أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية في حوار خاص مع أحمد موسى| بث مباشر
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
يقدّم الإعلامي أحمد موسى، حلقة جديدة من برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، اليوم الإثنين 14 أكتوبر، ويستكمل حوار السفير أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية.
ومن المقرّر أن يناقش الإعلامي أحمد موسى في حلقة اليوم الإثنين، من برنامج «على مسئوليتي» عددًا من الملفات المحلية والعالمية، فضلًا عن الملفات الرياضية والفنية.
وتحدث أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، عن ملفات وقضايا المنطقة ويجيب علي الأسئلة الصعبة، وعلى تساؤل إلى أين تتجه المنطقة في ظل الصراعات المشتعلة والعدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان واليمن وسوريا، وحقيقة استعداد المنطقة لحرب شاملة، كذلك الموقف العربي لمواجهة نزاعات الغزو والأطماع الإسرائيلية، وتبعات الحرب المتوقعة بين إيران وإسرائيل.
برنامج «على مسئوليتي»ويقدم الإعلامي أحمد موسى برنامج «على مسئوليتي» من السبت إلى الأربعاء في الثامنة مساء وحتى التاسعة ونصف مساء؛ ليرصد ويحلل أهم الأحداث المصرية والعربية.
ويُناقش برنامج «على مسئوليتي» أهم القضايا التي تهم المواطنين والشارع المصري، وينفرد بحوارات ومداخلات مميزة حول مختلف الأحداث والحدث الأهم ومع أبرز الشخصيات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى صدى البلد أحمد أبو الغيط جامعة الدول العربية سوريا اليمن لبنان غزة ايران إسرائيل على مسئولیتی أبو الغیط أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
جامعة الدول العربية تؤكد حل الدولتين يُمثل السبيل الوحيد لإحلال السلام والأمن بين الفلسطينيين والإسرائيليين
تُشدد الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، على أن ثوابت القضية الفلسطينية تظل محل إجماع عربي كامل لا يرقى إليه التشكيك، وأن من أهم هذه الثوابت حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة في إقامة دولته المستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
وتؤكد الأمانة العامة، على أن الضفة الغربية وقطاع غزة المحتلين، يشكلان معًا إقليم الدولة الفلسطينية المستقبلية، في إطار حل الدولتين، ومن دون فصلٍ بينهما، أو إفتئاتٍ على حقوق الفلسطينيين الذين يُمثل بقاؤهم على أرضهم عنوان قضيتهم العادلة.
وإذ تعرب الأمانة العامة عن ثقتها في رغبة الولايات المتحدة ورئيسها في تحقيق السلام العادل في المنطقة، فإنها تؤكد على أن الطرح الذي تحدث به الرئيس ترامب ينطوي على ترويج لسيناريو تهجير الفلسطينيين المرفوض عربيًا ودوليًا، والمخالف للقانون الدولي.
وأكدت الأمانة العامة، أن هذا الطرح يُمثل وصفة لانعدام الاستقرار ولا يُسهم في تحقيق حل الدولتين الذي يُمثل السبيل الوحيد لإحلال السلام والأمن بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وفي المنطقة على اتساعها.