صعود جماعى لمؤشرات البورصة في نهاية تعاملات اليوم الإثنين
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ارتفعت مؤشرات البورصة بصورة جماعية، في نهاية تعاملات جلسة اليوم الاثنين، وزاد رأس المال السوقي بنحو 17.2 مليار جنيه، مدعومة بمشتريات المستثمرين الأجانب والعرب، ليسجل في الختام 2.159 تريليون جنيه.
وصعد المؤشر البورصة الرئيسي "EGX30" بنسبة 1.06%، ليغلق عند مستوى 30,273.06 نقطة، وارتفع أيضًا مؤشر "EGX TR" بنسبة 1.
كما صعد مؤشر الشريعة "EGX 33 Shariah" بنسبة 0.87%، ليغلق عند مستوى 3,132.9 نقطة، وكذا مؤشر" EWI- EGX70" بنسبة 0.23%، ليغلق عند مستوى 7,345.94 نقطة.
وارتفع أيضًا مؤشر "EGXSP" بنسبة 0.11%، ليغلق عند مستوى 6,208.37 نقطة، وكذا المؤشر الأوسع نطاقًا "EGX100" بنحو 0.49%، ليغلق عند مستوى 10,450.12 نقطة.
وسيطر على تعاملات المستثمرين الاجانب والعرب الإتجاه الشرائي، مسجلين صافي بلغ 131.6 مليون جنيه، و 19.2 مليون جنيه على الترتيب، بينما اتجهت تعاملات المستثمرين المصريين نحو البيع مسجلين صافي بلغ 150.8 مليون جنيه.
وسجلت قيم التداولات اليوم نحو 4 مليارات جنيه، وذلك بعد التداول على 674.7 مليون سهم، من 127.5 ألف صفقة منفذة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: 2 مليار جنيه ليغلق عند مستوى 30
إقرأ أيضاً:
عدد السياح الوافدين إلى المغرب بلغ 2.7 مليون سائح مع نهاية فبراير 2025
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني أن عدد السياح الوافدين إلى المغرب بلغ 2.7 مليون سائح مع نهاية فبراير 2025، مسجلًا زيادة بنسبة 24% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024، ما يعادل 521 ألف سائح إضافي.
وأوضحت الوزارة، في بلاغ رسمي، أن المملكة تواصل تحقيق إنجازات استثنائية على الساحة السياحية الدولية، حيث استقطب المغرب خلال شهر فبراير وحده نحو 1.4 مليون سائح، بارتفاع قدره 22% مقارنة بالسنة الماضية، أي بزيادة بلغت 248 ألف سائح.
وشملت هذه الطفرة السياحية ارتفاعًا في عدد السياح الأجانب بنسبة 18%، أي ما يعادل 119 ألف زائر إضافي، فيما شهد عدد المغاربة المقيمين بالخارج ارتفاعًا بنسبة 26%، ما يعادل 130 ألف وافد جديد.
وفي تعليقها على هذه النتائج، صرّحت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، قائلة: “نصف مليون سائح إضافي في شهرين فقط هو رقم يعكس بقوة المكانة المتميزة للمغرب كوجهة سياحية عالمية”.
وأضافت الوزيرة أن هذا الأداء يعكس التأثير الإيجابي للسياحة على الاقتصاد الوطني، من خلال خلق فرص العمل وتعزيز إدماج الشباب، مؤكدة أن هذه الدينامية الإيجابية تُعدّ ثمرة الإستراتيجية الطموحة التي يقودها الملك محمد السادس، والتي تواصل تحقيق نتائج ملموسة على أرض الواقع.