اصيب 4 اشخاص من أسرة واحدة في محافظة الدقهلية اثر انفجار اسطوانة بوتاجاز بمنطقة العقبين بمدينة المطرية وجري نقل المصابين إلي مستشفي المطرية المركزي لتلقي العلاج اللازم.

 

تلقي اللواء حسام عبد العزيز، مدير أمن الدقهلية، إخطارًا من اللواء محمد عز، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغًا لمأمور مركز شرطة المطرية بانفجار أسطوانة بوتاجاز باحد المنازل ووجود مصابين.


انتقلت علي الفور سيارات الإسعاف والإطفاء وضباط الحماية المدنية وضباط وحدة مباحث مركز شرطة المطرية إلى مكان البلاغ وبالفحص تبين انفجار أسطوانة بوتاجاز بمنطقة العقبين كما تبين إصابة 4 من اسرة واحدة وهم كلا من «محمد المرسي ابراهيم، 51 سنة، ومحمد محمد المرسي،  12 سنة، زياد محمد المرسي 14 سنة،عبير محمد الصياد، 47 سنة،  وجميعهم مصابون بحروق من الدرجة الثانية والثالثة» جري نقلهم إلى مستشفى المطرية المركزي لتلقي العلاج اللازم.


وتحرر عن ذلك المحضر اللازم لاتخاذ الإجراءات القانونية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اسطوانة بوتاجاز الحماية المدنية الدرجة الثانية مستشفى المطرية المركزي

إقرأ أيضاً:

الأعلى للطرق الصوفية: أبو العباس المرسي قامة خالدة في تاريخ الإسلام

أكد الدكتور محمد أبو هاشم، عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، أن الإمام أبو العباس المرسي -رضي الله عنه- يمثل أحد أعلام التصوف الإسلامي، حيث كان له دور بارز في نشر الطريقة الشاذلية في مصر وخارجها. 

وأوضح أبو هاشم، خلال تصريحات تلفزيونية اليوم، الإثنين، أن أبو العباس المرسي، الذي وُلد في مدينة مرسية بالأندلس عام 616هـ، ينحدر نسبه من الصحابي الجليل سعد بن عبادة الأنصاري، وقد نشأ في بيت تجارة، لكنه اختار طريق الزهد والتصوف، متتلمذًا على يد سيدي أبي الحسن الشاذلي في تونس، قبل أن ينتقل معه إلى مصر عام 643هـ، ليكون خليفته وناشر تعاليمه الصوفية. 

محمد أبو هاشم: التصوف الحقيقي ليس معناه الابتعاد عن الدنيامحمد أبو هاشم: هذا ما قاله ابن تيمية عن عبد القادر الجيلانيمحمد أبو هاشم: الإمام الشافعي ملأ طباق الأرض علمًا وشكل علامة فارقة في الفقه الإسلاميمحمد أبو هاشم: الإمام أبو حنيفة وضع أساس الاجتهاد الفقهي الذي يسر على المسلمين

وأشار أبو هاشم إلى أن الإمام أبو العباس المرسي كرّس حياته لنشر العلم والتصوف، حيث اجتمع حوله العديد من كبار العلماء، مثل الإمام العز بن عبد السلام والإمام البوصيري، صاحب "البردة الشريفة"، كما أن تلميذه وخليفته سيدي ياقوت العرش واصل مسيرته في نشر الطريقة الشاذلية. 

وأضاف أن الإمام أبا العباس المرسي ظل في الإسكندرية لأكثر من 43 عامًا، حتى وافته المنية عام 686هـ، ودُفن في مقبرته التي تحولت لاحقًا إلى مسجد تاريخي يعدّ تحفة معمارية فريدة، يقصده الزائرون من جميع أنحاء العالم. 

وتابع أن الطريقة الشاذلية، التي أسسها الإمام أبو الحسن الشاذلي وتولى نشرها أبو العباس المرسي، تعد من أهم المدارس الصوفية في العالم الإسلامي، ولها دور كبير في نشر قيم التسامح والمحبة والمعرفة الروحية.

مقالات مشابهة

  • الطاقة النيابية تبين اهمية الالواح الشمسية في العراق
  • بالأسماء.. القائمة القصيرة لجائزة الدولة للمبدع الصغير 2025
  • بالأسماء.. الثقافة تُعلن القائمة القصيرة لجائزة الدولة للمبدع الصغير 2025
  • الأعلى للطرق الصوفية: أبو العباس المرسي قامة خالدة في تاريخ الإسلام
  • مصرع شخص وإصابة 11 آخرين بينهم أساتذة جامعة فى حادث تصادم بالدقهلية
  • انقلب بهم الميكروباص.. ننشر أسماء المصابين الـ12في حادث بالدقهلية
  • بالأسماء.. السيسي يتسلم أوراق اعتماد 23 سفيراً جديداً
  • إصابة ثلاثة أشخاص في تصادم موتوسيكل وسيارة بالدقهلية
  • مصرع 3 أشخاص بينهم طبيب في حادث تصادم بقنا.. بالأسماء
  • الميكروباص اصطدم بالرصيف.. إصابة 10 أشخاص في حادث بالدقهلية