وزارة الإعلام تعلن عن أسماء الفائزين بمسابقة أجمل صورة للعلم الوطني
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
الثورة نت/..
أعلنت وزارة الإعلام، عن أسماء الفائزين في مسابقة أجمل صورة للعلم الوطني.
حيث فاز بالجائزة الأولى البالغة 500 ألف ريال، محمد يحيى سالم العجمي، عن صورته للعلم مع مجسم القرآن الكريم في ميدان السبعين، والتي عبرت عن تلازم الهوية الوطنية والإيمانية للشعب اليمني.
فيما فاز بالجائزة الثانية البالغة 300 ألف ريال، الحسن علي الحسيني مصلح، بصورة تجمع ما بين العلمين اليمني والفلسطيني واسم رسول الله محمد (ص) تم التقاطها بمحافظة إب، في تعبير عن وحدة الشعبين اليمني والفلسطيني، وأن رسول الله جامع للمسلمين بمختلف مذاهبهم، وأن الشعب اليمني لن يتخلّى عن الشعب الفلسطيني على الإطلاق.
وفازت بالجائزة الثالثة البالغة 200 ألف ريال، هاجر علي محمد جميل بصورة تظهر أطفال يرفعون العلم في أحد أحياء صنعاء القديمة بجمال عمرانها وأصالة سكانها والتي جمعت بين العلم والجيل الصاعد المتسلح بالعلم وحب الوطن.
وذكرت الوزارة أنها أضافت جائزة رابعة تشجيعية قدرها 100 ألف ريال والتي فاز بها محمد صالح عبدالله القاضي لمشاركته بصورة تم التقاطها بمدينة حجة لطفلين يحاولان تثبيت العلم الوطني، في تعبير عن حرص الأجيال على العلم وأنها ستظل متمسكة به.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: ألف ریال
إقرأ أيضاً:
الطلاب الفائزين بمسابقة آيسف: المشاركة تمنحنا القدرة على الاستمرار فى العمل واستكمال مشارعنا البحثية والعلمية
تحدث الطلاب الفائزين فى مسابقة آيسف للعلوم والتكنولوجيا الدولية عن مراحل الاعداد والمشاركة فى المسابقة عالمية مع أقرانهم من دول مختلفة بالولايات المتحدة الأمريكية.
و أوضح الطلاب، أن مرحلة الإعداد تبدأ بشهرين قبل المشاركة حيث تبدأ بالتقييم على مستوى المدرسة ثم الإدارات التعليمية والمديريات وعلى مستوى الجمهورية، حيث تكون المشاركات صعبة وبها تحديات لأن مشاريع أبحاث كثيرة تكون مشاركة فى المعارض التى يتم تنظيمها.
كما أوضحوا، أن هذا العام حقق الطلاب 6 مراكز متقدمة عالميا فى المسابقة مقارنة بالسنوات السابقة والتى كانت أقل من هذا الرقم، مؤكدين أن المشاركة فى مسابقة آيسف الدولية فخر كبير لأنه فى حالة عدم الفوز بمركز متقدم قد يتم مناقشة المشروع من أساتذة وعلماء منهم حاصل على جائزة نوبل وهذا شرف كبير أن تتم المناقشة والحوار مع هؤلاء العلماء.
وتابع الطلاب: مشاركتهم فى مسابقة آيسف الدولية يمنحهم القدرة على الاستمرار فى العمل واستكمال مشاريعهم البحثية والعلمية للوصول إلى الهدف الأسمى والأكبر وهو أن يصبحوا معادلة مهمة بين زملائهم وداخل المجتمع المصرى، فى إطار تشجيع ودعم الدولة المبتكرين.
وانطلقت فعاليات احتفالية لتكريم الطلاب الفائزين في المعرض الدولي للعلوم والهندسة (ISEF)، التي تنظمها وزارة التربية والتعليم، بحضور محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني.
وتعد مسابقة إنتل آيسيف"-Intel ISEF-International Science and Engineering Fair" أو مسابقة إنتل الدولية للعلوم والهندسة، هي مسابقة تقام كل سنة، تهتم بمجال البحوث العلمية في 17 مجالا، الهندسة والحاسب وعلم الاجتماع وغيرها.
كما تعد هذه المسابقة أكبر مسابقة عالمية في مجال البحوث العلمية للمرحلة ما قبل الجامعية، وتستضيف المسابقة ما يقارب 1700 مشارك من أكثر من 1600 مدرسة ثانوية في أكثر من 60 دولة حول العالم، وقام بإنشاء هذه المسابقة مؤسسة جمعية العلوم والعامة الأمريكية، ويرعى هذه المسابقة شركة إنتل حتى عام 2019، وقد بدأت هذه المسابقة كمسابقة محلية عام 1950 م ثم أصبحت مسابقة دولية عام 1958 م.
وتجدر الإشارة إلى أن مسابقة العلوم والهندسة (ISEF)، تعد من أقوى المسابقات الدولية التي تعقد سنويا فى هذا المجال، وتهتم بمجال البحوث العلمية في ٢٠ مجالًا تضم مجالات الهندسة والحاسب وعلم الاجتماع وغيرها وتقام للباحثين في مرحلة التعليم الثانوية، من سن 14 إلى 18 عامًا، وذلك تحت إشراف الإدارة العامة للتدريب الإلكتروني التابعة للادارة المركزية لإدارة وتشغيل تكنولوجيا التعليم، كما تم تأهيلهم ورفع مهارات التواصل لديهم لعرض مشروعاتهم بكفاءة فى المعرض الدولي.