صدى البلد:
2025-01-30@05:15:08 GMT

"جدع" و"نمر".. أغرب 5 أرقام عربيات في مصر |صور

تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT

في كل مرة تخرج فيها على الطريق، تدور عيناك بين لوحات السيارات وتحاول قراءة "نمرها" المميزة والغريبة، أحيانًا تضحك وأحيانًا أخرى تنبهر، خاصة بعدما أُتيحت الفرصة للعديد من الأشخاص لاختيار لوحاتهم المميزة وشرائها بأسعار قد تكون في بعض الأحيان خيالية.

اليوم، نقدم في هذا التقرير بعض لوحات السيارات الفريدة والغريبة التي تم رصدها على الطرق المصرية، والتي تعكس شخصيات أصحابها أو تحمل طابعًا مميزًا، فيما يلي قائمة بأغرب 5 لوحات سيارات تم رصدها على الطرق المصرية:

 

1.

الفيوم – "ص ب ر ١١١"

هذه اللوحة تعد من اللوحات المثيرة للدهشة بفضل رمزيتها، حيث تشكل حروف "ص ب ر" كلمة "صبر"، والتي قد يعكسها السائق على أسلوبه في التعامل مع الطريق أو الحياة. إضافة الرقم "111" يجعل اللوحة مميزة وتوحي إلى أن السائق هو رقم واحد.

 

2. دمياط الجديدة – "ر ج ب 9999"

ما يميز هذه اللوحة هو الرقم المكون من أربع تسعات، وهو من الأرقام التي تلفت الأنظار بشدة. وقد تشير الحروف "ر ج ب" إلى اسم السائق، كما أن الرقم الفريد يضيف عنصرًا من الفخامة والتميز، مما قد يجعل السائق محط الأنظار على الطريق.

 

3. الدائري/الإسماعيلية – "ج د ع 444"

لوحة أخرى تلفت الانتباه هي "ج د ع 444"، التي تم رصدها على طريق الدائري. 

ما يميز هذه اللوحة هو الرقم المتناظر "444"، بينما تشكل الحروف "ج د ع" اختصارًا يدل على "الجدعنة" لكنه يبدو غريبًا.

 

4. إسكندرية – "أ س ف ١" على سيارة BMW X6

هذه اللوحة تأتي بحروف "أ س ف" التي قد تبدو وكأنها تشير إلى شيء شخصي بالنسبة للسائق، ومع تواجد رقم "1"، فإن اللوحة تشير إلى شخصية مميزة. وجودها على سيارة فاخرة مثل BMW X6 يجعلها تجمع بين الفخامة والغرابة.

 

5. دمياط الجديدة – "نمر ٧٧"

هذه اللوحة تجمع بين كلمة "نمر"، التي قد تشير إلى قوة السائق أو السيارة، ورقم "77" الذي يعطي طابعًا فريدًا، الدمج بين الكلمة والرقم يجعلها لوحة غريبة لكنها مميزة للغاية على الطريق.

لوحات السيارات الغريبة والفريدة ليست مجرد وسيلة لتعريف المركبة، بل أصبحت في كثير من الأحيان وسيلة للتعبير عن شخصية السائق أو لإضافة لمسة من التميز والاختلاف على المركبة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: لوحات سيارات مصر دمياط الجديدة المصرية السيارات لوحات السيارات سيارة BMW سيارة BMW X6 هذه اللوحة

إقرأ أيضاً:

أغرب معركة طعام.. تقليد غريب لرأس السنة القمرية يشمل رمي المأكولات بالهواء طلبًا للبركة

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)--  "رمي الطعام بالهواء" عبارة عن تقليد طهوي محبوب يُمارس خلال رأس السنة القمرية الجديدة. ولكن إذا لم تسمع عنه من قبل، فقد تظن أنّك تشاهد أغرب معركة طعام في العالم على الإطلاق.

يُشكل التقليد مشهدًا غير اعتيادي بالفعل، إذ أنه بعد تحضير المائدة، يقف الأشخاص حولها بالقرب من بعضهم البعض، ويمسكون بعيدان تناول الطعام بإحكام في أيديهم.

ويردّد الأشخاص كلمات تجلب البركة مع إضافة كل مكون إلى الطبق. وتبدأ المكونات عادة بالخضار أولاً، ومن ثم شرائح السمك النيئة، تلي ذلك الصلصة، والإضافات.

يتناول الجميع السلطة في آنٍ واحد، ويرمون المكونات بالهواء مع الصراخ بصوتٍ عال، على أمل جلب الحظ السعيد للعام القادم.

صورة لسياسيين، من ضمنهم رئيس وزراء سنغافورة الحالي، لورانس وونغ (اليسار)، ورئيس وزارء ماليزيا، أنور إبراهيم (الثالث من اليسار) أثناء خلط طبق "يوشينغ" كجزء من احتفالات السنة القمرية الجديدة في عام 2023. Credit: How Hwee Young/POOL/AFP/Getty Images

تتضمن بعض العبارات الأكثر شعبية لطلب الرخاء "هوات آه" (التي تعني الرخاء)، و"شين نيان كواي لي" (أي سنة جديدة سعيدة)، و"دا جي دا لي (أي حظ سعيد ونصيب سعيد)، بحسب ما ذكره بول ليو، وهو مالك مطعم "Keng Eng Kee" من الجيل الثالث.

ويقدم مطعم المأكولات البحرية الذي أوصى به دليل "ميشلان" مجموعة واسعة من الأطباق الصينية اللذيذة على الطريقة المنزلية في سنغافورة.

تشمل أطباق السنة القمرية الجديدة عادةً وجبات مرتبطة بالحظ السعيد.Credit: Courtesy Keng Eng Kee Seafood

وقال ليو: "كلما زاد دفع الطعام بالهواء، كلما زادت البركات التي تتمنى الحصول عليها. ولكن الأمر يتعلق بروح الاحتفال أكثر من المنافسة".

أصول ماليزية أم سنغافورية؟ يدير الشقيقان، بول وواين ليو، مطعم "Keng Eng Kee" في سنغافورة. Credit: Courtesy Keng Eng Kee Seafood

يحظى "رمي الطعام بالهواء"، المعروف أيضًا باسم "يوشينغ" أو "يي سانغ"، بشعبية كبيرة في سنغافورة وماليزيا. ويزعم كل بلد أنه اخترع النسخة الحديثة من هذا التقليد، ولا تزال الحقيقة محاطة بالغموض.

وأوضح ليو أنّ النسخة السنغافورية من التقليد نشأت في ستينيات القرن العشرين في سنغافورة، على يد أربعة طهاة من المطبخ الصيني كانوا يُعرفون باسم "الملوك السماويين الأربعة"، خلال تلك الحقبة.

يُنسب إليهما الفضل في تأسيس المطبخ الكانتوني في سنغافورة خلال فترة الستينيات والسبعينيات. 

وقيل إنّهم قرروا إضافة سبعة أنواع من الخضار الملونة والمقطّعة وصلصة البرقوق، واليوسفي الحلوة والحامضة إلى شرائح الأسماك النيئة لإنشاء تقليد "رمي الطعام بالهواء" المعروف في يومنا الحالي.

في ماليزيا، يزعم العديد من الأفراد أنّه تم ابتكار الطبق من قِبَل طهاة أخذوا الوحي من شعيرية السمك التقليدية في مطعم يُدعى "Loke Ching Kee" في مدينة سيريمبان، خلال فترة الأربعينيات.

يُقدِّم مطعم "Fifty Tales" في ماليزيا نسخة خاصة من هذا التقليد خلال احتفالات السنة القمرية الجديدة.Credit: Fifty Tales Seapark

وذكر رئيس الطهاة والمؤسس المشارك لمطعم "Fifty Tales"، وهو مطعم صيني ماليزي يقدم الشعيرية نهارًا والمأكولات الماليزية الصينية الحديثة ليلاً، آرون خور: "من وجهة نظري، يأتي الطبق من الشعب الكانتوني في ماليزيا".

وأشار ليو إلى أنه "موضوع ممتع غالبًا ما يثير مناقشات ودية بين عشاق الطعام من كلا البلدين"، مضيفًا أنّه "رُغم وجود ادعاءات مختلفة، أعتقد شخصيًا أنّ النسخة الحديثة من طبق رمي الطعام بالهواء كما نعرفه اليوم انتشرت هنا في سنغافورة".

النكهة والمتعة

بينما يُقدَّم طبق "رمي الطعام بالهواء" في اليوم السابع من السنة القمرية الجديدة عادةً، لكنّ العديد من المحتفلين بالمهرجان يرمون هذه الوجبة كلما سنحت لهم الفرصة خلال فترة العطلة.

وأشار ليو إلى أنّ والده أضاف "يوشينغ" لأول مرة إلى قائمة مطعمه في سنغافورة خلال فترة التسعينيات. 

وتطورت نسختهما بمرور الوقت، لكن المكونات الأساسية لا تزال هي ذاتها، وتُعتبر عبارة عن شرائح رقيقة من السمك النيئ، مع الخضار المبشورة مثل الجزر واللفت، ومجموعة من المنكِّهات، مثل قنديل البحر، والزنجبيل، والفول السوداني، وبذور السمسم.

ويكمن سر تحضير طبق جيد في إضافة الصلصة، وتتمتع غالبية المطاعم بوصفة خاصة بها.

وذكر ليو أنّ رمي الخضار ليس من أجل المتعة فقط، بل من أجل النكهة أيضًا. 

ويسمح رمي الخضار المقطعة بإطلاق رطوبتها التي تلتصق جيدًا بالصلصة.

في هذه الأيام، يمكن العثور على الطبق خارج ماليزيا وسنغافورة.

وبدأت المطاعم الصينية في جميع أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو إلى هونغ كونغ، في تبنّي هذه الصيحة وتقديم نسخها الخاصة خلال رأس السنة القمرية الجديدة.

ينتهي المطاف ببعض المكونات في مراوح السقف

مقالات مشابهة

  • لوحة فنية رسمت بلونين فقط وسعرها 180 مليون دولار.. اعرف السبب
  • برلماني: الاتفاقيات بين مصر وكينيا تشير إلى مستقبل مزدهر بين البلدين
  • حبس السائق المتهم بدهس شاب أعلى الطريق الدائري بالمرج
  • فيديو: أغرب مطاردة بين سيارة شرطة وكرسي متحرك
  • أغرب معركة طعام.. تقليد غريب لرأس السنة القمرية يشمل رمي المأكولات بالهواء طلبًا للبركة
  • الأقصر تكتسي بالأحمر في أول مهرجان للطماطم.. سيشن تراثي وتكريم للمزارعين ورحلات عمرة.. وفنان أقصري يحول الثمرات إلى لوحات فنية
  • لوحات معدنية تتخطى حاجز المليون جنيه.. و8 أشخاص يتنافسون عليهم
  • لاعب يخطف الكرة من الحارس ويسجل أغرب هدف في الدوري المصري.. فيديو
  • شعبة السيارات تكشف أرخص عربيات الـ«زيرو» في مصر.. بينها «شيري أريزو 5»
  • تقلبات ضغط الدم لدى كبار السن تشير إلى الإصابة بالخرف