أبو الغيط: الصين وروسيا يمثلان خطرا كبيرا علي أمريكا وأوروبا| فيديو
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
تحدث أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، عن التهديدات النووية من بعض الدول ومنها روسيا، موضحا أن العقيدة الروسية تغيرت إلى استخدام النووي إذا شعرت بتهديد لها، ولا أريد أن أقول من المسئول عما يحدث في أوكرانيا سواء روسيا أو حلف شمال الأطلسي.
. فيديو
وقال «أبو الغيط» خلال حوار خاص مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، إن روسيا هددت بالنووي إذا ضرب عمق البلاد، كما أن العقيدة الروسية تؤمن بأنه لا ضربة نووية إلا في حالة وجود تهديد نووي.
وأضاف الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن الصين وروسيا يمثلان خطرا كبيرا علي الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوروبية، رغم حجم التبادل التجاري الكبير بين أمريكا والصين الذي يصل إلى 700 مليار دولار سنويا.
شمال الأطلسي يريد التخلص من روسيا ليتفرغ لمواجهة الصينوأوضح أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن حلف شمال الأطلسي يريد التخلص من روسيا ليتفرغ لمواجهة الصين، مشيرا إلى أن الصين لديها برنامج حتى عام 2030 للوصول بإمكانياتها النووية إلى 1500 رأس نووي.
وأكمل أن الصين تضع نفسها في المعادلة الثلاثية مع أمريكا وروسيا، لافتا إلى أن الصين تتوسع عسكريا وتنشئ العديد من الجزر، كما أن توسع الصين يمثل خطرا كبيرا على العالم الغربي، بالإضافة إلى أن الصين دولة نووية قوية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ابو الغيط حرب نووية جامعة الدول العربية التهديدات النووية النووي حلف شمال الأطلسي روسيا أوكرانيا الصين الأمین العام لجامعة الدول العربیة أحمد أبو الغیط أن الصین
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط: التضخم السكاني خطر يهدد مصر.. والثورية غير العاقلة دمرت دولا عربية
أكد أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن المجتمع المصري يعاني من "فيروس التضخم السكاني"، معتبرًا أنه أحد أخطر الأزمات التي تؤثر على التنمية الاقتصادية والاجتماعية في البلاد.
وأشار خلال لقاء خاص مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "المشهد" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء اليوم الثلاثاء، إلى أن النمو السكاني المتسارع يشكل ضغطًا هائلًا على موارد الدولة والبنية التحتية والخدمات الأساسية، مما يتطلب رؤية واضحة وإستراتيجية محكمة لمعالجة هذه القضية.
ونوه بأن تأثير الاضطرابات التي شهدها العالم العربي في 2011، موضحًا أن إسرائيل استغلت هذه الفوضى السياسية والأمنية، حيث دخلت في "شهر عسل" استراتيجي، بعد أن ضعفت الدول العربية وانشغلت بأزماتها الداخلية، مما سمح لها بالاستفراد بالفلسطينيين دون أي ضغوط إقليمية حقيقية.