بعد متاجرته بـ 60 قنطار من الكيف المعالج المغربي .. الاسكوبار حنيش اسامة امام القضاء يوم 28 نوفمبر
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
برمجت محكمة الجنايات الاستئنافية لدى مجلس قضاء الجزائر يوم 28 نوفمبر المقبل، محاكمة تاجر المخدرات الإسكوبار “ح.اسامة” المكنى. رفقة 10 متهمين آخرين لمتابعتهم في قضية المتاجرة ب60 قنطار من المخدرات. ضبطت بمدينة عين وسارة بولاية الجلفة مطلع 2016، التي كانت مخبأة في صناديق الخضار والفواكه.
الإسكوبار حنيش أسامة بعد ان جرى توقيقه في قضية الحال المتابع بها سبق.
و كانت مصالح الأمن قد ألقت القبض على المتهم لتورطه في قضية المتاجرة في المخدرات سنة 2016. وتوبع بثلاثة قضايا تتعلق بالفرار من السجن، قضية المخدرات و ملف حيازة سلاح ناري.
ووجهت للمتهمين تهم جناية تكوين وقيادة جماعة أشرار وعرض وبيع ووضع للبيع مخدرات وشرائها وتخزينها قصد البيع، وتوزيعها وتسليمها وشحنها ونقلها واستردادها وتصديرها، وتسيير وتنظيم وتمويل نشاطاتها، وذلك في شكل جماعة إجرامية منظمة، والتزوير واستعمال المزور، وانتحال هوية الغير، والقيد غير المنطبق ، وتبييض الأموال، والحيازة قصد المتاجرة غير المشروعة.
وللتذكير سبق وان ادانت محكمة الجنايات الابتدائية بالدار البيضاء المتهمين احكاما تراوحت بين 20 سنة والبراءة.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
محكمة لاهاي تفصل قريباً في قضية السودان والإمارات
أعلنت محكمة العدل الدولية في لاهاي أنها ستصدر قرارها بشأن الدعوى المرفوعة من السودان ضد الإمارات يوم الاثنين المقبل، الموافق 5 مايو 2025.
جاء ذلك عقب جلسة مداولة تناولت التهم الموجهة من السودان ضد الإمارات، والمتعلقة بـ”جرائم الدعم السريع” في دارفور، خاصةً “الإبادة الجماعية بحق إثنية المساليت في مدينة الجنينة بولاية غرب دارفور”.
وأفاد الإعلان الصادر عن المحكمة عبر موقعها الرسمي، أن القرار سيتم إصداره في الساعة الثالثة مساءً بالتوقيت المحلي، وجاء في نص الإعلان: “تطبيق اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها في السودان (السودان ضد الإمارات العربية المتحدة): طلب الإشارة إلى التدابير المؤقتة – المحكمة تصدر أمرها يوم الاثنين 5 مايو 2025 في الساعة 15:00”.
من جانبها، رفضت الإمارات بشكل قاطع عبر بعثتها في الأمم المتحدة ما وصفته بـ”الادعاءات الزائفة” التي تقدم بها المندوب الدائم للسودان، بشأن تورط الإمارات في “أي شكل من أشكال العدوان” أو “زعزعة الاستقرار” في السودان.