أثارت واقعة بيع مطعم صبحي كابر ضجة كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي، خاصة بعد التصريحات المتناقضة التي ادلي بها صبحي كابر و العاملين بالمطعم.

بلاغ للنائب العام ضد صبحي كابر


وبعد هذا اللغط الكبير الذي حدث تقدم المحامي أشرف ناجي الجندي ببلاغ للنائب العام ضد صبحي كابر، صاحب مطاعم صبحي كابر الشهير يتهمه بنشر أخبار كاذبة والتأثير على الاقتصاد القومي.

وقال المحامي في بلاغه: فوجيء المصريون في الآونة الأخيرة بواقعة بيع مطعم صبحي كابر الشهير وإن كان الأمر من الممكن أن يسير طبيعي لكن تسبب الإعلان عن بيع المطعم في أزمة كبيرة في الأوساط المصرية، إذ بدأت الأزمة عندما نُشر منشور غامض عبر الصفحة الرسمية لمطعم «صبحي كابر» على فيسبوك يُعلن فيه بيع المطعم الشهير بسبب ظروف قهرية، المنشور أشعل مواقع التواصل الاجتماعي وبدأت شائعات تدور حول السبب وراء بيع المطعم وهو ما أثار دهشة وقلق محبي المطعم الذين يترددون عليه بشكل دائم.

وأضاف المحامي في بلاغه: بعد ذلك بفترة وجيزة انتشرت أخبار تفيد بأن المطعم تم بيعه بمبلغ 300 مليون جنيه لمجموعة من التجار تُعرف بـ«أولاد الإمام الذين يعملون في تجارة السيارات» وانتشرت الأقاويل والشائعات بل وخرج صاحب المطعم شخصيا صبحي كابر وأعلن على الملأ أنه اتنصب عليه في مبلغ 125 مليون جنيه وأنه اضطر لبيع المطعم بل وقرر أنه باعه منذ نحو سنة وأنه يعامل معاملة سيئة في مطعمه لأنه أصبح كومبارس وأنه سيبدأ من الصفر، ثم خرج مدير المحل وقرر أن المحل لم يباع وأن كل ما حدث هو مشكلة تواجه العملاء بسبب الخط الساخن الذي يشهد عطلًا مؤقتًا ويتم العمل على إصلاحه. 

وأشار المحامي في بلاغه إلى أن مشترين المحل الشهير أعلنوا أنهم اشتروا المحل والعلامة التجارية وأن ما يحدث من صاحب المحل صبحي كابر هو لغرض الدعاية لمحله الجديد، إذ أن ما فعله المشكو في حقه إذا كان دعايا أو إذا كان حقيقة أو إذا كان كذب فهو يسيء للدولة المصرية بما بها حاليا من نظام يحترم وأجهزة تعمل على أكمل وجه ولا يعقل أن يخرج شخص معروف وصاحب مطاعم شهيرة ويعلن أنه اتنصب عليه في مئات الملايين وكأنه يعيش في غابة وليس هناك دولة ونظام قوي وقانون يطبق على الجميع، ويعتبر ما قرره المشكو في حقه من شائعات هي دعاية كاذبة عن الأوضاع الداخلية للبلاد من شأنها إضعاف الثقة في الدولة وهيبتها واعتبارها، إذ أنها توضح كذبا للعالم انتشار جرائم النصب وعدم الاستقرار الاقتصادي وأن البلد غير آمن، كما أنها تعتبر شائعات كاذبة من شأنها تكدير الأمن والسلم العام وتثير الفزع بين الناس، بل وتلحق الضرر بالمصلحة العامة من إنها ستؤدي حتما إلى تراجع النشاط السياحي والاقتصادي والتجاري في مصر رغم عودة الأمن والاستقرار في البلاد ولكننا نجد من يتجاوز في حق الوطن وينشر أخبار ودعاية وشائعات مجهولة تثير الرعب والخوف بين الناس وتؤدي إلى تكدير الأمن والسلم العام.

ولفت المحامي أن القانون أوجب عقاب مرتكبي هذه الوقائع من نشر شائعات وبيانات وأخبار كاذبة وغير صحيحة عن الحالة الاقتصادية أو الأمنية في البلاد والتي تثير الرعب والفزع بين الناس وتؤدي إلى تكدير الأمن والسلم العام طبقا لنصوص المواد  المواد  171،  177، 80/د، 102، 188 من قانون العقوبات، والمادة –( 80 د) يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أِشهر ولا تزيد على خمس سنوات وبغرامة لا تقل عن 100 جنيه ولا تجاوز 500 جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين كل مصرى أذاع عمدا في الخارج أخبارا أو بيانات أو إشاعات كاذبة حول الأوضاع الداخلية للبلاد وكان من شأن ذلك إضعاف الثقة المالية بالدولة أو هيبتها واعتبارها، أو باشر بأية طريقة كانت نشاطا من شأنه الإضرار بالمصالح القومية للبلاد، والمادة (102) مكرر يعاقب بالحبس وبغرامة لا تقل عن خمسين جنيها ولا تجاوز مائتى جنيه كل من أذاع عمدا أو بيانات أو إشاعات كاذبة إذا كان من شأن ذلك تكدير الأمن العام أو إلقاء الرعب بين الناس أو إلحاق الضرر بالمصلحة العامة، والمادة 188" يعاقب بالحبس مدة لا تجاوز سنة وبغرامة لا تقل عن خمسة آلاف جنيه ولا تزيد على عشرين ألف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من نشر بسوء قصد بإحدى الطرق المتقدم ذكرها أخبارا أو بيانات أو إشاعات كاذبة أو أوراقا مصطنعة أو مزورة أو منسوبة كذبا إلى الغير إذا كان من شأن ذلك تكدير السلم العام أو إثارة الفزع بين الناس أو إلحاق الضرر بالمصلحة العامة.

وتابع: من ثم يجب عقاب كل من تسول له نفسه نشر شائعات أو أخبار كاذبة عن وقائع نصب أو استيلاء أو أخبار غير صحيحة تسيء للحالة الاقتصادية للبلاد  بالعقوبة المنصوص عليها بالقانون بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر ولا تزيد عن خمسة سنوات والغرامة التي لا تقل عن خمسة آلاف جنيه ولا تزيد عن عشرين ألف جنيه تجنبا لإثارة الفزع وزعزعة استقرار وأمن المجتمع وتكدير الأمن والسلم العام في وقت يحتاج منا فيه الوطن الى التضامن والتعاضد والتكاتف من أجل الوطن حيث أن هذه الأخبار الكاذبة تبث الرعب في نفوس المواطنين كما تعطي انطباعا سيئا للعالم عن حالة البلاد وهو ما يؤثر على مصالح البلاد من جميع النواحي الاقتصادية والأمنية والسياحية ويسيء لمصر وللمصرين.

واختتم المحامي في بلاغه ضده صبحي كابر متسائلا: هل ما فعله صاحب المطاعم الشهيرة هو صحيح فلماذا لم يتخذ الإجراءات القانونية حتى يحصل على حقه بالقانون فلدينا قضاء عادل مشهود له بالكفاءه والنزاهه فلماذا الإساءة للبلد بهذا الشكل في كل الدول العربية والأجنبية بما يزعم عدم استقرار البلاد بهذا الشكل المسيء، أو هل ما فعله صاحب المطاعم الشهيرة الهدف منه التهرب من الضرائب بوجه عام،  فهل سدد ضريبة التصرفات العقارية وهل تم الفحص على أرباح المحل خلال الفترة ما قبل البيع وإذا كان هذا هو الهدف فهل يعقل ما يقوم به من تكدير الأمن والسلم العام في البلاد.


وطالب المحامي بالتحقيق في الشكوى والتأكد من صحتها وصولا للحقيقة لطمأنة المواطنين على الحالة الاقتصادية والأمنية للبلاد وسؤال المشكو في حقه عن حقيقة ما قاله في الأوساط الإعلامية من تعرضه للنصب بمئات الملايين وحقيقة وأسباب بيعه المحل التي قرر إنها ظروف قهرية على حد زعمه فهل أجبره أحد على البيع أم أن كل ما فعله هو لغرض الدعاية لمحله الجديد والتهرب من سداد الضرائب المستحقة للدولة، وكذا طلب تحريات الأجهزة الأمنية بشأن هذه الشائعات والغرض منها والهدف من نشرها في هذه الفترة بالذات وهل ورائها أغراض أخرى مباشرة أو غير مباشرة واتخاذ اللازم قانونا طبقا  لنصوص المواد 80/د، 102، 188 من قانون العقوبات.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: صبحي كابر مطعم صبحي كابر النائب العام مطعم صبحي كابر الجديد بیع المطعم صبحی کابر بین الناس لا تقل عن ولا تزید إذا کان ما فعله

إقرأ أيضاً:

تسريب محادثات فريق الأمن القومي لترامب حول ضرب اليمن على تطبيق دردشة يصدم واشنطن

من النادر أن يكون هناك إجراءات رئاسية أمريكية أكثر حساسية وخطورة من تحديد متى وأين تُستخدم القوة العسكرية الأمريكية.

 

لكن إذا حصلت جهات معادية للولايات المتحدة على مثل هذه المعلومات مسبقاً، قد يؤدي ذلك إلى تعريض حياة الناس ــ وأهداف السياسة الخارجية الوطنية ــ للخطر.

 

ولحسن حظ إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لم تقع محادثة جماعية تتضمن معلومات حول ضربة أمريكية وشيكة في اليمن، بين كبار مسؤولي الأمن القومي عبر تطبيق الدردشة المشفر "سيغنال"، في أيدي الخصوم.

 

إلا أن حظ إدارة ترامب، أصبح سيئاً بعد أن رصد الصحفي السياسي والمؤثر جيفري غولدبرغ سلسلة الرسائل تلك.

 

وقال رئيس تحرير مجلة "أتلانتيك" الأمريكية، في مقال نشر الاثنين على موقع المجلة الإلكتروني، إنه، على ما يبدو، تمت إضافته عن غير قصد إلى الدردشة من قبل مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض مايكل والتز.

 

يبدو أن أعضاء المجموعة ضمّوا نائب الرئيس جيه دي فانس، ومدير وكالة المخابرات المركزية جون راتكليف، ورئيسة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، من بين آخرين.

 

كما صرّح متحدث باسم مجلس الأمن القومي لبي بي سي بأن سلسلة الرسائل النصية "تبدو حقيقية".

 

ويقول غولدبرغ إن المجموعة ناقشت السياسات وتفاصيل العمليات المتعلقة بالضربة العسكرية الأمريكية الوشيكة - وهي محادثات أتاحت نظرة نادرة شبه آنية على العمل الداخلي لفريق ترامب الأمني ​​القومي الكبير.

 

وكتب والتز على المجموعة "عمل رائع"، بعد دقائق فقط من شنّ الضربات الأمريكية على أهداف الحوثيين في اليمن السبت 15 مارس/آذار.

 

وأضاف بعد ذلك رموزاً تعبيرية للعلم الأمريكي، وقبضة يد، ونار. وانضمّ مسؤولون كبار آخرون إلى المجموعة للتهنئة.

 

ومع ذلك، قد تكون احتفالات البيت الأبيض هذه قصيرة الأمد، بعد ما كُشف عنه يوم الاثنين.

 

وتمثّل إضافة جهة خارجية عن غير قصد، إلى محادثات حساسة تتعلق بالدفاع الوطني، فشلاً ذريعاً في مجال أمن العمليات من قبل إدارة ترامب.

 

وأن تجري هذه المحادثات خارج قنوات حكومية آمنة مُصممة لمثل هذه الاتصالات الحساسة، هو أمرٌ قد يُشكل انتهاكاً لقانون التجسس، الذي يُحدد قواعد التعامل مع المعلومات السرية.

 

ونشر السيناتور مارك وارنر، عضو مجلس الشيوخ الديمقراطي عن ولاية فرجينيا، على منصة إكس: "تتلاعب هذه الإدارة بأكثر معلومات أمتنا سرية، مما يقلل من أمن جميع الأمريكيين".

 

وقال عضو الكونغرس الديمقراطي كريس ديلوزيو في بيان صحفي إن لجنة القوات المسلحة في مجلس النواب، وهو عضو فيها، يجب أن تُجري تحقيقاً شاملاً، وتعقد جلسة استماع بشأن هذه المسألة في أقرب وقت ممكن.

 

وأضاف "هذا خرق صارخ للأمن القومي، ويجب أن يطاح برؤوس على إثره".

 

ولم تقتصر الانتقادات على الديمقراطيين أيضاً. إذ صرح دون بيكون، عضو الكونغرس الجمهوري من نبراسكا، لموقع أكسيوس السياسي بأن تصرف الإدارة "غير مقبول".

 

وقال عن رسائل والتز: "ما كان ينبغي إرسال أي من هذه الرسائل عبر أنظمة غير آمنة. من المؤكد أن روسيا والصين تراقبان هاتفه غير السري".

 

ومع سيطرة الجمهوريين على مجلسي النواب والشيوخ، سيُضطر حزب ترامب نفسه إلى بدء أي نوع من التحقيق الرسمي في الكونغرس في هذه المسألة.

 

وبدا أن رئيس مجلس النواب الجمهوري، مايك جونسون، يُقلل من شأن هذا الاحتمال، حيث صرّح للصحفيين بأن البيت الأبيض قد أقرّ بخطئه.

 

وقال: "سيُشدّدون الإجراءات ويضمنون عدم تكرار ذلك. لا أعرف ماذا يُمكنكم قوله غير ذلك".

 

من جانبه، ادّعى دونالد ترامب جهله عندما سأله الصحفيون في المكتب البيضاوي عن تقرير مجلة "أتلانتيك"، قائلاً إنها المرة الأولى التي يسمع فيها به.

 

لاحقاً أصدر البيت الأبيض بياناً يدافع فيه عن فريق الأمن القومي للرئيس، بمن فيهم والتز.

 

وأشار البيت الأبيض إلى أن الضربات كانت "ناجحة وفعالة للغاية". وهذا من شأنه أن يُساعد في تقليل بعض التداعيات السياسية لمناقشات مجموعات الدردشة، التي كشفت أيضاً عن بعض الانقسامات داخل فريق الأمن القومي لترامب.

 

كان جيه دي فانس أبرز المشاركين في مجموعة سيغنال النصية التي ناقشت الخطط التفصيلية للضربة العسكرية الأمريكية على اليمن.

 

في حين أن نائب الرئيس عادةً ما يتفق مع ترامب في تصريحاته العلنية حول السياسة الخارجية، إلا أنه قال في مناقشاته الخاصة إنه يعتقد أن الإدارة ترتكب "خطأً" باتخاذها إجراءً عسكرياً.

 

وأشار إلى أن قوات الحوثيين المستهدفة في اليمن شكلت تهديداً أكبر للشحن الأوروبي، في حين أن الخطر على التجارة الأمريكية كان ضئيلاً.

 

وكتب فانس: "لست متأكداً من أن الرئيس يدرك مدى تناقض هذا مع رسالته بشأن أوروبا في الوقت الحالي. هناك خطر إضافي يتمثل في أن نشهد ارتفاعاً متوسطاً إلى حادٍ في أسعار النفط".

 

وأضاف نائب الرئيس أنه سيدعم ما قرره الفريق، و"سأحتفظ بهذه المخاوف لنفسي".

 

"ولكن هناك حجج قوية لتأجيل هذا الأمر لمدة شهر، والعمل على صياغة الرسائل حول أهميته، ودراسة وضع الاقتصاد، وما إلى ذلك".

 

يشار إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي يختلف فيها نائب رئيس مع رئيسه في مسائل السياسة الخارجية.

 

اختلف ديك تشيني مع جورج دبليو بوش في السنوات الأخيرة من رئاسته حول طريقة تعامله مع حرب العراق، وكان جو بايدن يعتقد أن عملية باراك أوباما السرية لقتل أسامة بن لادن كانت محفوفة بالمخاطر.

 

كما أن هذه ليست المرة الأولى التي يتصدر فيها التعامل مع مواد حساسة تتعلق بالأمن القومي عناوين الصحف. إذ خضع كل من ترامب وجو بايدن للتحقيق لحيازتهما معلومات سرية بعد مغادرتهما منصبيهما.

 

ووجّه المستشار الخاص جاك سميث لائحة اتهام إلى ترامب بانتهاكات مزعومة، تتعلق برفضه تسليم مواد مخزنة في مقر إقامته في مارالاغو - وهي قضية أُسقطت عندما فاز ترامب وأُعيد انتخابه العام الماضي.

 

في عام 2016، أصبح استخدام هيلاري كلينتون لمزود بريد إلكتروني (email server) خاص للاتصالات، عندما كانت وزيرة للخارجية الأمريكية، قضية رئيسية خلال حملتها الرئاسية التي لم تنجح.

 

ومثل هذه المحادثة الجماعية في البيت الأبيض، قدّمت بعض تلك الرسائل نظرة قريبة على الأعمال الداخلية لفريق كلينتون.

 

كما ثبت أن كشفها كان له تأثير سياسي ضار. واعتُبر لاحقاً أن مجموعة من رسائلها المخزنة تحتوي على معلومات "سرية للغاية".

 

وقال ترامب خلال تلك الحملة، في واحدة من هجماته العديدة على كلينتون لما وصفه بانتهاك واضح للقانون الفيدرالي، "لا يمكننا أن نسمح لشخص في المكتب البيضاوي بأن لا يفهم معنى كلمة سري أو مصنف".

 

وبعد ظهر يوم الاثنين، نشرت كلينتون تعليقاً موجزاً ​​على ما كُشف عنه في دردشة البيت الأبيض الجماعية على تطبيق سيغنال.

 

"لا بد أنكم تمزحون".


مقالات مشابهة

  • تسريب محادثات فريق الأمن القومي لترامب حول ضرب اليمن على تطبيق دردشة يصدم واشنطن
  • بلاغ للنائب العام بإغلاق منصة «1XBET » للمراهنات الإلكترونية بمصر
  • إدارة ترامب في مأزق بعد فضيحة تسريبات قصف الحوثيين
  • مستشار الأمن القومي الأميركي يعترف: معظم حركة الشحن عبر البحر الأحمر توقفت بسبب الضربات اليمنية
  • أشرف سنجر: مصر تحافظ على ثوابت الأمن القومي العربي
  • مستشار الأمن القومي الأمريكي يشيد بفكرة تهجير سكان غزة.. عملية للغاية
  • مسلسل درامي يثير أزمة في مصر وبلاغ للنائب العام لوقفه وحذف مشاهده
  • وزير الخارجية: الدفاع عن الأمن القومي وتعزيز الاقتصاد الوطني على رأس أولويات السياسة الخارجية المصرية
  • خبير: هذا الملاذ الأمن من تقلبلات الاقتصاد وسياسات ترامب
  • مستشار الأمن القومي الأميركي: نقل الفلسطينيين خارج غزة فكرة عملية