كيفية تقديم شكوى بشأن برنامج تكافل وكرامة ؟
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
تكافل وكرامة هو برنامج حكومي مصري يهدف إلى تقديم الدعم المالي للأسر الأكثر احتياجًا، وخاصة الأسر التي لديها أطفال أو أشخاص معاقون أو كبار سن.
وتستعرض "الفجر" إذا كنت ترغب في تقديم شكوى بشأن برنامج تكافل وكرامة، فهناك عدة طرق يمكنك اتباعها:
1. التواصل مع مكتب التضامن الاجتماعي:
* زيارة المكتب شخصيًا: توجه إلى أقرب مكتب للتضامن الاجتماعي بمحافظتك وقدم شكواك كتابيًا، مع ذكر جميع التفاصيل والوثائق الداعمة.
* التواصل عبر الهاتف: اتصل على رقم الخط الساخن لوزارة التضامن الاجتماعي للاستفسار عن كيفية تقديم الشكوى هاتفيًا.
2. التقديم الإلكتروني:
* موقع وزارة التضامن الاجتماعي: يمكن تقديم الشكاوى إلكترونيًا عبر موقع الوزارة الرسمي، حيث يوجد نموذج خاص لتقديم الشكاوى.
* الخطوات:
* الدخول إلى الموقع الرسمي لوزارة التضامن الاجتماعي.
* البحث عن قسم الشكاوى أو خدمة العملاء.
* ملء النموذج المخصص بتفاصيل الشكوى.
* إرفاق أي مستندات داعمة.
* تقديم الشكوى.
3. عن طريق البريد الإلكتروني:
* البريد الإلكتروني الرسمي: يمكنك إرسال شكواك عبر البريد الإلكتروني المخصص لتلقي الشكاوى. يمكنك الحصول على عنوان البريد الإلكتروني من خلال الاتصال بمكتب التضامن الاجتماعي أو من خلال موقع الوزارة.ما يجب تضمينه في الشكوى:
* بياناتك الشخصية: الاسم، الرقم القومي، عنوانك، ورقم هاتفك.
* رقم الملف الخاص بك في البرنامج (إن وجد).
* تفاصيل الشكوى: وصف واضح ومفصل للمشكلة التي تواجهها، مع ذكر الأسباب والأدلة الداعمة.
* تاريخ حدوث المشكلة.
* أسماء أي موظفين تفاعلت معهم.ما الذي يجب عليك فعله بعد تقديم الشكوى؟
* الحصول على إيصال: اطلب إيصالًا أو رقمًا لتتبع الشكوى.
* متابعة الشكوى: قم بمتابعة الشكوى بشكل دوري للتأكد من أنها قيد النظر.
* حفظ جميع الوثائق: احتفظ بجميع الوثائق المتعلقة بالشكوى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التضامن الاجتماعى برنامج تكافل وكرامة تقديم الشكاوي تقديم الدعم تكافل وكرامة ندا موقع وزارة التضامن الاجتماعي وزارة التضامن الاجتماعي التضامن الاجتماعی البرید الإلکترونی
إقرأ أيضاً:
التضامن الاجتماعي تشارك في ورشة عمل مفوضية الأمم المتحدة للاجئين بإيطاليا
شاركت وزارة التضامن الاجتماعي ضمن وفد الحكومة المصرية بورشة العمل التي نظمتها مفوضية الأمم المتحدة للاجئين بمقر المعهد الدولي للقانون الإنساني ببلدة سان ريمو بإيطاليا تحت عنوان "حول الحماية الدولية للاجئين والحلول" وبمشاركة وفود عدد من الدول العربية من الأردن، ولبنان، وسوريا، والعراق، بالإضافة إلى ممثلين عن جامعة الدول العربية.
ومثل وزارة التضامن الاجتماعي بالوفد المصري الذى ضم عدد من الوزارات الدكتور أحمد عبد الرحمن رئيس الإدارة المركزية للحماية الاجتماعية، والذى قدم من خلال اللقاءات التي تم عقدها أثناء الزيارة، أهم اختصاصات وزارة التضامن الاجتماعي، والجهات التابعة وجهودها في ملف الهجرة غير الشرعية بجمهورية مصر العربية بالشراكة مع اللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر، متضمنة الإجراءات التي تقوم بها الوزارة بالتعاون مع اللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر، كما تم تسليط الضوء على إقرار البرلمان المصري لقانون اللجوء.
وأشار عبد الرحمن إلى أن الورشة استهدفت معالجة قضايا الحماية وإيجاد الحلول المتعلقة بوضع اللاجئين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتزويد الجهات الفاعلة الرئيسية في المنطقة بالأدوات المناسبة لضمان الحماية والبحث عن حلول للاجئين والعائدين، كذلك تعزيز الحوار والتفاعل بين الجهات الفاعلة التي قد تواجه تحديات مماثلة وتعزيز تبادل الممارسات.
كما تم تقديم نظرة شاملة حول أوضاع اللاجئين في العالم وفي منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث ستتناول التحديات التي تواجهها الدول المضيفة، وكذلك اللاجئون أنفسهم، بالإضافة إلى الحلول المقدمة من قبل المجتمع الدولي، والوكالات الإنسانية، والحكومات المحلية.
واستعرضت الورشة تعريف الحماية الدولية ومبادئها وتحديد حقوق اللاجئين، مثل الحق في عدم الرد (مبدأ عدم الإعادة القسرية)، عدم تجريم الدخول غير النظامي وحرية التنقل، والحق في التعليم الابتدائي، وفي العمل، كما ستعكس الجلسة أيضا واجبات اللاجئين تجاه البلدان والمجتمعات المضيفة.
وشهدت الورشة استعراض الميثاق العالمي بشأن اللاجئين، ومبادئه التوجيهية وأهدافه الرئيسية وتم تسليط الضوء أيضًا على الممارسات الجيدة في تنفيذ الميثاق العالمي بشأن اللاجئين والتعهدات المقدمة في إطار المنتديات العالمية للاجئين اعترافا بأن الحماية الدولية مؤقتة، وتحدد الجلسة الحلول المستدامة الثلاثة للاجئين "العودة الطوعية إلى الوطن، وإعادة التوطين، والإدماج المحلي"، كما تعرض أيضا المسارات التكميلية، كتدابير اعتمدت لتوسيع حلول البلدان وتخفيف الضغط على الدول المضيفة، مع تعزيز اعتماد اللاجئين على الذات.