أنا سينجل ماما و مش عايزة بنتي في الفن.. أيه حكاية لقاء سويدان
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
أكدت لقاء سويدان في لقاء خاص مع الإعلامية دينا رامز وشريف نور الدين وآية شعيب، ببرنامج «أنا وهو وهي»، المذاع على قناة صدى البلد، أنها تخشى على ابنتها جومانا من الحسّد، كما تتعامل معها على أنها صديقة وتناديها بـ «لولو»، ولكنها تفضل أن تناديها بكلمة ماما.
وأضافت لقاء سويدان: «جومانا لما بتناديني يا لولو فاكرة إنها بتبسطني لكن أنا بكون سعيدة أكتر لما بتقولي يا ماما، ومعاها كل مطلق الحرية ولكن بشروط وقواعد».
وأوضحت لقاء سويدان، أنها منذ سنوات تعتبر «سينجل ماما»، قائلة: «أنا بقالي كتير سينجل ماما، وتربية الأبناء سواء بنت أو ولد صعبة جدًا، وماينفعش بعد كل التقدم ده نقول البنت تربيتها مختلفة، ولكن احنا بنخاف عليها أكثر، وتربية الأم لوحدها للأبناء حمل كبير ومش سهلة، ولازم وجود الرجل في الحياة لأنه عنصر مهم جدًا».
وفي الفيديو التالي نكشف تفاصيل ما قالته لقاء سويدان
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الوسط الفنى الإعلامية دينا رامز سينجل ماما لقاء سویدان
إقرأ أيضاً:
بعد سرقتها من متحف هولندي.. حكاية غريبة وراء اكتشاف خوذة كوتسوفينيستي الذهبية
في واقعة غريبة من نوعها وقعت لأحد المتاحف الأثرية في هولندا،إذ أقدم بعض اللصوص على تفجيره وسرقة مقتنات آثرية منها خوذة كوتسوفينيستي الذهبية، التي يتجاوز سعرها ملايين الدولارات، وتعد هذه الخوذة صاحبة الاكتشاف الأغرب في العالم.
اكتشاف الخوذة الذهبيةفي عام 1927، وفي إحدى القرى الرومانية الصغيرة، كان طفل صغير يمارس هوايته المفضلة في اللعب من خلال بناء المنازل الصغيرة، وفي إحدى المرات وجد الاكتشاف الأغرب في العالم، وهي الخوذة الأميرية «كوتسوفينيستي»، دون أن يدرك قيمتها التاريخية والأثرية الكبيرة، فضلًا عن قيمتها المادية التي بلغت ملايين الدولارات.
سنوات طويلة تعرضت فيها الخوذة الأميرية إلى أضرار كثيرة، إذ استخدامت كلعبة للطفل، ثم وعاء مائي للدجاج حتى جرى التعرف عليها عن طريق المصادفة، وفقًا لما نشرته صحيفة «واشنطن بوست» عن متحف «درينتس»، وتعد الخوذة مزخرفة بشكل معقد بعينين كبيرتين في مقدمتها، فوق عظم الحاجب للمستخدم، وقد نُقشت عليها العديد من المخلوقات الأسطورية بالإضافة إلى شخصية ذكر يحمل خنجرًا ويبدو أنه يضحي بكبش.
تاريخ خوذة كوتسوفينيستييعود تاريخ خوذة كوتسوفينيستي إلى عام 2500 ميلاديا، وجرى ذكرها في العديد من كتب التاريخ والفهرسات الأثرية في مختلف دول العالم، وبسبب حالتها المتهالكة نتيجة مرور الزمن واستخدامها الخاطئ من الطفل، تم إعادة إنشائها مرة واحدة واستخدامها في فيلم روماني من ستينيات القرن العشرين، والذي صور الفترة التي سبقت حربًا تاريخية مدمرة بين الإمبراطور الروماني ومملكة الداشيون في عام 86- 88 بعد الميلاد.
جدير بالذكر، أن خوذة كوتوفينيستي، تعتبر واحدة من أهم القطع الأثرية ثقافيًا وتاريخيًا بالبلاد، كما يجري تصويرها في كتب التاريخ المدرسية، وكانت معارة لمتحف درينتس وتنتمي إلى متحف التاريخ الوطني الروماني في العاصمة بوخارست، إلى جانب القطع الأخرى المسروقة.