حبس النسور الخضراء .. القصة الكاملة لأزمة منتخبي ليبيا ونيجيريا
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
شهدت مباراة التصفيات الإفريقية بين نيجيريا وليبيا، أزمة كبيرة قبل انطلاقها، حيث تم منع طائرة المنتخب النيجيري من الهبوط في المطار المحدد لها في ليبيا، مما أدى إلى تأخير كبير وتوتر في العلاقات بين الطرفين.
بيان رسمي من الاتحاد الليبي لكرة القدم بشأن واقعة منتخب نيجيريا خلاف بين جوميز ودونجا.. طارق يحيى يكشف التفاصيل بسبب قضية فرد الأمن.. مفاجأة مدوية بشأن مشاركة إمام عاشور بالسوبر المصري كولر يلغي مباراة ودية للأهلي لهذا السبب
أسباب الأزمة:
مشاكل لوجستية:تم تبرير قرار منع الطائرة النيجيرية من الهبوط؛ بوجود عطل في منظومة الجوازات بمطار بني غازي.
سوء الاستقبال:اشتكى لاعبو المنتخب النيجيري من سوء الاستقبال الذي تلقوه في ليبيا، حيث تعرضوا لتفتيش طويل وتأخير في النقل.
عبَّر لاعبو المنتخب النيجيري عن غضبهم واستيائهم من المعاملة التي تلقوها، وقرروا مقاطعة المباراة.
تبادل الاتحادان النيجيري والليبي الاتهامات، حيث اتهم الاتحاد النيجيري السلطات الليبية بسوء المعاملة، بينما نفى الاتحاد الليبي هذه الاتهامات، وأكد أن ما حدث كان نتيجة لأسباب لوجستية.
تأثير الأزمة:
أدت الأزمة إلى حالة من التوتر والقلق بين اللاعبين، مما قد يؤثر على أدائهم في المباراة.
تأثير على العلاقات بين الاتحادينقد تؤدي هذه الأزمة إلى تدهور العلاقات بين الاتحادين النيجيري والليبي.
تأثير على سمعة الكرة الإفريقية:تعكس هذه الأزمة صورة سلبية عن كرة القدم الأفريقية وتنظيم البطولات فيها.
تعتبر أزمة مباراة نيجيريا وليبيا مثالاً واضحًا على التحديات التي تواجه كرة القدم الأفريقية، ويجب على الاتحادات القارية والوطنية بذل المزيد من الجهود لتحسين مستوى التنظيم وتوفير بيئة آمنة ومناسبة لجميع الفرق المشاركة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتحاد الليبي التصفيات الأفريقية المنتخب النيجيري مطار بني غازي تصفيات كأس الأمم الإفريقية
إقرأ أيضاً:
عبد النبي: الأمم المتحدة لن تتمكن من تحقيق نجاح حقيقي في ليبيا
أكد عضو مجلس النواب، صالحين عبد النبي، أن الأمم المتحدة لن تتمكن من تحقيق نجاح حقيقي في ليبيا ما لم يتم إيجاد حل ليبي داخلي يحقق التوافق بين الأطراف المحلية، ويضمن خروج البلاد من دائرة التدخلات الخارجية المستمرة
وقال عبد النبي، في تصريحات لـ«الأنباء الليبية»: “تعيين هانا سيروا تيتيه من غانا ممثلة خاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا ورئيسة لبعثة الأمم المتحدة للدعم في البلاد، خطوة مشابهة لتعيينات سابقيها، فالمبعوثة الجديدة لن تقدم جديدًا في معالجة الأزمة الليبية”.
وأضاف “المبعوثة الجديدة ستكون مثل سابقيها وأنها لن تقدم جديدًا، والسبب يكمن في تداخل مصالح الدول المتداخلة في الشأن الليبي، وعدم وجود توافق دولي حقيقي على حل الأزمة”.
وتابع “الحل لا بد أن يكون ليبيًا خالصًا، ويجب أن يتم التوافق بين القوى المتصدرة للمشهد السياسي في ليبيا على آلية حقيقية لإنقاذ البلاد من التدخلات الخارجية المستمرة”.
الوسومالأزمة الليبية الأمم المتحدة ليبيا