من المتوقع خطاب لحميدتي في القريب العاجل مقرا فيه بالتخطيط مع تقزم لتنفيذ إنقلاب في يوم (2023/4/15م)
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
الذي لم يتطرق له المحللون حول خطاب حميدتي الأخير هو: من المسؤول. أو ما هي الجهة التي تقف وراء خطاب الرجل؟. اعتراف الرجل بهزيمته في جبل مويا يبعد فرضية الأمارات. أي: مهما يكن لا يمكن أن توافق الأمارات على هذا الاعتراف. أيضا إقرار الرجل بأن الإطاري هو سبب الحرب الحالية. هذا يبعد فرضية تقزم. أي: لا يمكن لتقزم موافقة الرجل على هذا الاعتراف.
إذن نحن أمام لغز كبير. ربما تكون المخابرات الفرنسية وراء ذلك. وربما هناك مجموعة من داخل تقزم ترى مصلحتها في هدم المعبد على رأس الجميع. وخلاصة الأمر لطالما كنه اللغز مازال غامض.
من المتوقع خطاب للرجل في القريب العاجل مقرا فيه بالتخطيط مع تقزم لتنفيذ إنقلاب في يوم (٢٠٢٣/٤/١٥م) من العام الماضي. ولكنه فشل. وحينها يكون الرجل قد أنهى تقزم بالضربة القاضية.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
السبت ٢٠٢٤/١٠/١٢
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الأونروا: افتتحنا 130 مقرا مؤقتا بغزة لتعليم نحو 47 ألف طفل
غزة – أفادت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، السبت، إنها “افتتحت 130 مقرا تعليميا مؤقتا في غزة، ما أتاح التعلم المباشر لنحو 47 ألف طفل بأنحاء القطاع”.
جاء ذلك في بيان نشره مفوض عام الأونروا فيليب لازاريني على حسابه عبر منصة “إكس”، بهدف تسليط الضوء على دور الوكالة لتقديم خدمات التعلم المباشر لأطفال غزة، الذين واجهوا القتل والتشريد على مدى قرابة 16 شهرا من حرب الإبادة الجماعية التي ارتكبتها إسرائيل.
وأوضح لازاريني إن الأونروا ما زالت أكبر مزود لخدمات التعلم في حالات الطوارئ والدعم النفسي والاجتماعي في غزة.
وشدد على أن “التعليم يُعيد لأطفال غزة بعض الأمل، إذ يساعدهم على التعافي”، لافتا إلى دوره في التغلب على “الصدمات التي لا توصف والتي يعاني منها الأطفال”.
ونوّه أن “الأونروا افتتحت 130 مقرا تعليميا مؤقتا في غزة، ما أتاح التعلم المباشر لنحو 47 ألف طفل بأنحاء القطاع”.
وأردف: “أمامنا طريق طويل لنقطعه لتشجيع المزيد والمزيد من الأطفال على التعلم”.
وأضاف المسؤول الأممي أن “التحديات بغزة كبيرة، ولا وقت لنضيعه، هدفنا هو تجنب جيل ضائع من الأطفال الفلسطينيين”.
وتقدم الأونروا المساعدات والخدمات الصحية والتعليمية لملايين الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، إضافة إلى اللاجئين الفلسطينيين في سوريا ولبنان والأردن.
وترفض دولة فلسطين أي محاولات لتقويض الوكالة الأممية أو استبدالها أو تقييد عملها وتمويلها، داعية “المجتمع الدولي إلى التحرك الجدي لمحاسبة الاحتلال، وحماية ولاية الأونروا”.
وتعاظمت حاجة الفلسطينيين إلى الأونروا، أكبر منظمة إنسانية دولية، تحت وطأة حرب إبادة جماعية تشنها إسرائيل بدعم أمريكي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، خلفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
الأناضول
Previous السوداني يؤكد موقف العراق الثابت في احترام خيارات السوريين Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results