موقع 24:
2024-12-23@15:15:29 GMT

3 عوامل يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي

تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT

3 عوامل يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي

يحدث سرطان الثدي عندما تبدأ بعض خلايا الثدي في النمو بشكل غير طبيعي، وتنقسم هذه الخلايا بسرعة أكبر من الخلايا السليمة، وتستمر في التراكم وتشكل كتلة.

قد تنتشر الخلايا عبر الثدي إلى العقد الليمفاوية أو إلى أجزاء أخرى من الجسم. يمكن أن تساعد معرفة عوامل الخطر وأعراض سرطان الثدي في الوقاية والحصول على العلاج المبكر في حالة حدوثه.




فيما يلي 3 عوامل خطر لا يعرفها الكثيرون للإصابة بسرطان الثدي يجب أن تكون على دراية بها لتقدير مخاطر إصابتك، وفق ما أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا:

كثافة الثدي

ليس من غير الطبيعي أن يكون لديك ثدي كثيف. ومع ذلك، وفقاً لخبراء الصحة، يزداد خطر الإصابة بسرطان الثدي مع ارتفاع كثافة الثدي. تعتبر اختبارات كثافة الثدي تقدماً كبيراً في أبحاث سرطان الثدي، وفقاً للخبراء الطبيين. يمكنك إجراؤها لفهم مخاطر الإصابة بسرطان الثدي بشكل أفضل.

تاريخ العائلة

من المفيد معرفة التاريخ الصحي لعائلتك لسرطان الثدي لفهم المخاطر الفردية الخاصة بك. يوجد الآن 12 جيناً تسبب سرطان الثدي. وفقاً لخبراء الصحة، كلما ازداد عدد المصابات بسرطان الثدي من الأقارب، كلما ازداد الخطر على أفراد الأسرة الآخرين. علاوة على ذلك، كلما ازداد عدد أفراد عائلتك المصابين بسرطان الثدي، كلما ازدادت مخاطر إصابتك به.

خيارات أسلوب الحياة يمكن أن تؤثر اختيارات نمط الحياة أيضاً على خطر الإصابة بسرطان الثدي. هناك دليل قوي على وجود علاقة بين زيادة وزن الجسم، وعدم ممارسة الرياضة، وارتفاع استهلاك الكحول، مع زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي. لذلك، من خلال تقليل استهلاك الكحول وزيادة مستويات التمرينات المنتظمة، يمكنك المساعدة في تقليل مخاطر الإصابة بسرطان الثدي.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة سرطان الثدی

إقرأ أيضاً:

عوامل تُشجع جعجع على الترشّح... فهل ينتخبه باسيل؟

ساهمت عوامل كثيرة في تلويح رئيس حزب "القوّات اللبنانيّة" سمير جعجع باستعداده للترشّح لرئاسة الجمهوريّة، فهو يعتبر أنّ الأحداث السريعة التي حصلت منذ 7 تشرين الأوّل 2023، حتّى وقف إطلاق النار في لبنان وسقوط حكم الرئيس السوريّ بشار الأسد، مُؤشّرات تدلّ على ضعف "محور المُقاومة" في لبنان والمنطقة، وتراجع نفوذ "حزب الله" وإيران عسكريّاً وسياسيّاً.
 
ولعلّ جعجع مقتنع كما غيره من الأفرقاء السياسيين في أنّ "حزب الله" لم يعدّ قادراً على فرض رئيس الجمهوريّة، وكانت التطوّرات الأخيرة من الحرب مع إسرائيل إضافة إلى نهاية عهد بشار الأسد بمثابة ضربات قويّة لـ"الحزب"، فلم يعدّ من الإمكان الإتيان برئيسٍ مُقرّب أو حليفٍ أو صديقٍ لإيران وسوريا، وسط التحوّلات التي شهدتها المنطقة ولا تزال، وإمكانيّة توسّع الحرب في غزة إلى العراق واليمن وطهران، ورسم خريطة جديدة للشرق الأوسط.
 
أمّا لبنانيّاً، فبات جعجع و"القوّات" أقوى الممثلين في الشارع المسيحيّ نيابيّاً وشعبيّاً، بعد نتائج الإنتخابات النيابيّة الأخيرة، إضافة إلى تقلّص عدد كتلة "التيّار الوطنيّ الحرّ" على إثر إنسحاب 4 نواب من "لبنان القويّ". ويعني هذا الواقع أنّه من حقّ "الحكيم" أنّ يكون مرشّحاً طبيعيّاً للرئاسة، على الرغم من أنّه يعلم جيّداً أنّ هناك الكثير من العقبات التي تحول دون وصوله إلى بعبدا.
 
وفي هذا الإطار، يحثّ الخارج كما الداخل على انتخاب رئيسٍ توافقيّ وسطيّ، لأنّ جعجع يُعتبر إسماً مستفزّاً لـ"الثنائيّ الشيعيّ"، و"حزب الله" و"حركة أمل" سبق وأنّ أعلنا عن رفضهما وصول شخصيّة تزيد من الشرخ الوطنيّ مع الطائفة الشيعيّة، من خلال تطبيق القرارات الداعية إلى نزع سلاح "المُقاومة".
 
في المقابل، فإنّ جعجع أعاد طرح فكرة ترشّحه لعلّ رئيس "التيّار" يُطّبق مقولته الشهيرة بضرورة "وصول الرئيس القويّ" إلى بعبدا، كما حدث عند انتخاب الرئيس ميشال عون عام 2016. غير أنّ النائب جبران باسيل يعمل على تسويق أسماء باتت معلومة لدى الجميع لقطع الطريق أوّلاً على قائد الجيش العماد جوزاف عون، كذلك على سليمان فرنجيّة أوّ أيّ شخصيّة مسيحيّة من الصفّ الأوّل.
 
وتجدر الإشارة أيضاً إلى أنّ باسيل مُقتنع أنّه من الضروريّ إنتخاب رئيسٍ وسطيّ تعمل أغلبيّة الكتل النيابيّة على إيصاله، أيّ أنّه لم يعدّ يُؤمن بمبدأ "الرئيس القويّ" لأنّ "القوّات" أصبحت تُمثّل الشريحة الأكبر من المسيحيين، وسط تراجع "التيّار" بعد "ثورة 17 تشرين الأوّل" ودخول البلاد في أزمات إقتصاديّة وماليّة وسياسيّة ومعيشيّة غير مسبوقة.
 
وتُشكّل "القوّات" أبرز خصمٍ سياسيّ بالنسبة لـ"الوطنيّ الحرّ"، فمعراب انتقدت بشدّة الطريقة التي حكم بها ميشال عون، وأشار جعجع إلى أنّه لو كان في موقع القرار لما كانت البلاد وصلت إلى ما هي عليه، مُحمّلاً فريق باسيل كافة الإخفاقات السياسيّة والإقتصاديّة، بسبب تعزيز الفساد والمُحاصصة ونفوذ "حزب الله" في السلطة.
 
وعليه، ليس من الوارد أنّ يُوجّه باسيل نوابه إلى انتخاب "المرشّح المسيحيّ الأقوى"، فهو يبحث عن دورٍ له في السنوات الستّ المُقبلة من خلال إيصال رئيسٍ مُقرّبٍ منه، يضمن له مناصب إداريّة وقضائيّة وأمنيّة مهمّة. فإذا انتُخِبَ جعجع، فإنّه سيُقصي "التيّار" كما فعل ميشال عون وفريقه عندما انقلبوا على "اتّفاق معراب" ولم يُعطوا "القوّات" حصّتها التي كانت تُطالب بها في الإدارات الرسميّة، وسيعمد إلى المُطالبة بتشكيل حكومة من لونٍ واحدٍ، لإثبات أنّ المُعارضة قادرة على الإنتاج خلافاً للحكومات التي شارك فيها وزراء "الوطنيّ الحرّ" و"الثنائيّ الشيعيّ".
  المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • القهوة والشاي يقللان خطر الإصابة بسرطان الرأس والعنق
  • اعتقادات خاطئة وسوء فهم.. الجراحة قد تسرع انتشار سرطان الثدي
  • 7 فواكه تقي من الإصابة بسرطان القولون.. «تحتوي على أقوى المركبات المضادة»
  • دعاء التخلص من نوبات اليأس والإحباط.. ردده كلما فقدت الأمل
  • دراسة صادمة.. الجراحة قد تفاقم تطور سرطان الثدي
  • ما هو مرض إبراهيم شيكا ناشئ الزمالك؟.. «ألم شديد يمنعه من الأكل والنوم»
  • عوامل تُشجع جعجع على الترشّح... فهل ينتخبه باسيل؟
  • كيف يمكن للعالم أن يحد من مخاطر الذكاء الاصطناعي؟
  • احذر تناولها بدون استشارة الطبيب .. مكملات غذائية تزيد من نسبة الإصابة بالسرطان
  • عدد سكان عمّان ازداد أكثر من 100% في 25 عاما