بعد إثارته للجدل.. رفض شراء فيلم السيرة الذاتية لـ دونالد ترامب
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رفض المخرج العالمى علي عباسي فرصة شراء فيلم السيرة الذاتية القادم عن الرئيس السابق دونالد ترامب، The Apprentice، في خلال مقابلة مع The Hollywood Reporter، والذى يشارك فيه جيريمي سترونج من سلسلة Succession في دور المحامي سيئ السمعة روي كوهن، بينما تلعب ماريا باكالوفا دور نسخة شابة من زوجة ترامب الأولى، إيفانا.
وتحدث عباسي عن إصدار الفيلم المثير للجدل، والذي يظهر فيه النجم العالمى سيباستيان ستان في دور ترامب الشاب، وكشف ايضا عن سبب عدم اهتمام إحدى المنصات العالمية بشرائه.
وقال “عباسي”: "لأن لديهم ملايين المشتركين في الولايات المتحدة، وهي أكبر سوق لهم حتى الآن، ولهذا فأنا أفهم وجهة نظرهم، لأنهم لا يريدون تنفير الجمهور منهم".
وتابع: "أتفهم أيضًا أنهم قد يكونون قلقين بشأن إثارة غضب ترامب نفسه، وماذا سيحدث إذا فاز في الانتخابات ثم قرر ملاحقتهم باستخدام لجنة الاتصالات الفيدرالية أو أي سلطة حكومية يمكنه استخدامها؟ أنا أفهم منطقهم تمامًا. خاصة إن المخاطر المحتملة لا تستحق المكافأة".
يدور فيلم The Apprentice مع وقوع دونالد ترامب الشاب، الحريص على صنع اسمه باعتباره الابن الثاني الجائع لعائلة ثرية في نيويورك في السبعينيات، تحت تأثير المحامي القاسي روي كوهن، ويرى كوهن في ترامب المحامي المثالي: شخص يتمتع بطموح خام، وجوع للنجاح، والاستعداد للقيام بكل ما يلزم للفوز.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس السابق دونالد ترامب الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
لا تقاتل من يفوقك 20 ضعفًا.. ترامب يرد على طلب زيلينسكي شراء أنظمة باتريوت
(CNN)-- أقرّ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الاثنين، بأنّ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هو من بدأ الحرب ضد أوكرانيا، لكنه واصل أيضًا إلقاء اللوم على الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والرئيس السابق جو بايدن.
وقال ترامب في المكتب البيضاوي وهو يجلس بجوار رئيس السلفادور نجيب بوكيلة: "هذه حرب ما كان ينبغي السماح ببدءها. كان بإمكان بايدن إيقافها، وكان ينبغي على زيلينسكي إيقافها، وكان ينبغي على بوتين ألا يبدأها. الجميع مُلام".
وأضاف ترامب: "كانت هذه حرب بايدن، وأنا أحاول إيقافها".
وبعد تعليقه السابق حول بدء بوتين للحرب، ذهب ترامب ليُشير إلى أن زيلينسكي هو من فعل ذلك عندما سُئل عن عرضه لشراء المزيد من أنظمة صواريخ باتريوت.