«ديوا» تُعرّف بحلولها المتطورة في «جيتكس»
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
دبي: «الخليج»
تعرف منصة هيئة كهرباء ومياه دبي بمبادراتها الرقمية المبتكرة، وتقنياتها وحلولها المتطورة، الداعمة لبناء مستقبل رقمي جديد لإمارة دبي، وتحتضن مشاريع وحلول الشركات التابعة لـ«ديوا الرقمية»، الذراع الرقمية للهيئة، التي تعتمد على أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، ومنها مركز البيانات للحلول المتكاملة (مورو)، وشركة إنفرا إكس، وشركة ديجيتال إكس.
وقال سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي للهيئة: «تتبنى الهيئة تقنيات الثورة الصناعية الرابعة والذكاء الاصطناعي، وأحدث الحلول وأفضل التقنيات في مختلف عملياتها الداخلية والخارجية. وباتت البنية التحتية الرقمية المتطورة عالمية المستوى للھیئة نموذجاً يحتذى في المرونة والموثوقیة والأمان الرقمي».
وتندرج حلول وتقنيات ومشاريع الهيئة في المنصة ضمن محاور: الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والميتافيرس، والبيانات الضخمة، وإنترنت الأشياء، والروبوتات، والخدمات السحابية، والمدن الذكية، والمنصات الرقمية، والاتصالات.
وتسلط المنصة الضوء على عدد من المشاريع والمبادرات منها: التطبيق الذكي على نظارات «فيجن برو»، والذكاء الاصطناعي التوليدي للقوى العاملة، ومشروع إطار عمل بنية الأمن السيبراني، ورسم الخرائط باستخدام الروبوت رباعي الأرجل، وجهاز محاكاة مغذي المحطة، ومحاكي منحنيات الحمل الفعلية، والإدارة المثلى للعمر الافتراضي للكابلات، ومحطة الطاقة الذكية، ورصد أعطال الكابلات الأرضية باستخدام الذكاء الاصطناعي، وبرنامج هيئة كهرباء ومياه دبي للفضاء (سبيس دي)، وغيرها من المشاريع الجديدة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات هيئة كهرباء ومياه دبي معرض جيتكس
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يطور أساليب التدريس
دبي: «الخليج»
سلطت قمة المعرفة 2024، في يومها الثاني، الضوء على مجموعة من المحاور المرتبطة باستراتيجيات الذكاء الاصطناعي، وأحدث أدوات الابتكار في قطاع التعليم، والمهارات التي تحتاج إليها الأجيال القادمة.
ناقشت جلسة «التخصص في قيادة واستراتيجيات الذكاء الاصطناعي التوليدي» التي قدمتها البروفسورة باربرا أوكلي، أستاذة الهندسة في جامعة أوكلاند، الإمكانات الثورية التي يقدمها الذكاء الاصطناعي التوليدي في قطاع التعليم، حيث استعرضت الأساليب التي يمكن من خلالها للنماذج اللغوية الضخمة، مثل Chat GPT، إحداث تحول جذري في طرق تقديم المحتوى التعليمي، موضحة أن هذه النماذج قادرة على تصميم محتوى مخصص يتناسب مع احتياجات كل متعلم، ما يسهم في رفع مستوى الاستيعاب والتفاعل داخل الفصول الدراسية.
وأشارت إلى التطبيقات العملية لأدوات الذكاء الاصطناعي في تطوير أساليب التدريس، مثل إنشاء دروس افتراضية تفاعلية.
وسلّطت جلسة «ما بعد المؤهلات التقليدية: الابتكار في التعليم فوق الثانوي» التي شاركت فيها الدكتورة ديما جمالي، نائبة رئيس الجامعة الكندية في دبي، وناريمان حاج حمو، المديرة التنفيذية لمركز كليكس، وجين مان، المديرة الإدارية للشراكات التعليمية في كلية كامبردج الدولية، وأدارها زاهر سرور، رئيس قسم الشراكات في كورسيرا - الشرق الأوسط وإفريقيا، الضوء على حاجة التعليم فوق الثانوي إلى تبني نماذج تعليمية مبتكرة تستجيب للمتغيرات المتسارعة في سوق العمل العالمي.