اليوم 24:
2025-03-17@22:26:16 GMT

ناشط بارز بـ"حراك الماء" في فكيك يغادر سجنه

تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT

أُفرج، اليوم الاثنين، عن محمد إبراهيمي، الملقب بـ »موفو »، الناشط البارز في الاحتجاجات التي شهدتها مدينة فكيك مطلع هذا العام، بعد أن قضى ثمانية أشهر حبسا نافذا في سجن بوعرفة.

وكان « موفو » قد اعتقل في فبراير الفائت على خلفية مشاركته في تلك الاحتجاجات.

وكانت المحكمة الابتدائية قد حكمت على الناشط بثلاثة أشهر حبسا، إلا أن محكمة الاستئناف رفعت العقوبة إلى ثمانية أشهر.

الناشط « موفو » توبع على خلفية شكاية تقدم بها ضده باشا المدينة.

وفسر شقيقه ظروف اعتقاله في محالوته الدفاع عن سيدة حليمة أثناء وقفة احتجاجية سابقة حينما اعتبر أنها تعرضت إلى « إهانة » من طرف الباشا، واستطرد « في منطقتنا النساء خط أحمر لا يمكن أن يتعرضن إلى اعتداء كيفما كان أو إهانتهن ».

وأضاف، أن فكيك عاشت على وقع احتجاجات متتالية لأزيد من 3 أشهر، عقب مصادقة على قرار الانضمام إلى مجموعة الجماعات الشرق للتوزيع، التي ستفوض في قطاع توزيع الماء والتطهير السائل للشركة المتعددة الخدمات التي ستحدث بموجب القانون الجديد للشركات الجهوية المتعددة الخدمات.

وشدد على أن فكيك تمتاز بخصوصية تتجلى في كونها عبارة عن واحة أساسها الماء والأرض والنخيل، وأبرز أن السكان المحليين ساهموا ببناء شبكة الماء الصالح للشرب منذ الستينات من القرن الماضي؛ ومن ثم تطور الأمر عبر مد الماء إلى البلدية أو الجماعة قصد تسييره.

كلمات دلالية حراك الماء فجيج موفو

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: حراك الماء فجيج موفو

إقرأ أيضاً:

حراك في المعارضة الإسرائيلية وسط توقعات بظهور أحزاب جديدة

كشف محللون ومراقبون إسرائيليون، عن وجود حراك في صفوف المعارضة الإسرائيلية، وسط توقعات بظهور أحزاب جديدة، بعد دعوة الجنرال يائير غولان رئيس حزب "الديمقراطيين" لتوحيد الجهود من أجل العمل المشترك ضد الحكومة اليمينية.

وأكد المحلل في صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية يوفال كارني، أن "غولان من المتوقع أن يكون أحد اللاعبين الرئيسيين في الحملة الانتخابية المقبلة، خاصة في الكتلة اليسارية، لذلك فقد بدأ مبكرا حملته الانتخابية بدعوة المعارضة للتركيز على أربعة قضايا لا خلاف عليها".

وتابع كارني في مقال ترجمته "عربي21": "الخطأ الخطير هو انشغال المعارضة بما سيحدث بعد سقوط الحكومة الحالية، وليس العمل على إسقاطها في الوقت الحالي"، مشددا على أن "خطة غولان تتضمن الاتفاق على آلية تنسيق مشتركة، واجتماعات أسبوعية، والإعلان عن جملة من الإجراءات".

عرقلة اللجان البرلمانية
وأوضح أن "أهم هذه الإجراءات يتمثل في عدم إقرار أي قانون ائتلافي، وعرقلة كل ما هو ممكن في اللجان البرلمانية، والجلسة العامة للكنيست، بدعوى عدم إتاحة الفرصة أمام الائتلاف الحاكم للتنفّس"، على حد وصفه.

وفسر ذلك بأن "النهج الذي تقوده الحكومة هو شعور زائف، لا يميز بين من يحاولون تدمير الدولة، ومن يحاولون إنقاذها، ولذلك فإن الاحتجاجات اليوم ضدها ضعيفة، ورغم أن المصاعب أمام تنظيمها ليست قوية بما فيه الكفاية، لكن انعدام الأمل لدى معارضيها أقوى من حجم المصاعب".



وبيّن أن "غولان لا يخفي اتهامه لبيني غانتس رئيس المعسكر الوطني بالتسبب بضرر بليغ ألحقه بالمعارضة، لأن عند كل مفترق طرق يصل إليه، يختار التعاون مع بنيامين نتنياهو على إنقاذ الدولة، وهكذا ارتكب عدة أخطاء فادحة في هذا المجال ساعدت الأخير في منحه الشرعية، سواء خلال أزمة كورونا، وبشكل غريب ومُحير بعد هجوم حماس في السابع من أكتوبر".

وذكر أن وجود غانتس في مجلس الحرب في الشهر الأول كان مطلوبا، لكن "ماذا عن بقائه ثمانية أشهر دون جدوى؟!".

غولان يشعر بالانزعاج
غانتس نفسه ردّ على الانتقادات الموجهة إليه، بزعمه أن "اتهامي بإنقاذ الحكومة الحالية حين دخلتها غير صحيح، وكلام مُنعزل عن الواقع، زاعما أنني دخلتُها لإنقاذ الدولة، رغمًا عن نتنياهو، وليس بفضله، ومن يقول إنه لو لم أدخلها لانهارت، هم أنفسهم من قالوا إنه في لحظة خروجنا منها فإنها ستنهار، مع أنه من كان سينهار لو لم ندخل الحكومة هي الدولة برمّتها".

وأشار كارني إلى أن "غولان يشعر بالانزعاج من إجراءات محاكمة نتنياهو، لأن القضاة مطالبون بإجرائها، وهم لا يفعلون ذلك الآن، بل يسمحون له هو بإجرائها، حيث يتعرض النظام القضائي لهجوم خطير من قبله، الأمر الذي يستدعي من القضاة أن يقاوموه، وإلا فسنحصل على نظام قضائي كالمجر وبولندا".

وأضاف أنه "في سياق متصل، كشف استطلاع جديد للرأي أُجري في الأيام الأخيرة بتكليف من منتدى لأصحاب الأعمال تابع لليمين، هوية الأحزاب اليمينية التي قد تُنافس الائتلاف الحالي، حيث يظهر حزبان جديدان بجانب الأحزاب القائمة: أولاهما حزب يميني جديد بقيادة نفتالي بينيت من المتوقع أن يحصل على 23 مقعدا في الكنيست، والثاني حزب الاحتياطيين بقيادة يوعاز هندل قد يحصل على سبعة مقاعد".

وختم بالقول إن "هذه التطورات الاسرائيلية تحصل بالتوازي مع تعزيز كتلة الائتلاف اليميني الحاكم، فلا يزال حزب الليكود الأكبر بين كتل الكنيست بحصوله على 20 مقعدا، فيما يبلغ عدد مقاعد الائتلاف الحالي 44 مقعدا".

مقالات مشابهة

  • حراك في المعارضة الإسرائيلية وسط توقعات بظهور أحزاب جديدة
  • مظاهرة في نيويورك تطالب بالإفراج عن الناشط محمود خليل
  • سيف الجزيرى يغادر القاهرة للانضمام لمعسكر المنتخب التونسى
  • سيف الجزيري يغادر مصر للانضمام لمعسكر منتخب تونس
  • مظاهرة في نيويورك للتنديد باعتقال الناشط محمود خليل
  • فى ثمانية الكونفدرالية المالي تراوري حكمًا لمباراة المصري وسيمبا التنزاني
  • الثلاثاء .. استئناف عامل على سجنه 3 سنوات في تهديد وابتزاز تاجر
  • ثمانية شهداء بينهم صحفيان برصاص العدو الصهيوني في بيت لاهيا
  • نيمار يغادر منتخب البرازيل للإصابة!
  • عائلة الناشط محمود خليل توثق عملية اعتقاله في نيويورك (شاهد)