عاجل ـ ماذا يحدث الآن داخل جامعة الجلالة بعد حادث الأتوبيس المرعب
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
قدم الدكتور محمد الشناوي، رئيس جامعة الجلالة، التعازي لأسر ضحايا حادث أتوبيس طلاب الجامعة على طريق العين السخنة، متمنيا الشفاء العاجل لمصابي الحادث.
وأعرب الشناوي، في تصريحات صحفية، اليوم، عن حزنه العميق جراء وفاة عدد من الطلاب وإصابة آخرين، مضيفا أن الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، يتابع أولا بأول حالة الطلاب المصابين، ووجه بتقديم الرعاية الصحية والطبية للمصابين.
وتوجه جميع مسؤولي الجامعة إلى موقع الحادث والمستشفى؛ لمتابعة الحالة الصحية للطلاب والاطمئنان عليهم، مؤكدًا أنه يتم إعداد تقرير الآن بجميع التفاصيل، وفقا لتصريحات رئيس الجامعة.
خالد عبدالعفار يتابع حادث أتوبيس الجلالة المروعمن جهته؛ يتابع لدكتور خالد عبدالغفار، توفير الخدمات الإسعافية والعلاجية لمصابي حادث أتوبيس في طريق العين السخنة ويكلف نائبه بالتوجه لمجمع السويس الطبي لمتابعة الوضع الصحي ميدانيا
الصحة: إصابة 25 ووفاة 7 في حادث انقلاب أتوبيس بطريق العين السخنةويتابع الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، توفير الخدمات الإسعافية والعلاجية لمصابي حادث انقلاب الأتوبيس الذي وقع مساء اليوم الإثنين، على طريق الجلالة العين السخنة، اتجاه «الزعفرانة ـ السويس»، وكلف نائبه الدكتور محمد الطيب بالتوجه إلى مجمع السويس الطبي لمتابعة الوضع الصحي ميدانيا. ويوجه هيئة الرعاية الصحية برفع درجة الاستعداد الطبي
وقالت الوزارة ان هيئة الإسعاف المصرية قامت بالدفع بـ24 سيارة إسعاف مجهزة إلى موقع حادث الأتوبيس، موضحة أن الحصر المبدئي يشير إلى أن عدد المصابين بلغ 25 مصابا، جاري نقلهم إلى مجمع السويس الطبي، إلى جانب 7 حالات وفاة، وذلك في حصيلة أولية ومازالت عمليات الإنقاذ جارية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجلالة حادث الجلالة حادث سير حادث الجلالة المروع تطورات حادث الجلالة حادث أتوبيس الجلالة اتوبيس الجلالة حادث أتوبيس الجلالة المروع أخبار عاجلة اخبار عاجلة الان اخبار عاجلة اليوم العین السخنة
إقرأ أيضاً:
الدخان الأبيض والأسود.. ماذا يحدث وراء الكواليس عند انتخاب بابا الفاتيكان الجديد؟
أعلن الفاتيكان وفاة البابا فرنسيس عن عمر يناهز 88 عامًا إثر سكتة دماغية، بعد يوم واحد فقط من ظهوره الأخير في ساحة القديس بطرس.
ومع وفاة البابا فرانسيس تبدأ مرحلة تعرف في الفاتيكان باسم sede vacante أو "المقعد الشاغر"، وهي فترة فراغ في سدة البابوية تستمر عادة ما بين 15 إلى 20 يومًا، وتتخللها طقوس حداد تُعرف بـ "نوفيندياليس"، وهي تسعة أيام من الصلاة على روح البابا الراحل.
يتم انتخاب البابا الجديد عبر "المجمع السري"، وهو اجتماع مغلق يُعقد في كنيسة سيستين داخل الفاتيكان، يشارك فيه الكرادلة الذين تقل أعمارهم عن 80 عامًا ويبلغ عددهم 120 كاردينالًا.
ويُمنع المشاركون خلال المجمع من أي تواصل خارجي لضمان نزاهة العملية.
قبل التصويت، يُقام قداس طلبًا للهداية، ثم يُؤدّي الكرادلة قسمًا يحثهم على الحفاظ على السرية الكاملة. يُدوّن كل كاردينال اسم مرشحه في ورقة اقتراع، وتُجمع الأوراق وتُفرز سرًا. للحصول على المنصب، يجب أن يحصل المرشح على أغلبية ثلثي الأصوات.
الدخان الأبيض: الإشارة المنتظرةبعد كل جولة تصويت، تُحرق أوراق الاقتراع، ويُستخدم الدخان المنبعث منها للإعلان عن النتيجة. فإذا كان الدخان أسود، فهذا يعني عدم الاتفاق على اسم البابا، أما إذا تصاعد الدخان الأبيض، فيُعلن للعالم أن بابا جديدًا قد تم انتخابه.
تُعد هذه الإشارة من أكثر اللحظات ترقبًا، ويجتمع الآلاف في ساحة القديس بطرس لمشاهدتها.
ومنذ القرن الثالث عشر، تطورت تقنيات إنتاج الدخان لضمان وضوح لونه، عبر استخدام تركيبات كيميائية خاصة.
من هو البابا القادم؟عند انتخاب البابا، يُسأل المرشح الفائز إن كان يقبل المسؤولية. وإذا وافق، يختار اسمًا بابويًا جديدًا، ويظهر أمام الجماهير من شرفة كاتدرائية القديس بطرس ليُعلن رسميًا بعبارة "Habemus Papam" أي "لدينا بابا".
ووفقا للتقارير فأن هوية البابا الجديد لم تُعرف بعد، إلا أن معظم الكرادلة المشاركين في التصويت تم تعيينهم من قبل فرنسيس نفسه، مما قد يشير إلى توجه إصلاحي مستمر في سياسات الفاتيكان، خاصة فيما يخص قضايا حقوق الإنسان والانفتاح على العصر.