محمود قابيل: أصبت في الحرب 3 مرات.. ونصر أكتوبر رد اعتبار لألم 67
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
حكى الفنان محمود قابيل قصة مشاركته في حرب أكتوبر المجيدة، قائلا، إنها لم تبدأ في 1973، فقد بدأت عندما نزل الشعب المصري في يومي 9 و10 يونيو رافضا الهزيمة ورافضا كسر إرادته.
وأضاف قابيل خلال كلمته أمام الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال الندوة التثقيفية الـ40 للقوات المسلحة بمناسبة الذكرى الـ51 لنصر أكتوبر المجيد، التي نقلتها قناة "إكسترا نيوز"، أنّ حرب أكتوبر تتويج لحرب الاستنزاف التي بدأت في مارس 1969، فقد كان برتبة ملازم أول وقائد وحدة استطلاع في خطوط العدو، ومثله مثل أي فرد في القوات المسلحة: "كنا حاسين بألم وحاسين إننا اتظلمنا في حرب 67 لأننا محاربناش العدو ولم نواجهه، ولكن برغم ذلك لم نفقد الأمل".
وواصل: «منذ اليوم الأول كنا نتدرب للاستعداد للجولة الثانية، أنا شخصيا اتصابت في 67، وخرجت من المستشفى على وحدتي، وفي أثناء العمليات اتصابت تاني ورجعت تاني، حتى جاءت الإصابة الثالثة والتي كان من الصعب الرجوع مرة أخرى وتمّ إحالتي للتقاعد الطبي».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرئيس عبدالفتاح السيسي الشعب المصرى القوات المسلحة السيسي حرب اكتوبر حرب أكتوبر المجيدة عبدالفتاح السيسى قناة إكسترا نيوز لرئيس عبدالفتاح السيسي حرب أكتوبر المجيد أكتوبر المجيد
إقرأ أيضاً:
قائد الثورة: الأمريكي شريك أساسي مع العدو الإسرائيلي في كل جرائمه التي يرتكبها على مدى عقود من الزمن
يمانيون/ خاص
أكد السيد القائد أن الأمريكي شريك أساسي مع المجرم الصهيوني الإسرائيلي اليهودي في كل جرائمه التي يرتكبها على مدى عقود من الزمن في فلسطين ولبنان وسوريا والأردن ومصر.
وقال السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في كلمة له، اليوم الخميس، حول آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان والمستجدات الإقليمية والدولية، أن بريطانيا وفرنسا شاركت الأمريكي في استقدام العصابات الصهيونية اليهودية إلى فلسطين وتجنيدها وتسليحها وتمكينها.
وأضاف السيد أن الرئيس الفرنسي الحالي ومن قبله جعلوا من أنفسهم الفداء للصهاينة اليهود، وأن ألمانيا تقدم الكثير من قذائف السلاح والدعم السياسي والإعلامي.. مؤكداً أن قوى الشر المنضوية تحت لواء الصهيونية اتجاهها الإجرامي الوحشي ضد أمتنا الإسلامية من منطلق عقائدي ورؤية وتوجه
ولفت قائد الثورة إلى أنه من المدهش أن بعض السياسيين والإعلاميين العرب ممن يتحدثون عن المجاهدين في فلسطين ولبنان يتحدثون عنهم وكأنهم هم من استفز العدو الإسرائيلي والأمريكي.
وأوضح السيد أن الأمريكي والبريطاني والأوروبي اتجهوا لدعم الصهيونية كمشروع يؤمنون به لتدمير أمتنا الإسلامية.. لافتاً إلى أن الحديث الصهيوني المتكرر عن فلسطين وبقية الشام ومصر وأجزاء من السعودية والعراق بهدف السيطرة والاحتلال المباشر.
وأشار السيد القائد إلى أن ما يعبّر عنه الأمريكي والإسرائيلي بتغيير وجه الشرق الأوسط يعني التحكم بالجميع بما يخدم المصلحة الأمريكية والإسرائيلية.. مضيفاً أن عدوانية أمريكا و”إسرائيل” ليست ردة فعل من استفزاز بل هم من ابتدأ العدوان على امتنا باحتلال الأوطان واستهداف الشعوب.
ونوه السيد إلى أن العدو لديه توجه إجرامي مفسد، يستهدف الناس لإفساد حياتهم على المستوى الأخلاقي، ولإفساد الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وأن توجه العدو ظلامي بكل ما تعنيه الكلمة في رؤيته وتوجهه وفكره.