“الحويج” يبحث مع رئيس الاتحاد العربي للتمور سبل تعزيز التعاون الاقتصادي
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
استقبل وزير الخارجية والتعاون الدولي بالحكومة الليبية، عبد الهادي الحويج، رئيس الاتحاد العربي للتمور بمجلس الوحدة الاقتصادية العربية التابع لجامعة الدول العربية، الدكتور أشرف الفار.
جاء اللقاء في إطار فعاليات “مؤتمر جالو الدولي للتمور”، الذي نظمته الحكومة الليبية بالتعاون مع وزارة الخارجية، عبر تنسيق استقبال الوفود الدولية المشاركة.
وحضر الاجتماع عدد من المسؤولين البارزين في وزارة الخارجية، من بينهم مدير إدارة التعاون الدولي، ومدير إدارة الشؤون العربية، ومدير إدارة المنظمات الدولية.
ويأتي هذا اللقاء ضمن استراتيجية وزارة الخارجية لدعم التنوع الاقتصادي في ليبيا، بما في ذلك الاقتصاد الأخضر، بهدف تعزيز مصادر الدخل المستدامة للبلاد.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يلتقي نائب رئيس جيزهوبا الصينية الدولية للهندسة المحدودة
التقى الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة اليوم لي جيانفونج نائب رئيس مجلس إدارة شركة جيزهوبا الصينية الدولية للهندسة المحدودة على هامش الزيارة الثنائية التي يقوم بها إلى الصين.
الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين مصر والصينأكد عبد العاطي على اعتزاز الجانب المصري بالشراكة الاستراتيجية الشاملة بين مصر والصين وتعدد مجالات التعاون الثنائي، مشيراً إلى أن التعاون الاقتصادي والاستثماري يحتل أهمية خاصة لدي الجانبين نظراً للدور الهام الذي تلعبه الشركات الصينية في السوق المصري، وثمن علاقات التعاون القائمة مع الشركة ومشاركتها في عدد من المشروعات الكبرى في مصر.
وأبرز وزير الخارجية اهتمام مصر بمشروعات الطاقة الجديدة والمُتجددة، وتعزيز مستوي التنسيق والتعاون مع الشركة في هذا المجال الواعد، مشيراً الى أن مصر تسعى لإنتاج 10 ملايين طن من الأمونيا الخضراء من خلال تعزيز الاستثمارات الأجنبية في مصر.
الهيدروجين الأخضر يعتلي قائمة أولويات الحكومة المصريةونوه عبد العاطي إلى المشروع الذي تعمل الشركة على تنفيذه في مصر، بالتعاون مع شركات أجنبية أخرى، في مجال الهيدروجين الأخضر، وهو أحد أهم المجالات التي تعتلي قائمة أولويات الحكومة المصرية في الوقت الراهن.
وأشار عبد العاطي إلى الأولوية المتقدمة التي توليها مصر أيضاً لمسألة توطين الصناعة والتكنولوجيا، خاصة في المجالات ذات الصلة بالطاقة المتجددة، بالإضافة إلى تدريب وتشغيل العمالة المحلية وخلق فرص عمل جديدة في السوق المصري، منوهاً إلى حرص الجانب المصري علي تذليل كافة العقبات أمام الاستثمارات الأجنبية في مصر.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟