صدى البلد:
2025-01-30@06:11:04 GMT

السويد.. بدء محاكمة حارق القرآن الكريم

تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT

بدأت اليوم الإثنين محاكمة راسموس بالودان، زعيم حزب "الخط المتشدد" اليميني المتطرف في الدنمارك، في السويد بعد حرقه نسخة من القرآن الكريم علنا.

وذكر الادعاء في السويد أنه "اليوم، 14 أكتوبر، تبدأ جلسة الاستماع الرئيسية في المحكمة الجزئية في مالمو في القضية التي اتُهم فيها رجل يبلغ من العمر 42 عامًا بتهمتي التحريض ضد مجموعة عرقية والإهانة.

وبدأت محاكمة بالودان في مدينة مالمو السويدية، لكنه رفض هو نفسه الحضور إلى المحكمة بحجة أن حياته قد تكون في خطر.

مالمو بمثابة مركز للمهاجرين المسلمين. وبدلاً من ذلك، مثل بالودان أمام القضاة عبر رابط فيديو من مكان غير معلوم في السويد.

ويتهم الادعاء في السويد بالودان بـ"التحريض ضد جماعة" وكذلك "التسبب في إهانة مجموعة عرقية" بعد أن أحرق مصحف القرآن الكريم خارج السفارة التركية في ستوكهولم في يناير 2023.

وقبل ذلك بعام، عقد بالودان سلسلة من المؤتمرات في مدن كبيرة بالسويد استخدمها، بحسب النيابة السويدية، لـ "كلمات تحريضية ضد المسلمين والعرب والأفارقة".

العقوبات على الجرائم المتهم بها بالودان هي السجن لمدة تصل إلى ستة أشهر أو غرامة كبيرة. بالودان هو أول شخص يحاكم في السويد بتهمة حرق القرآن الكريم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدنمارك السويد حرق نسخة من القرآن الكريم مالمو مدينة مالمو السويدية القرآن الکریم فی السوید

إقرأ أيضاً:

دعوات لزيادة الكتاتيب القرآنية ودعمها لتمكين الناشئة من تعلم القرآن الكريم

وجهت إلهام الساقي، عضو الفريق النيابي لحزب الأصالة والمعاصرة، سؤالًا شفويًا إلى وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، تطالب فيه بتوضيح التدابير والإجراءات المتخذة من قبل الوزارة لرفع عدد الكتاتيب وتوفير الدعم اللازم لتأهيلها، من أجل تمكين الناشئة من تعلم القرآن الكريم والدين في ظروف تعليمية ملائمة.

وفي سؤالها، أشادت الساقي بالدور الهام الذي تقوم به الكتاتيب في المغرب، مؤكدة على تأثيرها الكبير في تكوين الناشئة وتعليمهم القيم الدينية وحفظ القرآن الكريم. وأضافت أن الكتاتيب تعد من المكونات الأساسية للتربية الدينية في البلاد، مشيرة إلى ضرورة تحسين ظروفها لتواكب التطور التكنولوجي والتعليمي الذي يشهده العالم.

وحثت الساقي في سؤالها على ضرورة توفير الموارد المالية والبشرية لتطوير الكتاتيب، وتوسيع نطاقها لتشمل أكبر عدد ممكن من الأطفال، خاصة في المناطق النائية والمحرومة. كما أكدت على أهمية تحسين تدريب المربين والعناية بالجانب البيداغوجي في هذه المؤسسات التعليمية، من أجل تقديم تعليم ديني معاصر يتماشى مع احتياجات العصر.

يُذكر أن الكتاتيب في المغرب تحتل مكانة خاصة في التاريخ الثقافي والديني للبلاد، حيث أسهمت بشكل كبير في حفظ القرآن الكريم وتعليم مبادئ الدين الإسلامي عبر الأجيال المختلفة. ومع ذلك، يظل هناك تحدي في تحديث هذه المؤسسات لضمان مواكبتها لاحتياجات التعليم المعاصر.

مقالات مشابهة

  • عبد الشافي الشيخ: القرآن الكريم ثابت لكن فهم التفسير يتغير طبقا للتغيرات الحديثة
  • أستاذ بجامعة الأزهر: تفسير القرآن الكريم لا يعارض الحقائق العلمية
  • أستاذ بجامعة الأزهر: تفسير القرآن الكريم لا يتعارض مع الحقائق العلمية
  • الأزهر يطلق مبادرة لتكريم كبار محفظي القرآن الكريم
  • أستاذ تفسير بجامعة الأزهر: فهم القرآن الكريم يتجدد حسب ظروف كل عصر
  • وفد أزهري يتابع مسابقة حفظ القرآن الكريم السنوية للإمام الأكبر
  • رئيس منطقة الإسكندرية الأزهرية يتفقد اختبارات نهاية المستوى برواق القرآن الكريم
  • انطلاق المرحلة الثانية لمسابقة الأزهر السنوية لحفظ القرآن الكريم بمنطقة بورسعيد الأزهرية
  • دعوات لزيادة الكتاتيب القرآنية ودعمها لتمكين الناشئة من تعلم القرآن الكريم
  • إحتفالية لتكريم حفظة القرآن الكريم بمركز أبو المطامير