أسيوط تشن حربًا على الحرق المكشوف لحماية البيئة والصحة
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شدد اللواء الدكتور هشام أبو النصر، محافظ أسيوط، على ضرورة مكافحة ظاهرة حرق المخلفات الزراعية، مؤكدًا أنها تهدد صحة المواطنين وتلوث البيئة.
وأوضح المحافظ أن الوحدة المحلية لمركز أسيوط كثفت حملاتها لمراقبة الأراضي الزراعية ورصد حالات الحرق، وتم تحرير محاضر للمخالفين واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضدهم.
ودعا أبو النصر إلى تشجيع المزارعين على الاستفادة من المخلفات الزراعية من خلال تحويلها إلى سماد عضوي وأعلاف، مؤكدًا أن هذا الأمر يساهم في حماية البيئة وتحقيق التنمية المستدامة.
وأضاف "نهدف إلى تحويل أسيوط إلى محافظة خضراء، ونعمل على ذلك من خلال العديد من المبادرات، ومنها مكافحة الحرق المكشوف وتشجيع الزراعة المستدامة."
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأراضي الزراعية المخلفات الزراعية حرق المخلفات الزراعية
إقرأ أيضاً:
رئيس مدينة بورفؤاد : استمرار أعمال إزالة نواتج الحفر ومخلفات البناء
تفقد الدكتور إسلام بهنساوي رئيس مدينة بورفؤاد، اليوم الإثنين، أعمال إزالة تراكمات نواتج الحفر ومخلفات البناء بمنطقة الخدمات بمساكن الفيروز، بالتنسيق مع شركة المقاولون العرب، مشددا على تكثيف معدلات العمل اليومية للانتهاء من إزالة كافة المخلفات من محيط المناطق السكنية و نقلها للأماكن المخصصة والآمنة في الكيلو ١٤ جنوب بورسعيد، رافقته خلال الجولة المهندسة رانيا منير مديرة الإدارة الهندسية.
رئيس مدينة بورفؤاد ترفيق منطقة الخدمات بمساكن الفيروز ويوجه بتكثيف الجهود في هذا الملفوأكد رئيس مدينة بورفؤاد أن تحسين النظافة العامة يعد أولوية قصوى لأجهزة المدينة، لافتًا إلى أن العمل جاري على قدم وساق لرفع المخلفات بالاستعانة بكافة المعدات التابعة لشركة المقاولون العرب لرفع كافة أكوام المخلفات الممتدة بنطاق مساكن الفيروز والمرور بشكل دوري لمجابهة المخالفين من إلقاء مخلفات الهدم بالمنطقة وضبطها فورًا وإتخاذ كافة الاجراءات الرادعة لمنع تكرارها والعمل على إزالة أي تراكمات أولا بأول لضمان نظافة المنطقة بشكل دائم.
وأشار الدكتور إسلام بهنساوي إلى أهمية تكثيف وتضافر الجهود بين جميع الأجهزة المعنية للارتقاء بمستوى النظافة وإتاحة بيئة نظيفة وآمنة للمواطنين وتحسين الخدمات المقدمة لهم، للنهوض بمنظومة النظافة وإعادة الوجه الحضاري للطرق الرئيسية والفرعية والميادين بالشكل الذي يليق بمدينة بورفؤاد ومواطنيها.