تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تمر علينا اليوم الاثنين الموافق 14 شهر أكتوبر، العديد من الأحداث السياسية والتاريخية والرياضية الهامة ونقدم لكم أبرزها 
في عام 222 - مقتل البابا كاليستوس الأول على يد غوغاء في روما.
وعام 1758  النمسا هزمت بروسيا في «معركة هوتشكيرك» وذلك أثناء حرب السنوات السبع.
وعام 1812 -بدء العمل «بقناة ريجينت» في لندن.


1840 - الأمير اللبناني بشير الثاني الشهابي سلم نفسه للجيش البريطاني الذي قام بنفيه بعد ذلك إلى مالطا.
1884 - المخترع الأمريكي جورج إيستمان يتلقى براءة اختراع شريط الأفلام الفوتوغرافية.
1907 - التوقيع على معاهدة بين إمبراطور الإمبراطورية الروسية نيقولا الثاني والإمبراطور ميجي إمبراطور اليابان تنهي الحرب الروسية اليابانية.
1918 - الدولة العثمانية تعلن استسلامها في الحرب العالمية الأولى.
1925 - إندلاع انتفاضة مناهضة للاحتلال الفرنسي على سوريا في دمشق.
1927 - اكتشاف أول حقل نفط في كركوك بالعراق.
1933 - ألمانيا النازية تنسحب من عصبة الأمم.
1937 - حكومة المملكة المتحدة ترسم الحدود بين سوريا وفلسطين.
1938 - اتفاق بين البريطانيين والعرب على وقف هجرة اليهود إلى فلسطين لمدة سنتين.
1944 - انتحار القائد الألماني النازي إرفين رومل، حيث فضل الانتحار على المحاكمة العسكرية العلنية ومن ثمة مواجهة فرقة الإعدام.
1951 - السلفادور توقع على ميثاق دول منظمة أمريكا الوسطى.
195
1962 - بداية أزمة الصواريخ السوفيتية على الأراضي الكوبية.
1963 اندلاع ثورة 14 أكتوبر في اليمن الجنوبي من جبال ردفان ضد الاستعمار البريطاني.
وإبرام معاهدة لتعيين الحدود بين الكويت والعراق.
 عام1964 إقالة نيكيتا خروتشوف من منصب أمين عام الحزب الشيوعي السوفييتي واختيار ليونيد بريجنيف خلفًا له.
 ومنح جائزة نوبل للسلام للقس الأمريكي مارتن لوثر كينغ.
1973 - وقوع معركة المنصورة الجوية ضمن أحداث حرب أكتوبر.
1974 - منظمة التحرير الفلسطينية تحصل على صفة عضو مراقب في الأمم المتحدة في تصويت للجمعية العامة.
1981 - محمد حسني مبارك يتولّى رئاسة جمهورية مصر العربية خلفًا للرئيس محمد أنور السادات بعد اغتياله في 6 أكتوبر.
1990 - منح جائزة نوبل للسلام للزعيم السوفيتي ميخائيل غورباتشوف، وهي أول مرة تمنح لزعيم شيوعي.
 وعام 2004 - أمير قطر السابق الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني يعود إلى بلاده لأول مرة بعد الإطاحة به من قبل ولده الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني في 27 يونيو 1995 وذلك لحضور مراسم دفن زوجته

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الإمبراطورية الروسية الدولة العثمانية معركة المنصورة الجوية

إقرأ أيضاً:

قارئ للمشاهير وزملكاوي متعصب.. محطات في حياة الشيخ محمد عمران

في ليالي رمضان المباركة، حيث تصدح المآذن بتلاوات تبعث السكينة في القلوب، تتجلى أصوات القرّاء والمبتهلين الذين خلدوا أسماءهم في ذاكرة الزمن.

ومن بين هؤلاء العباقرة، يسطع نجم الشيخ محمد عمران، صاحب الحنجرة الذهبية التي جمعت بين فن التلاوة العذبة والإنشاد الديني.

نشأة محافظة وبشرى بالجنة.

وُلد الشيخ محمد أحمد عمران في 15 أكتوبر (تشرين الأول) 1944، بمدينة طهطا بمحافظة سوهاج، ونشأ في بيئة صعيدية محافظة، وفقد بصره في سن صغيرة، ورغم ذلك حفظ القرآن الكريم وهو في العاشرة من عمره على يد الشيخ محمود المصري، ثم أتقن أحكام التلاوة، وحصل على الإجازة من الشيخ محمود جنوط في مركز طما.
وكان محمد عمران في صغره طفلاً محباً للحياة، يميل إلى اللعب مثل أقرانه، لكنه كان يحمل في داخله بذرة الموهبة القرآنية، وكان معلمه الأول، الشيخ عبد الرحيم المصري، يدرك ذلك جيداً، فكان يأتي إلى داره ليطمئن على حفظه للقرآن.
وفي أحد الأيام، وجد الشيخ تلميذه الصغير يميل للهروب من جلسة الحفظ لممارسة اللعب، فناداه بحنان الأب قائلاً: "أتريد أن تهرب لتلعب، وأنت الذي سأدخل بك الجنة؟".

النقشبندي.. الدليل الروحي 

كان للشيخ سيد النقشبندي، المبتهل الكبير وصاحب الصوت الذي أسر القلوب، تأثير عميق في حياة الشيخ محمد عمران.
وعلى الرغم من أن النقشبندي وُلد في الغربية، إلا أنه استقر لفترة في طهطا بسوهاج، حيث التقى بعمران هناك، الذي كان حينها قد أتمّ حفظ القرآن الكريم، وصار صوته يجذب مسامع الجميع.
أدرك النقشبندي موهبة عمران الفريدة، ونصحه بضرورة الانتقال إلى القاهرة، حيث يمكن لصوته أن يصل إلى آفاق أوسع.
لم يتردد عمران في الاستجابة لهذا التوجيه، فانطلق إلى العاصمة وهو في الثانية عشرة من عمره، ليبدأ رحلته الحقيقية في عالم التلاوة والإنشاد، وليصبح لاحقاً واحدًا من أعمدة الابتهالات الدينية في مصر.

الإذاعة وكبار الملحنين

كان التحاق الشيخ محمد عمران بالإذاعة المصرية نقطة تحول كبيرة في مسيرته، ففي أوائل السبعينيات، اعتمدته الإذاعة المصرية كمبتهل وقارئ، وبدأ بصوته المميز في تقديم الموشحات الدينية والابتهالات التي أبدع في تلحينها كبار الملحنين.
كما لفت صوته أنظار كبار الموسيقيين، مثل حلمي أمين وسيد مكاوي ومحمد عبد الوهاب، الذين أشادوا بقدرته الفريدة على مزج التلاوة بالمقامات الموسيقية، ما جعل اسمه يتردد في أرجاء العالم العربي.
ومن خلال أثير الإذاعة، ذاع صيته ووصلت تلاواته وابتهالاته إلى ملايين المستمعين، فصار صوته جزءاً لا يُمحى من ذاكرة المصريين في المناسبات الدينية، وخاصة في شهر رمضان الكريم.

علاقاته الفنية كان الشيخ محمد عمران قارئاً رسمياً في عزاءات كبار الفنانين والموسيقيين، حيث قرأ القرآن الكريم في عزاء الفنان عبدالحليم حافظ، والموسيقار بليغ حمدي، والفنان محرم فؤاد.

زملكاوي متعصب

بعيداً عن التلاوة والإنشاد، كان الشيخ محمد عمران زملكاوياً متعصباً، يحمل عضوية فخرية لنادي الزمالك، وكان شغفه بالفريق ينعكس حتى على تفاصيل حياته اليومية.
وفي إحدى المباريات الحاسمة بين الأهلي والزمالك، أخبر ابنه أن فوز الأهلي قد يساعده على التركيز في الامتحانات، لكن عندما تعادل الزمالك، لم يستطع إخفاء فرحته، مردداً: "ثانوية إيه وبتاع إيه.. دا الزمالك!".

الرحيل المؤلم أُصيب الشيخ محمد عمران بمرض في الكبد عانى منه لمدة عامين، حتى توفي يوم 6 أكتوبر (تشرين الأول) 1994 عن عمر يناهز 50 عاماً، وشهد عزاءه كبار قراء مصر، وعلى رأسهم الشيخ محمد محمود الطبلاوي والشيخ أحمد نعينع، ودُفن بجوار مسجد عمرو بن العاص.

مقالات مشابهة

  • بكام النهاردة؟.. أسعار الدولار في مصر اليوم الثلاثاء 18-3-2025
  • رغم وجوده علي الأفيش .. اسم هاني خليفة يغيب عن تتر ظلم المصطبة
  • “احمد الشرع” مجرد حصان طرواده …وعام ٢٠٢٥ عام الانهيارات بتركيا وايران !
  • صحة الخرطوم تطلب دعما من الصحة الاتحادية لمكافحة الملاريا وحمى الضنك بالمحليات السبع
  • محمد الشيخ: هل رينارد قادر على التصحيح
  • إصابة سابيتزر تصدم منتخب النمسا وبوروسيا دورتموند
  • مجلة إسرائيلية: دياب قاد معركة إنقاذ الشيخ جراح والآن يواجه الطرد
  • قارئ للمشاهير وزملكاوي متعصب.. محطات في حياة الشيخ محمد عمران
  • بكام النهاردة؟.. سعر الدولار في مصر اليوم الأحد 16-3-2025
  • حكومة النمسا تهدد بإلغاء الإقامة الدائمة للصحفي ريتشارد ميدهيرست