العلاقة بين السمنة وأمراض العظام .. الحل الأمثل لفقد 10 كيلو شهريا
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
كشفت الدكتورة حنان الحسيني، أن من يعانون من فرط السمنة يواجهون مشاكل بالعظام، وذلك لعدة أسباب و من ضمنها، لأن قدرة تحمل العظام للأوزان تختلف من شخص للآخر، و هذا ما يؤدي إلى مشاكل الانزلاق الغضروفي و التهاب الفقرات و خشونة الركبة و غيرها من المشاكل الخاصة بالعظام.
وأضافت حنان الحسيني، خلال تقديمها برنامج " GO HEALTHY"، أن أطباء العظام يطلبوا من مرضى العظام أن يقوموا بإنقاص الوزن أولا ثم معالجة باقي المشاكل، مضيفة أن الحل الأساسي لمشاكل العظام هو التخسيس و إنقاص الوزن.
وأوضحت، أن كورس الأناسيليوم هو الكورس الفعال و الأول في مصر للتخسيس، يعمل على خسارة الوزن من 10 إلى 12 كيلو خلال شهر فقط، ويصلح لجميع الأعمار وآمن لأصحاب الأمراض المزمنة سواء ضغط، سكر، أو ارتفاع في الكوليسترول.
وأشارت، إلى أن كبسولات الأناسيليوم تعمل على إشباع وسد الشهية، بالإضافة إلى كبسولات القهوة الخضراء "GREEN COFFEE" هامة جدا في هذا الكورس فهي تعمل على زيادة معدل الحرق في الجسم.
وتابعت، أن هذا الكورس أمن لجميع الفئات العمرية ابتداء من الـ 12 عام و حتى كبار السن من النساء والرجال، خاتمة أنه ليس لديه أي آثار جانبية، و عليه خصم 70% بالإضافة إلى المتابعة المجانية مع الطبيب أسبوعيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العظام انقاص الوزن التخسيس الأناسيليوم
إقرأ أيضاً:
فخ العسل والموت.. حنان أبو الضياء توثق شجاعة النساء في عالم الصحافة
تناولت الكاتبة حنان أبو الضياء في أحدث أعمالها الأدبية وهو كتاب بعنوان "فخ العسل والموت في بلاط صاحبة الجلالة" تجارب صحفيات استثنائيات اخترن خوض غمار الصحافة في أكثر المجالات تحديا وخطورة.
يتحدث الكتاب عن نماذج من النساء اللواتي واجهن المخاطر بشجاعة، ولهن مساهمات بارزة في عالم الصحافة، خاصة في تغطية الحروب والأوبئة.
غلاف كتاب حنان أبو الضياء بصمة واضحة في بلاط صاحبة الجلالةتستعرض الكاتبة في هذا الكتاب قصص مجموعة من الصحفيات اللاتي تركن بصمة واضحة في مجالهن؛ فمارثا جيلهورن، على سبيل المثال، لم تكن تتظاهر بالحياد في تغطياتها، بل كانت تكتب بدافع الغضب والشغف، مما جعل كتاباتها تعكس واقع الأحداث بشكل صادق، أما ماري كاثرين كولفين، فقد كانت دائما في قلب الحدث، تنقل لنا قصص الضحايا بشفافية وعمق.
لي ميلر، المصورة الشهيرة التي تحولت إلى مصورة حرب رسمية لمجلة "فوج"، قدمت تغطية مميزة للحرب العالمية الثانية، حيث وثقت لحظات تاريخية هامة، بينما أماندا ليندهاوت، الصحفية الكندية التي عانت من تجربة مريرة مع الاختطاف والاغتصاب، تسلط الضوء على التحديات التي تواجهها النساء في مناطق النزاع.
يتناول الكتاب أيضا تجارب ميليسا فونج ولوري جاريت وإيمي هارمون، حيث تقدم كل منهن نموذجا مختلفا من الشجاعة والمثابرة، فقد تعرضت ميليسا للاختطاف والطعن أثناء تغطيتها للأحداث في أفغانستان، بينما كانت لوري تغطي تفشي فيروس الإيبولا في زائير، مما أكسبها جائزة بوليتزر.
هذه التجارب تعكس واقعا أوسع عن دور المرأة في الصحافة وكيف يمكن أن تكون قادرة على مواجهة المخاطر والتحديات، ويبرز الكتاب كيف أن النساء الصحفيات يمكن أن يكن قويات وملهمات رغم الظروف القاسية.