضد "إسرائيل" مستحيلة؟إقرأ أيضاً : ترامب يعين هاورد لوتنيك وزيرًا للتجارةإقرأ أيضاً : “نرجسية” ترامب وهوسه بـ”الولاء الشخصي” يُطيحان باستقرار السياسة الخارجية .. فهل يستبدل “بن غفير الأمريكي”؟



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #ترامب#إيران#قطر#مدينة#أمريكا#تركيا#الدولة#العمل#غزة



طباعة المشاهدات: 2257  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 20-11-2024 11:03 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
أصيبت بورم .. الملكة كاميلا تودع كلبتها "بيث" منازل إيطالية للمنزعجين من فوز ترامب مقابل مقابل يورو واحد فقط نتيجة مفجعة .. سقوط تلفريك من ارتفاع 3000 متر في جبال الألب بسبب مرض نادر .. بريطانية تعزل نفسها لعامين لطفي الزعبي يوجه انتقادًا لاذعًا لفئة من الجماهير... الحكومة تعفي المركبات المنتهي ترخيصها لأكثر من عام... مطالب للنائب "اندريه" بالاعتذار بعد وصفه... رغم إيقاف تشغيلها .. 4 أجهزة تستمر في استهلاك... التعادل الثاني على التوالي للنشامى بعد نهاية... باكستان تلاحق مافيا فريدة شوهت سمعتها في السعودية“أوهن من بيت العنكبوت” .. هل دحضت مشاهد احتراق “تل...ترامب يعين هاورد لوتنيك وزيرًا للتجارة“نرجسية” ترامب وهوسه بـ”الولاء الشخصي” يُطيحان...زيلينسكي يُحذر: أوكرانيا ستُهزم إذا قطعت عنها...5 شهداء في جنين والاحتلال يوسع اقتحاماته بالضفة...مشروع قرار بمجلس الأمن يطالب بوقف حرب غزة وإطلاق...ترامب يرشح محمد أوز لإدارة مراكز الرعاية الطبيةالعراق يتأهب لعدوان إسرائيلي "مُخطط له" "مختلّة عقلياً" .. نجمة عالمية متهمة... خبر طلاق ديانا كرزون يضج .. وهذه هي حقيقته مجوهرات نادرة .. قصة سرقة مقتنيات كوكب الشرق بسبب دين ركين سعد تظفر بجائزة “جيل المستقبل” في مهرجان... أنقذها حفيدها .. نهال عنبر تنجو من حريق كبير... بعد إصابة حارس منتخب النشامى .. وسم "ابو ليلى" يعتلي منصات التواصل الاجتماعي يزيد أبو ليلى يغيب عن الملاعب 3 أسابيع لإصابته بشعر في عظم الفك تعادل بطعم الخسارة .. ووسم" الأردن والكويت" يعتلي منصات التواصل في الأردن سلامي: الفاخوري لا يتحمل المسؤولية والنقطة أفضل من هزيمة التعادل الثاني على التوالي للنشامى بعد نهاية مباراتهم مع ⁧‫الكويت‬⁩ 1-1 لينفرد ⁧‫العراق‬⁩ بوصافة المجموعة فاتورة باهظة لمطعم الشيف بوراك في مصر تثير ضجة: هذه حقيقتها موظفة سابقة في "ديور" و"لوبوتان" تسرق بضائع بقيمة تتجاوز 1.5 مليون يورو رغم إيقاف تشغيلها .. 4 أجهزة تستمر في استهلاك الكهرباء دون أن تشعر "شاب بين فكي دب ضخم" .. مشهد أفزع زوار حديقة حيوان مخلوق بقاع المحيط يثير حيرة العلماء .. قد تظنه "رموشاً صناعية لامعة" "مزحة انتحار" تنتهي باعتقال أفراد عائلة عراقية فاتورة طعام بمطعم الشيف بوراك في مصر تثير جدلاً واسعاً .. ما القصة؟ أمريكية تقاضي فايزر: حقنة منع الحمل وراء إصابتها بأورام في الدماغ جزر عضوي يتسبب بوفاة شخص .. والسلطات الاميركية تتدخل ناطحة سحاب من دون نوافذ .. ما الغرض من بنائها؟

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • الصين:مستعدون للحوار مع الولايات المتحدة لدفع التجارة الثنائية للإمام
  • الصين تعزز تدابير التجارة وسط مخاوف من فرض ترامب رسوماً جمركية
  • الصين تعلن تدابير لتعزيز التجارة وسط مخاوف من "رسوم ترامب"
  • مندوب الصين بمجلس الأمن: الولايات المتحدة تواصل إمداد إسرائيل بالأسلحة
  • «المالية» تبحث التعاون مع إندونيسيا في مجال التدقيق الداخلي
  • الجزائرية للطرق السيّارة تُحذّر مستعملي هذا الطريق
  • الولايات المتحدة تفرض عقوبات على قادة من حركة “حماس”
  • الولايات المتحدة تفرض عقوبات على قادة حركة حماس قبل انتقال السلطة
  • تركيا ترفض استضافة قادة “حماس” على أراضيها والحركة تبحث عن بديل وهذه الدول الـ 3 المتبقية - تفاصيل
  • تركيا ترفض استضافة قادة “حماس” والحركة تبحث عن بديل وهذه الدول الـ 3 المتبقية .. مواقف غريبة ورضوخٌ لضُغوط أمريكا وإسرائيل .. أين ستذهب “حماس”؟