المناطق_أبها

كشف عميد الكليه التقنيه بابها المهندس ناصر بن سعيد ال زيدان انه تم قبول 1155 متدربا مستجدا للفصل التدريبي القادم جاء ذلك خلال لقاء الترحيبي الذي عقد صباح اليوم بصاله النشاط بالكليه بحي جوحان بحضور وكيلا الكلية للتدريب المهندس سالم الغامدي ولشئون المتدربين محمد ردعان الشهري وعدد من منسوبي الكلية و تم خلاله تبادل التهاني بين الجميع.

 

وبين عميد الكليه انه تم تجهيز الجداول الخاصة بالمتدربين المستجدين وسيرسل لهم عن طريق برنامج رايات مشيرا الى ان التدريب سيبدا ان شاء الله الاحد القادم مضيفا انه جار العمل لإنهاء إجراءات خريجي الفصل التدريبي الصيفي وسيتم تسليمهم وثائق التخرج خلال الأيام القليلة المقبلة.

 

وأوضح أنه انتهت فترة القبول والتسجيل بالكلية وفي حالة انسحاب بعض المقبولين يتم ترشيح المتقدمين من قائمة الاحتياط والذين سجلوا من قبل في بوابة قبولي في الوقت المحدد سابقا.

 

وأضاف أنه ستنظم الكلية الأسبوع القادم برنامجا لتهيئة المتدربين المستجدين ويستمر ثلاثة أيام من يوم الأحد القادم إن شاء الله ويشتمل على محاضرات ولقاءات وزيارات للاقسام ويتعرفون على رؤساء الأقسام والقاعات التدريبية والورش في جميع التخصصات.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الكلية التقنية بأبها

إقرأ أيضاً:

عميد الأسرى الفلسطينيين: أشكر مصر قيادةً وشعباً

قال الأسير الفلسطيني المُحرر محمد الطوس المعروف إعلامياً بـ"عميد الأسرى الفلسطينيين" إنه يشكر مصر قيادةً وشعباً بعد حفاوة الاستقبال الذي شعر به مع باقي الأسرى المُحررين. 

اقرأ أيضاً: صحف عبرية: حماس تعمدت إذلال إسرائيل في مراسم تسليم الأسرى

وكان الطوس قد تنسم عبير الحرية بعد ما يُقارب 4 عقود في السجون الإسرائيلية. 

وفي هذا السياق، دعا الطوس لى الوحدة الوطنية الفلسطينية في مواجهة مخططات الاحتلال اتجاه شعبنا، وخاصة الدعوات إلى التهجير.

وشدد الطوس، في تصريحاتٍ نقلتها وكلة أنباء فلسطين "وفا" على أهمية الالتفاف حول منظمة التحرير الفلسطينية التي وصفها بالممثل الشرعي والوحيد لشعب الفلسطيني وذلك حتى الوصول إلى إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس.

تلعب مصر دورًا محوريًا في صفقات تبادل الأسرى بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل، مستفيدة من مكانتها الإقليمية وعلاقاتها المتوازنة مع الطرفين. ومن خلال دورها كوسيط رئيسي، تسعى القاهرة إلى تحقيق توافق يضمن الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين مقابل استعادة إسرائيل لجنودها المحتجزين. وتستند الوساطة المصرية إلى خبرتها الطويلة في إدارة المفاوضات المعقدة بين الفلسطينيين والإسرائيليين، حيث توفر قناة اتصال موثوقة لتسهيل الحوار وتقريب وجهات النظر. ويشمل الدور المصري ممارسة الضغوط الدبلوماسية على إسرائيل للقبول بشروط معقولة، إلى جانب التنسيق مع الفصائل الفلسطينية لضمان تنفيذ الاتفاقات بسلاسة. ومن أبرز نجاحات الوساطة المصرية، صفقة "وفاء الأحرار" عام 2011، والتي تم بموجبها الإفراج عن 1027 أسيرًا فلسطينيًا مقابل إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، حيث كان لمصر دور حاسم في إتمام الصفقة وضمان تنفيذها وفقًا للاتفاق.

إلى جانب دورها التفاوضي، تضمن مصر تنفيذ الاتفاقات بطريقة تحفظ الاستقرار الأمني في المنطقة، حيث تشرف على بعض الترتيبات اللوجستية لضمان تسليم الأسرى وفقًا للاتفاقات المبرمة. كما تستغل مصر نفوذها الإقليمي للضغط على الطرفين للالتزام بشروط الصفقة ومنع حدوث أي انتهاكات قد تعرقل تنفيذها. وتكمن أهمية الدور المصري في تحقيق توازن بين الاعتبارات الأمنية الإسرائيلية والمطالب الفلسطينية، مما يجعلها وسيطًا لا غنى عنه في هذه العمليات. إضافة إلى ذلك، فإن القاهرة تستفيد من نجاح هذه الوساطات في تعزيز مكانتها الدبلوماسية على الصعيدين الإقليمي والدولي، حيث تؤكد التزامها بدعم القضية الفلسطينية من جهة، والمحافظة على الاستقرار في المنطقة من جهة أخرى، مما يجعلها لاعبًا رئيسيًا في أي مفاوضات مستقبلية تتعلق بملف الأسرى.

 

مقالات مشابهة

  • هل تتساقط الثلوج خلال المنخفض الجوي القادم ؟
  • منتخب ناشئي التايكوندو يبدأ معسكره التدريبي استعدادًا لبطولة العالم بالإمارات
  • التلدين بالهيدروجين تسجل رقما قياسيا جديدا.. ماذا تعني هذه التقنية؟
  • عميد معهد الفنون المسرحية: الأعمال الفنية تقوم بدور هام وقت الأزمات
  • سوهاج تمنح 41 متدربا بالتأمين الصحى شهادة إجتياز برنامج نظم المعلومات
  • «لوكهيد مارتن» تكرّم 56 متدرباً من الإمارات
  • التعليم العالي تمدد مواعيد تسجيل الطلاب المستجدين والقدامى حتى الـ 27 ‏من شباط القادم‏
  • تباطؤ المبيعات يقود أسعار حديد التسليح للإستقرار خلال "فبراير"القادم
  • عميد الأسرى الفلسطينيين: أشكر مصر قيادةً وشعباً
  • "قضاء أبوظبي" تبحث مع وفد خليجي تبادل المعارف والخبرات التقنية الحديثة