وليد صلاح الدين يكشف موقف زد من بيع البانوبي وزيكو لـ الأهلي
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
تحدث وليد صلاح الدين نجم الكرة المصرية السابق، ومدير الكرة بنادي زد، عن إمكانية رحيل ثنائي الفريق مصطفى زيكو وعبد الرحمن البانوبي إلى الأهلي.
وقال وليد صلاح الدين، خلال تصريحات لبرنامج لعبة والتانية الذي يُقدمه الإعلامي كريم رمزي عبر إذاعة ميجا إف إم، إنه فيما يخص قرار بيع البانوبي ومصطفى زيكو، فنحن ملتزمون بقرار الإدارة.
وأضاف مدير الكرة بنادي زد: هناك أمور كبيرة يمكن التفاوض عليها بشكل منسق، من خلال الحصول على المقابل المادي أو بعض اللاعبين، لكن الأمر يتوقف على قرارات الإدارتين أولًا وتقديم عروض رسمية.
وتابع وليد صلاح الدين: نحضر في زد للموسم الجديد بشكل جيد، واستقدمنا تدعيمات كبيرة، وحاولنا الإبقاء على نجوم الفريق حتى لا نقع في أخطاء بعض الأندية الأخرى بالتفريط ببعض لاعبيها.
وواصل وليد صلاح الدين: المسألة في الصفقات احترافية، وكل نادي له احتياجات والأهم هل يمكنني الاستغناء عن هذا اللاعب، وهل هناك بديل مناسب له وفق إمكانياتي المادية؟، وهذا هو المفروض بين جميع الأندية لكن الأمر مختلف في مصر، بسبب الميزانيات غير المعلنة أو الموضوعة قبل الموسم.
واختتم مدير الكرة بنادي زد: الموسم الجديد صعب ويحتاج لشراسة من اللاعبين ودعمنا ما نحتاجه من اللاعبين، وهدفنا تجميع أكبر عدد من النقاط في المرحلة الأولى من أجل المنافسة على المربع في المرحلة الثانية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وليد صلاح الدين مصطفى زيكو عبد الرحمن البانوبي الأهلي ولید صلاح الدین
إقرأ أيضاً:
إمام محمدين: اتحاد الكرة سبب في أزمة التسنين بتأخيره الكشف عن أعمار اللاعبين
تحدث إمام محمدين مدير قطاع الكرة بنادي الاتحاد السكندري، عن أزمة التسنين والتزوير في أعمار الناشئين التي تُعاني منها الكرة المصرية خلال الفترة الأخيرة.
وقال إمام محمدين في تصريحات لبرنامج لعبة والتانية مع الإعلامي كريم رمزي على إذاعة ميجا إف إم: يجب أن يكون هناك قرارًا بأن أي لاعب مسنن لن يُشارك في المسابقات إلا بعد 16 سنة، لأن بعد سن 16 كل اللاعبين تتساوى، ومن الممكن أن يتم ذلك من خلال القطاعات والمناطق التابعة لاتحاد الكرة.
وأضاف إمام محمدين: اتحاد الكرة أقر بوجود الأندية وبلاعبيها المسننين، وكان يجب أن تكون هناك فحوصات وأشعة، وتأخير الخطوة لبعد تكوين الفريق والصرف عليه لا أعلم لماذا تم ذلك، ولماذا لم يتخذ اتحاد الكرة القرار وقت تكوين هذه الفرق لأن الأندية هي عصب المنتخبات الوطنية.
وتابع مدير قطاع الكرة بالاتحاد السكندري: التنسنين هو شيء تقره الدولة، وحين ظهور إنبي كان الأهلي والمقاولون هما فرسي الرهان في الناشئين، لكننا في إنبي وصلنا لكل قرية في مصر ولم ننتظر "الزبائن" لتأتي لنا.
وأردف محمدين: دخلت عالم كرة القدم منذ 28 عاما منهم 16 سنة في قطاعات الناشئين، وبحكم وجود في المطبخ فيمكنني أن أقول أن نادي إنبي لا يُمكنه أن يفكر في التزوير على مستوى الأصعدة.
واختتم إمام محمدين تصريحاته: مؤسسة إنبي كان يهمها أن يُخرج عناصر تخدم المنتخبات الرياضية، وقدمنا كل شيء لقطاعات الناشئين، من برامج تغذية وبرامج تدريبية وغيره.