كُرمت خلاله أكثر من 290 مدرسة متميزة.. اختتام أعمال الملتقى الوطني للتميز المدرسي “تميز 2024”
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
بحضور وزير التعليم يوسف بن عبدالله البنيان، ورئيس مجلس إدارة الهيئة الدكتور خالد بن عبدالله السبتي، وعدد من رؤساء الهيئات والجامعات وعمداء كليات التربية والشركات التعليمية، اختتمت هيئة تقويم التعليم والتدريب في الرياض اليوم الملتقى الوطني للتميز المدرسي “تميز 2024”.
وشارك في الملتقي مديرو التعليم في جميع مناطق المملكة ومحافظاتها، وكذلك قيادات ما يقارب 290 مدرسة كُرمت خلال الحفل.
وأقيم الملتقى بتنسيق مشترك بين وزارة التعليم وهيئة تقويم التعليم والتدريب. وشمل التكريم عدداً كبيراً من المدارس الحكومية والأهلية والعالمية والمصنفة في مستوى التميز وفقاً لنتائج التقويم الخارجي. كما شهد الملتقى توقيع اتفاقيات اعتماد مدرسي بين الهيئة، ممثلة بمركز تميز، وثماني عشرة شركة ومدرسة عالمية وأهلية.
وحرص الملتقى على إحداث حراك على المستوى الوطني؛ لتعزيز ثقافة التقويم الخارجي، والتأكيد على أهمية ضمان وضبط جودة التعليم العام، وتحسين مخرجاته، ودعم صناعة القرار التطويري التربوي.
يذكر أن الملتقى الوطني للتميز المدرسي “تميز 2024” يأتي ضمن جهود هيئة التقويم والتدريب ووزارة التعليم في رحلة التحول نحو النموذج السعودي لضمان وضبط جودة التعليم في المملكة، نحو تعزيز دافعية المدارس وطلابها وطالباتها.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
“التربية” الفلسطينية: أكثر من 17 ألف طفل استشهدوا بغزة منذ 7 أكتوبر
الثورة نت|
أكدت وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية، أن أطفال فلسطين وطلبة مدارسها هم الأكثر استهدافًا بفعل الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضحت الوزارة في بيان لمناسبة يوم الطفل الفلسطيني، أن أكثر من 17 ألف طفل وطفلة استشهدوا في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023، وغالبيتهم من طلبة المدارس.
وأشارت إلى أن الأطفال يواجهون يوميًا، عديد التحديات، جراء الظروف القاهرة التي يمرون بها؛ خاصة في قطاع غزة والقدس والمناطق المسماة “ج” في الضفة الغربية.
وقالت: إن “التعليم في فلسطين، وخاصة في غزة، يتعرض للاستهداف المباشر من الاحتلال، الذي ما يزال يدمّر المدارس ويعرقل وصول الأطفال إلى بيئة تعليمية آمنة”.
وأضافت “رغم هذه الظروف، يواصل أطفالنا في غزة تمسكهم بحقهم في التعليم، الذي هو الطريق الوحيد نحو المستقبل الأفضل، وهذا ما تحاول الوزارة تعزيزه عبر المدارس الافتراضية وتوفير بدائل تضمن هذا الحق”.