موقع 24:
2025-02-23@08:36:42 GMT

3 عوامل يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي

تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT

3 عوامل يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي

يحدث سرطان الثدي عندما تبدأ بعض خلايا الثدي في النمو بشكل غير طبيعي، وتنقسم هذه الخلايا بسرعة أكبر من الخلايا السليمة، وتستمر في التراكم وتشكل كتلة.

قد تنتشر الخلايا عبر الثدي إلى العقد الليمفاوية أو إلى أجزاء أخرى من الجسم. يمكن أن تساعد معرفة عوامل الخطر وأعراض سرطان الثدي في الوقاية والحصول على العلاج المبكر في حالة حدوثه.




فيما يلي 3 عوامل خطر لا يعرفها الكثيرون للإصابة بسرطان الثدي يجب أن تكون على دراية بها لتقدير مخاطر إصابتك، وفق ما أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا:

كثافة الثدي

ليس من غير الطبيعي أن يكون لديك ثدي كثيف. ومع ذلك، وفقاً لخبراء الصحة، يزداد خطر الإصابة بسرطان الثدي مع ارتفاع كثافة الثدي. تعتبر اختبارات كثافة الثدي تقدماً كبيراً في أبحاث سرطان الثدي، وفقاً للخبراء الطبيين. يمكنك إجراؤها لفهم مخاطر الإصابة بسرطان الثدي بشكل أفضل.

تاريخ العائلة

من المفيد معرفة التاريخ الصحي لعائلتك لسرطان الثدي لفهم المخاطر الفردية الخاصة بك. يوجد الآن 12 جيناً تسبب سرطان الثدي. وفقاً لخبراء الصحة، كلما ازداد عدد المصابات بسرطان الثدي من الأقارب، كلما ازداد الخطر على أفراد الأسرة الآخرين. علاوة على ذلك، كلما ازداد عدد أفراد عائلتك المصابين بسرطان الثدي، كلما ازدادت مخاطر إصابتك به.

خيارات أسلوب الحياة يمكن أن تؤثر اختيارات نمط الحياة أيضاً على خطر الإصابة بسرطان الثدي. هناك دليل قوي على وجود علاقة بين زيادة وزن الجسم، وعدم ممارسة الرياضة، وارتفاع استهلاك الكحول، مع زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي. لذلك، من خلال تقليل استهلاك الكحول وزيادة مستويات التمرينات المنتظمة، يمكنك المساعدة في تقليل مخاطر الإصابة بسرطان الثدي.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة سرطان الثدی

إقرأ أيضاً:

طبيب في سرطان الأمعاء: 5 مكملات غذائية ابتعد عنها فوراً

كشف أحد أبرز خبراء الأمعاء عن قائمة بالمكملات الغذائية التي يرفض تمامًا شراءها، ناصحًا الناس بالابتعاد عنها.

وأوضح الدكتور كاران راجان، جراح الأمعاء في هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS)، أن العديد من المكملات التي يُعتقد أنها تعزز صحة الجهاز الهضمي هي في الواقع عديمة الفائدة، بل وقد تكون مقلقة بسبب مكوناتها، وفقاً لما نقلته صحيفة "ديلي ميل".
قام الدكتور راجان بتحليل الملصقات المعلوماتية لعدد من المكملات الغذائية والفيتامينات الشهيرة، التي يعتقد كثيرون أنها ضرورية لصحة الأمعاء، لكنه وجد أن كثيراً منها يفتقر إلى الشفافية، فيما يخص مكوناته.

عدم وضوح السلالات البكتيرية

أشار راجان إلى أن العديد من منتجات البروبيوتيك – وهي مكملات تحتوي على بكتيريا "صحية" حية يُفترض أنها تحسن صحة الأمعاء – لا تحدد السلالات البكتيرية بشكل دقيق، بل تكتفي بتسمية عامة مثل "العصية اللبنية" أو "البيفيدوباكتيريوم"، وهي مصطلحات واسعة جداً، ولا تعكس الأنواع المحددة التي قد تقدم فوائد صحية ملموسة.
على سبيل المثال، فإن البكتيريا من نوع "Lactis BB-12 + S. Thermophilus" فعالة في منع الإسهال الناتج عن استخدام المضادات الحيوية، بينما تساعد "Lactis W52 + Bifidum W23" في تقليل خطر الإصابة بالإكزيما. لذلك، فإن غياب تحديد السلالة يجعل هذه المكملات غير ذات جدوى حقيقية.
وقال راجان: "ليست كل البكتيريا من نفس النوع تقوم بالوظيفة نفسها. قد تساعد سلالة معينة في تحسين الهضم، بينما قد تمر سلالة أخرى عبر الأمعاء دون أن تقدم أي فائدة تُذكر".


خرافة الكميات الكبيرة من البكتيريا

حذر راجان أيضاً من المكملات التي تتفاخر باحتوائها على أعداد ضخمة من وحدات تشكيل المستعمرات (CFU)، والتي تشير إلى عدد البكتيريا الحية في المنتج.

وأكد أن ارتفاع عدد هذه البكتيريا لا يعني بالضرورة فاعلية أكبر، مشيراً إلى أن البكتيريا لن تكون ذات فائدة إذا لم تنجُ من حمض المعدة ولم تستطع الاستقرار في الأمعاء.
وأضاف: "سواء كانت 5 مليارات أو 50 ملياراً، فإن الكمية ليست مهمة إذا لم تصل البكتيريا إلى الأمعاء وتبدأ في العمل. هناك أدلة على أن مليار وحدة تشكيل مستعمرات فقط من سلالة معينة يمكن أن تكون فعالة بقدر 10 مليارات من السلالة نفسها".

@dr.karanr Probiotics #creatorsearchinsights #guthealth #probiotics #microbiome ♬ original sound - Dr Karan Raj
صلاحية البكتيريا وتأثيرها

شدد الدكتور راجان على أهمية التحقق من أن المكملات لا تزال سارية المفعول، موضحاً أن البكتيريا الحية تتحلل بمرور الوقت، خاصة إذا ظلت المنتجات على الرفوف لسنوات.

ونصح باختيار المنتجات التي تحمل عبارة "قابلة للحياة حتى نهاية العمر الافتراضي"، مما يضمن استمرار فاعلية البكتيريا لفترة أطول.
واقترح البحث عن سلالات محددة لعلاج مشكلات معينة، مثل "Bifidobacterium Infantis 35624" لتخفيف الانتفاخ، و*"Saccharomyces Boulardii"* لعلاج الإسهال.


تجنب "حفلة الأمعاء العشوائية"

نصح راجان بالابتعاد عن المنتجات التي تحتوي على مزيج معقد من السلالات البكتيرية المتعددة. وقال: "قد يبدو مكمل البروبيوتيك الذي يحتوي على 15 سلالة مختلفاً مثيراً للإعجاب، لكن إذا كانت هذه السلالات تتنافس فيما بينها من أجل البقاء في الأمعاء، فستنتهي هذه العملية كلعبة جوع بكتيرية، حيث قد تلغي بعض السلالات تأثير الأخرى".
في النهاية، شدد الدكتور راجان على أهمية اختيار المكملات بحذر، مع التركيز على السلالات الوظيفية المحددة، وتجنب المنتجات التي تعتمد على أعداد ضخمة من البكتيريا دون تفاصيل واضحة، لضمان الحصول على فائدة صحية حقيقية.

مقالات مشابهة

  • طبيب في سرطان الأمعاء: 5 مكملات غذائية ابتعد عنها فوراً
  • لقاح قياسي يمنح مرضى سرطان البنكرياس الأمل
  • أجمل القصص للأطفال في رمضان 2025.. تزيد الوعي والفكر
  • رسوم ترامب تزيد الضغوط على الشركات الأميركية الصغيرة
  • المزيد من الكالسيوم يحمي من نوع خطير من السرطان
  • تفسير حلم إرضاع طفل وخروج حليب من الثدي للمتزوجة: بشارة خير تنتظرك
  • مخاطر تهدد قلبك.. العلماء يحذرون من تناول الطعام الساخن في هذه العبوات
  • أسباب وأعراض الإصابة بمرض السكري وطرق الوقاية
  • مجلس محمد بن حمد ينظم جلسة توعوية للنساء
  • سيارة هالاند الجديدة بعد تجديد عقده مع مان سيتي .. تزيد قيمتها عن 200 ألف جنيه إسترليني