الأمم المتحدة تحذر: الهجمات على "اليونيفيل" انتهاك للقانون الدولي
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أن الهجمات على قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) تشكل انتهاكًا للقانون الدولي، بما في ذلك القانون الدولي الإنساني، وقد تشكل جريمة حرب.
وشدد في بيان، على ضرورة ضمان سلامة وأمن موظفي المنظمة واحترام حرمة مبانيها في جميع الأوقات.
أخبار متعلقة اعتبارًا من 2030.
وصف #لبنان مطالبة الاحتلال الإسرائيلي بإبعاد قوة #الأمم_المتحدة الموقتة في لبنان "#يونيفيل" بأنه يمثل فصلًا جديدًا من نهج العدو بعدم الامتثال للشرعية الدولية وقراراتها ذات الصلة.#اليوم https://t.co/9tDhlmpERf— صحيفة اليوم (@alyaum) October 13, 2024اليونيفيل في لبنانوأوضح أن دور اليونيفيل ووجودها في جنوب لبنان مفوض من قبل مجلس الأمن، وأنه وفي هذا السياق، تلتزم اليونيفيل بالحفاظ على قدرتها على دعم الحل الدبلوماسي القائم على القرار 1701، وهو السبيل الوحيد الممكن للمضي قدمًا.
وكرر غوتيريش، الدعوة إلى وقف الأعمال العدائية والتنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1701.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس واشنطن الأمم المتحدة قوات اليونيفيل يونيفيل لبنان الحرب في لبنان الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
ميقاتي التقى فلتشر: نشكر الأمم المتحدة على اهتمامها بلبنان
إستقبل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس- بلاسخارت في دارته وجرى البحث في التطورات الراهنة ولاسيما الوضع في الجنوب واستمرار الخروقات الاسرائيلية لتفاهم وقف اطلاقالنار. كما استقبل رئيس الحكومة وكيل الامم المتحدة للشؤون الإنسانية توم فلتشر في حضور المنسق المقيم للامم المتحدة في لبنان عمران ريزا، رئيسة مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في بيروت كريستين كنتسن، ومستشار رئيس الحكومة زياد ميقاتي. وفي خلال الاجتماع، شكر رئيس الحكومة الامم المتحدة على اهتمامها الدائم بلبنان والعناية التي توليها للجانب الانساني ودعم المحتاجين بسبب العدوان الاسرائيلي. ونوّه ميقاتي باهتمام السيد توم فلتشر المستمر بلبنان منذ تولى مهام السفير في بيروت قبل سنوات. بدوره، اطلع فلتشر رئيس الحكومة على المساعدات الإنسانية المقدمة للبنان، كما تم البحث في التعاون بين الدولة اللبنانية ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية وعلى المشاريع المستقبلية لمواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية في لبنان .