بعد غياب 12 عاما.. تفاصيل حفل عمرو دياب في لبنان 19 أغسطس
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
يحيي النجم الكبير عمرو دياب حفلًا في لبنان يوم 19 من الشهر الجاري، حيث أعرب في تصريحات صحفية عن أمله في أن يكون الحفل ليلة فنية مختلفة في كل شئ، وتجربة لا مثيل لها.
وحرص عمرو دياب على الترويج للحفل عبر حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي حيث نشر بوستر الحفل الدعائي على "إنستجرام"، وكتب: "أول حفل لعمرو دياب في لبنان بعد غياب 12 عاما".
وترعى شركة "كومن" المصرية لوساطة التأمين الحفل وعودة عمرو دياب للغناء في لبنان بعد 12 عاما حيث قال مديرها العام روجيه زكار: "رعايتنا للحفل لنثبت أن الشركات المصرية رائدة داخلياً وخارجياً وترعى أحداثاً فنية إقليمية".
وأضاف زكار، في تصريحات صحفية: "ما يهمنا من الحدث توعية العالم بأهمية التأمين، وأن "كومن" شركة مصرية كبيرة موجودة في مصر ولبنان وتخدم المصريين واللبنانيين لزيادة الطمأنينة لديهم من خلال رؤية نجمهم المحبوب عمرو دياب".
وأوضح أن الشركة تركز في رعايتها على كبار النجوم للوصول إلى العالمية، متوقعا حضورا لافتا لحفل عمرو دياب الذي وصفه بـ "الموهوب".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو دياب حفل عمرو دياب الهضبة عمرو دياب في لبنان عمرو دیاب فی لبنان
إقرأ أيضاً:
صبري فواز يعلق على تصريحات عمرو سلامة عن إسماعيل ياسين
علق الفنان صبري فواز، على تصريحات المخرج عمرو سلامة، التي أدلى بها خلال استضافته في برنامج “ليك لوك”، الذي يقدمه الفنان عمر مصطفى متولي، حيث قال سلامة عن إسماعيل ياسين: "زمان إني كنت بحبه في طفولتي، هو ممثل أوفر ريتد جدا ما بيضحكنيش ولا بيعرف يمثل".
وقال صبري فواز، في منشور له عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": “شكوكو وإسماعيل ياسين ينطبق عليهما لقب الفنان الشعبي الشامل (تمثيل، تأليف، ألحان، غنا، رقص)، وهو أمر لو تعلمون عظيم".
وكان المخرج عمرو سلامة، قد قدم اعتذاره عن تصريحاته التي أدلى بها في برنامج “ليك لوك”، الذي ظهر به ضيفا خلال الأيام الماضية، من تقديم الفنان عمر مصطفى متولي، حيث أعرب عن ندمه الكبير، مشيرًا إلى أنه ارتكب خطأ كبيرا في أثناء حديثه عن شخصيات عظيمة أثرت في ملايين البشر لعقود، وأن مقارنته بهم لا معنى لها.
وأضاف عمرو سلامة، عبر “فيس بوك”: “اعتذار رسمي، أتقدم بخالص اعتذاري لجمهور ومحبي جميع الفنانين الذين ذكرتهم في حلقة برنامج (ليك لوك)، ولكل من شعر بالإساءة بسبب إبداء آرائي بصورة مبالغ فيها وغير لائقة، مما قد يكون قد مسّ تاريخهم الفني الكبير والمهم، أدرك تمامًا أن مكانة هؤلاء الفنانين وتأثيرهم في الثقافة الشعبية لا يمكن المساس بهما، وأتعجب من البعض الذي قرر مقارنتي بهم، فهذه مقارنة في غير محلها تمامًا. هم أصحاب تاريخ فني عظيم أثر في ملايين البشر لعقود، ومقارنتي بهم لا معنى لها، كما لو أن نملة تُقارن بأسد”.
وتابع: “كما أقرّ بأنني ارتكبت خطأ كبيرًا، وهو عيب حقيقي في شخصيتي، حيث إن عفويتي أحيانًا تصل إلى حد التهور، لم أدرك أن ما يُقال في منصة عامة يجب أن يكون محسوبًا بدقة، ولا يمكن التعامل معه كحديث عابر في جلسة خاصة بغرض التسلية والمبالغة الهزلية، ما نقوله في العلن يبقى ويؤثر، ولذلك يجب أن أكون أكثر وعيًا ومسؤولية فيما أصرح به مستقبلًا، أكرر اعتذاري، وأتعهد بأن أكون أكثر حرصًا في المستقبل”.