السيراميد.. سلاحك لمحاربة التجاعيد
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
يعد السيراميد سلاحاً فعالاً لمحاربة شيخوخة البشرة؛ حيث إنه يساعد في القضاء على التجاعيد والتمتع ببشرة نقية ونضرة تشع شباباً وحيوية.
وأوضحت مجلة "فرويندين" في موقعها على الإنترنت أن السيراميد عبارة عن دهون خاصة توجد بشكل طبيعي في الجلد، وبالتالي فهو قابل للتحمل بشكل جيد وفعال للعناية بالبشرة.
كما يشكل السيراميد جزءاً أساسياً من حاجز الحماية الطبيعي بالبشرة، مما يساعد على تخزين الرطوبة ويحمي من التأثيرات البيئية الضارة.
وأوصت المجلة المعنية بالصحة والجمال المرأة المتقدمة في العمر بصفة خاصة باستعمال مستحضرات العناية بالبشرة المحتوية على السيراميد للاستفادة من مزاياه الجمالية التالية:
الحماية: يعمل السيراميد على تقوية حاجز الحماية الطبيعي بالبشرة، الذي يحمي البشرة من مسببات الأمراض والتأثيرات البيئية السلبية، وهذا يمنع بشكل فعال الضرر والتهيج والالتهاب، مما يساعد في الحصول على بشرة خالية من الشوائب كالبثور والرؤوس السوداء.
الترطيب: يعمل السيراميد على تحسين حاجز "الهيدروليبيد" ويساعد في الاحتفاظ بالرطوبة في الجلد، مما يعمل على ترطيب البشرة ويمنحها ملمساً مخملياً من ناحية ويساعد على مواجهة شحوب البشرة من ناحية أخرى.
التجديد: يساعد السيراميد على تجديد خلايا البشرة، وبالتالي يسهم في التخلص من التجاعيد والحصول على بشرة شابة ومفعمة بالحيوية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية صحة جمال البشرة تجميل
إقرأ أيضاً:
اعتقالات ومداهمات خلال اقتحام الاحتلال عدة بلدات في الضفة
نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي حملة اقتحامات، لمدن وبلدات في الضفة الغربية المحتلة، تخللتها اعتداءات بالضرب واعتقالات، ونصب للحواجز العسكرية وعمليات تفتيش.
وذكرت الوكالة الفلسطينية الرسمية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتقل الشاب إيهاب أبو شرخ، بعد الاعتداء عليه في البلدة القديمة من مدينة الخليل.
وأوضحت الوكالة، أن قوات الاحتلال أغلقت حاجز شارع الشهداء، المؤدي إلى منطقة تل الرميدة، ومنعت حركة المواطنين دخولا وخروجا”.
كما اقتحم جيش الاحتلال محافظة رام الله والبيرة وداهم قرية النبي صالح، وأطلق قنابل الصوت تجاه المواطنين ومنازلهم، واحتجزت شابين واعتدت عليهما بالضرب قبل الإفراج عنهما، بحسب الوكالة.
كما شهدت قرية أم صفا، المجاورة، اقتحاما للجيش، حيث نُصب حاجز عسكري وسط القرية وفُتشت عدة منازل.
ونقلت وكالة الأناضول، عن رئيس مجلس قرية أم صفا مروان صباح، إن “قوات الاحتلال اقتحمت القرية وفرضت منع التجول، واعتلى الجنود سطح أحد المنازل وحولوه إلى ثكنة عسكرية، بالتزامن مع نصب حاجز تفتيش”.
وأضاف أن الجيش أجرى عمليات تحقيق ميدانية مع عدد من المواطنين، دون أن يبلغ عن اعتقالات.
وفي محافظة بيت لحم، اندلعت مواجهات عند المدخل الغربي لبلدة تقوع، حيث أطلقت القوات الإسرائيلية الرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الغاز المسيل للدموع، دون تسجيل إصابات، بحسب الوكالة الفلسطينية.
وفي وقت سابق، اقتحمت قوات إسرائيلية قرية برقا، شرق مدينة رام الله، واعتقلت الطفل أمير معطان (14 عاما) بعد مداهمة منزله، واحتجزت الطفل ريان مفلح (14 عامًا) قبل الإفراج عنه، وفقا للوكالة.
وبموازاة حرب الإبادة بقطاع غزة، وسّع جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم على الفلسطينيين وممتلكاتهم ومصادر أرزاقهم في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، ما أسفر إجمالا عن 811 شهيدا، ونحو 6 آلاف و450 جريحا، وفق معطيات رسمية فلسطينية.
وتواصل دولة الاحتلال مجازرها متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية في 21 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت، لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.
كما تتحدى حكومة نتنياهو قرار مجلس الأمن الدولي إنهاء الحرب فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية وتحسين الوضع الإنساني الكارثي في غزة.