“المنفي” يلتقي لجنة متابعة أوضاع السجناء السياسيين
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
الوطن | متابعات
التقى رئيس المجلس الرئاسي، محمد المنفي، بأعضاء لجنة متابعة أوضاع السجناء السياسيين بمقر المجلس، حيث يمثل هؤلاء الأعضاء القبائل والمناطق الليبية.
استمع الرئيس خلال اللقاء إلى آراء اللجنة حول مشروع المصالحة الوطنية والعدالة الانتقالية، وكذلك بواعث قلقهم بشأن حالة المعتقلين السياسيين.
وأكد أعضاء اللجنة على أهمية جهود الرئيس المنفي في هذا المجال، حيث ذكّروا بالدور الرئيسي الذي يلعبه في الإفراج عن السجناء السياسيين الذين صدرت بحقهم أحكام بالإفراج ولم يتم تنفيذها حتى الآن.
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المنفي المجلس الرئاسي ليبيا
إقرأ أيضاً:
صراعات تهدد بنسف “لجنة بنسعيد” لدعم الإنتاجات السينمائية
زنقة 20 | الرباط
في سابقة هي الأولى من نوعها منذ إحداث المركز السينمائي المغربي، قام المهدي بنسعيد وزير الشباب والثقافة والتواصل قبل أيام بتعيين لجنة لدعم الانتاجات السينمائية الوطنية، دون أن تضم في عضويتها فاعلا سينمائيا واحدا معروف على الساحة السينمائية.
وضمت لجنة الدعم الجديدة التي يترأسها المسرحي أمين ناسور، أسماء مغمورة لا علاقة لها بالفعل السينمائي، في تحد لمطالب السينمائيين الذي ما لبثوا أن صدحوا بتردي الواقع السينمائي، مطالبين بإحداث ثورة ثقافية حقيقية، غير أن الزبونية والمحسوبية التي طغت على هذه التعيينات الأخيرة، عجلت بوقوع مناوشات بين أعضاء اللجنة الجدد، أدت إلى استقالة واحدة منها وتهديد آخرين بالاستقالة، بسبب ما وصفوه بتحكم جهات في الإدارة بمصير السينمائيين.
وحسب مصادر موقع Rue20، فإن حالة من الغليان والتشتت وعدم التجانس والتفاهم تعيش على وقعه اللجنة الجديدة بسبب تباين مصالح أعضائها بسبب المشاريع السينمائية المقدمة.
وسبق أن أعرب سينمائيون عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن استيائهم الشديد ورفضهم للأسماء المعلن عنها في عضوية اللجنة الجديدة، والتي تم تعيينها خفية وفي سرية تامة.
ومن المتوقع حسب السينمائيين أن تشهد المرحلة القادمة ثورة للفاعلين السينمائيين بسبب تردي الوضع السينمائيي مع الإعلان عن نتائج الدورة الأولى لهذه اللجنة، حيث بدأ بعض أعضائها بالتنسيق مع منتجين مقربين منهم لدعم أعمالهم بمقابل مادي.
إلى ذلك، لا يزال وضع مدير المركز السينمائي المغربي مجهولا، حيث لم يعلن بعد عن فتح باب التباري لمدير رسمي قار، في وقت يتخبط فيه السينمائيون في مشاكل لا تعد ولا تحصى مع الإدارة الحالية.