التصدّي للحملات الإعلامية المُغرضة ضدّ السعودية
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
في العصر الرقمي الذي نعيشه اليوم، أصبحت وسائل الإعلام والاتصال الحديثة، أداة قوية يمكن استخدامها للتعبير عن الآراء والمواقف بكل حرية. لكن، مع هذه الحرية، تأتي مسؤولية كبيرة؛ إذ يمكن لهذه الأدوات أن تتحول إلى منصّات لنشر الأكاذيب والمعلومات المضلِّلة التي تستهدف دولًا بعينها، وعلى رأسها المملكة العربية السعودية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: هذه الحملات
إقرأ أيضاً:
مركز حقوقي: أكثر من 100 انتهاك ضد الحريات الإعلامية الفلسطينية خلال يناير
الثورة نت/..
وثق المركز الفلسطيني للتنمية والحريات الإعلامية “مدى”، خلال شهر يناير الماضي ما مجموعه 102 انتهاك ضد الحريات الإعلامية في فلسطين؛ بانخفاض 0.9 في المائة عن شهر ديسمبر 2024.
ونقل المركز الفلسطيني للإعلام عن المركز في بيان له، قوله: إن الانتهاكات في يناير الماضي توزعت على 82 جريمة وانتهاك ارتكبتها جهات صهيونية و18 اعتداء ارتكبتها جهات فلسطينية في الضفة الغربية، واعتداءين ارتكبتها شركات التواصل الاجتماعي.
ونوه بأن الجرائم الصهيونية ضد الحريات الإعلامية الفلسطينية استمرت في الارتفاع خلال شهر يناير. مبينًا أنه رصد 82 جريمة واعتداء بما نسبته 80 في المائة من مجمل الانتهاكات الموثقة.
وأضاف: “توزعت الانتهاكات الصهيونية على 58 اعتداء في الضفة الغربية بما فيها مدينة القدس، و24 جريمة واعتداء في قطاع غزة”.
ولفت النظر إلى أن جرائم قتل الصحفيين استمرت خلال الشهر في الفترة التي سبقت توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وشهدت استشهاد ثمانية صحفيين في القطاع “.
ورصد مركز “مدى” تسع انتهاكات جسدية؛ منها ست وقعت في قطاع غزة وجنين وطولكرم ” إصابات ” واعتداء باللفظ في مخيم جنين وآخر بالضرب في القدس المحتلة.
واعتقلت سلطات العدو الصهيوني صحافيين اثنين خلال شهر يناير وهم الصحفي عبدالله معطان والذي اعتقل خلال محاولته السفر عبر معبر “الكرامة”، والصحفية فرح أبو عياش؛ أطلق سراحها في اليوم التالي.
ووثق المركز الفلسطيني 21 انتهاكا عبارة عن منع التغطية في الضفة، و22 استهداف لمنع التغطية؛ منها ثلاث وقعت في قطاع غزة، إضافة لتدمير خمس منازل لصحفيين بقصف الصواريخ الصهيونية في القطاع.