سؤال للقحّاتة ولكل الرافعين شعار لا للحرب
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
عندي سؤال للقحّاتة ولكل الرافعين شعار لاللحرب؛
متين بتكون الحرب مشروعة؟
يعني متين إنت ممكن تقول نعم للحرب، أيوة مفروض نحارب؟
لو مافي ظرف بيبيح الحرب طبعاً يبقى ح نتساءل من الغرض من وجود جيش؛
لكن طالما بتتكلّموا عن جيش وطني الخ، يبقى فيه ظروف بتوافقوا فيها على الانخراط في حرب؛
فما هي؟
السؤال open book؛
ممكن تسأل الجنبك أو تسأل Google أو ChatGPT لو داير.
Abdalla Gafar
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
جبهة جديدة للحرب التجارية.. ترامب يدرس فرض رسوم جمركية على واردات النحاس
فتح الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس الثلاثاء، جبهة جديدة في حربه التجارية، حيث أمر بدراسة فرض رسوم جمركية جديدة على واردات النحاس، بهدف إعادة بناء الإنتاج الأميركي لهذا المعدن الحيوي، الذي يُعد أساسيًا لصناعة السيارات الكهربائية، والمعدات العسكرية، وأشباه الموصلات، ومجموعة واسعة من السلع الاستهلاكية.
وفي إطار مواجهة ما يعتبره مستشاروه تحركًا صينيًا للهيمنة على سوق النحاس العالمية، وقع ترامب أمرًا يوجه وزير التجارة، هوارد لوتنيك، ببدء تحقيق جديد يتعلق بالأمن القومي، بموجب قانون استخدمه الرئيس خلال ولايته الأولى لفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على واردات الصلب والألمنيوم.
وقال مسؤول في البيت الأبيض إن أي رسوم جمركية سيتم تحديدها بناءً على نتائج التحقيق، مضيفًا أن ترامب يفضل فرض الرسوم الجمركية بدلًا من تحديد حصص للواردات، وفق وكالة "رويترز".
من جانبه، قال مستشار البيت الأبيض للتجارة بيتر نافارو، إن التحقيق سيتم استكماله سريعًا "بتوقيت ترامب".
وأضاف نافارو أن الصين تستخدم الدعم الحكومي والنفوذ الاقتصادي للسيطرة على إنتاج النحاس عالميًا، بنفس الطريقة التي تهيمن بها حاليًا على إنتاج الصلب والألمنيوم.
ومع ذلك، فإن أكثر الدول التي قد تتأثر بأي رسوم جمركية أميركية جديدة على النحاس هي تشيلي، وكندا، والمكسيك، حيث كانت هذه الدول أكبر الأسواق المصدرة للنحاس ومواده إلى الولايات المتحدة في عام 2024، وفقًا لبيانات مكتب الإحصاء الأميركي.