لبنان ٢٤:
2025-03-03@20:57:28 GMT

نتنياهو: سنضرب حزب الله في بيروت وجميع أنحاء لبنان

تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT

نتنياهو: سنضرب حزب الله في بيروت وجميع أنحاء لبنان

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الإثنين، أن القوات الإسرائيلية ستواصل ضرب حزب الله في بيروت وبجميع أنحاء لبنان.

وقال نتنياهو خلال زيارته قاعدة غولاني، التي قصفتها طائرة بدون طيار تابعة لحزب الله مساء الأحد: "أنا هنا في قاعدة الجولاني التي قصفت بالأمس بطائرة بدون طيار تابعة لمنظمة حزب الله.

تسمع صوت الطلقات في الخلفية، جنود الجولاني هم الذين يواصلون التدريب استعدادا للحملة المقبل".

وأضاف: "نحن نخوض حملة شرسة ضد محور الشر الإيراني الذي يريد قمر تدميرنا. لن ينجحوا.. نحن نواصل القتال. إننا ندفع ثمنا مؤلما، ولكن لدينا إنجازات هائلة، وسنواصل تحقيقها".

وتابع: "أريد أن أوضح الأمر، سنواصل ضرب حزب الله بلا رحمة في جميع أنحاء لبنان وفي بيروت أيضا. كل ذلك وفقا لاعتبارات تشغيلية. وقد أثبتنا ذلك في الآونة الأخيرة، وسنواصل إثبات ذلك في الأيام المقبلة أيضا".

وختم كلمته بالقول: "الشيء الأهم هو الروح.. الروح التي أراها هنا؛ الروح القوية للجنود والمسعفين. المحاربون الذين يفهمون أنهم يقاتلون من أجل أبدية إسرائيل. وبعون الله، سنقاتل معا وسننتصر معا".

وكان الجيش الإسرائيلي أعلن مقتل أربعة جنود على الأقل وإصابة آخرين جراء هجوم حزب الله على قاعدة غولاني. (سكاي نيوز)

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: حزب الله

إقرأ أيضاً:

ما هي استراتيجية حزب الله بعد استعراض "ملعب بيروت"؟

رأى الكاتب الإسرائيلي، إيال زيسر، أن تنظيم حزب الله اللبناني، اختار استراتيجية "إبقاء رأسه منخفضاً حتى يمر الغضب"، لامتصاص الضربات التي وجهتها له إسرائيل، وفي الوقت نفسه، لاستعادة قوته، تماماً كما تحاول حركة حماس الفلسطينية أن تفعل في غزة.

 

وقال زيسر في مقال بصحيفة "يسرائيل هيوم" الإسرائيلية، تحت عنوان "حزب الله.. اليوم التالي لحسن نصرالله"، أنه بينما جرت جنازة حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله، وخليفته هاشم صفي الدين، سعى التنظيم اللبناني إلى إقامة استعراض جماهيري للقوة، من شأنه أن يثبت أن التنظيم لا يزال موجوداً، ويحظى بدعم واسع بين السكان في لبنان، ولهذا السبب اختار إقامة الجنازة بعد 5 أشهر من اغتيالهما، حرصاً منه على ضمان التحضير الأمثل للمراسم، وأيضاً على عدم تدخل إسرائيل في إقامتها.

رسائل #حزب_الله في جنازة حسن نصراللهhttps://t.co/XLG49w5gdT pic.twitter.com/kbHOTGoHni

— 24.ae (@20fourMedia) February 27, 2025  هل انتهى حزب الله؟

وأشار زيسر إلى أن الحفل الذي أقيم على ملعب بيروت الرياضي، استقطب حشوداً من المشاركين كما كان متوقعاً، وإن كان أقل بكثير مما توقعه أو تمناه حزب الله، كما ظهرت طائرة تابعة لسلاح الجو في السماء أثناء نقل نعشي نصر الله وصفي الدين إلى الميدان، ولكن بعد كل هذا يبقى السؤال، هل ترمز مراسم الدفن إلى نهاية حسن نصر الله، أم أنها ترمز أيضاً إلى نهاية حزب الله كقوة عسكرية مسلحة تشكل تهديداً على إسرائيل؟.
ويقول الكاتب الإسرائيلي، إنه حتى الآن لا توجد إجابة واضحة على هذا السؤال، وفي غياب مثل هذه الإجابة، تفضل إسرائيل البناء على التفكير المتفائل، بأن حزب الله تلقى ضربة قاسية وأصبح الآن يسعى إلى السلام وليس الصراع، كما اعتادت إسرائيل أن تقول عن هذا التنظيم بعد حرب لبنان الثانية في صيف عام 2006، وكما اعتادت أيضاً أن تقول عن حماس بعد كل جولة من الصراع على مدى العقد الماضي، مستطرداً: "لكن الواقع على الأرض لا يتوافق مع هذه الرغبات الصادقة".


ضربة قاسية

وأشار إلى أن حزب الله تلقى ضربة قاسية خلال الحرب الأخيرة، حيث تم القضاء على قياداته العليا، ودُمرت قدراته العسكرية، وتعرض السكان للدمار والخراب على نطاق غير مسبوق، موضحاً أن إيران تجد صعوبة في مساعدة التنظيم بعد سقوط بشار الأسد في سوريا، وأخيراً في لبنان تم انتخاب رئيس لا ينتمي إلى حزب الله ولا يتبع تعليماته.
وبحسب الكاتب، فليس من الغريب أن يختفي خوف إسرائيل من حزب الله، ويتضح ذلك في عمل الجيش الإسرائيلي بحرية وبدون قيود، على الأقل في الوقت الحالي، كلما اكتشف محاولات من جانب التنظيم لاستعادة قدراته العسكرية.

بطريقة جديدة.. #حزب_الله يحاول تشغيل "ممر تهريب الأسلحة" من #سوريا https://t.co/KIiYFwFDR8

— 24.ae (@20fourMedia) February 27, 2025
هل انتهى حزب الله؟

وقال إنه على الرغم من أن كل هذا صحيح، إلا أن حزب الله لم يتم هزيمته أو القضاء عليه، كما لم يتم القضاء على دوافعه لإلحاق الضرر بإسرائيل، مشيراً إلى أن التنظيم نجح في الحفاظ على بعض قدراته العسكرية، وعشرات الآلاف من الصواريخ، وعشرات الآلاف من المقاتلين الحاملين للسلاح، ولا يزال أقوى من الجيش اللبناني الذي من المفترض أن يقوم بنزع سلاحه.
ورأى الكاتب، أن حزب الله اتخذ خياراً استراتيجياً بخفض رأسه حتى يمر الغضب، ويمتص الضربات التي توجهها له إسرائيل، وفي الوقت نفسه استعادة قوته، تماماً كما تحاول حماس أن تفعل في غزة.

 

مقالات مشابهة

  • الرئيس اللبناني: أتطلع إلى المحادثات التي سأجريها مع الأمير محمد بن سلمان
  • شكل الكون وكائناته.. أسرار مذهلة يكشفها علي جمعة
  • بالفيديو.. الدكتور علي جمعة: الكون بأسره على هيئة كرة أعلاها العرش
  • ما هي استراتيجية حزب الله بعد استعراض "ملعب بيروت"؟
  • المغرب الدولة العربية الوحيدة التي أعلنت الأحد أول أيام رمضان
  • قريبا في شوارع بيروت.. ليرة باص أول حافلة كهربائية في لبنان تعمل على الطاقة الشمسية (صور)
  • بالصورة.. راجمة صواريخ في بيروت!
  • زاد الروح في شهر التقوى
  • قيمة زكاة الفطر 2025.. اعرف مقدارها وجميع أحكامها
  • ابراهيم في رسالة الصوم: أدعوكم الى التضرع للبنان