ضبط المتهم بالتعدى على زوجته بسلاح أبيض فى الجيزة
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
كشفت أجهزة وزارة الداخلية، ملابسات تداول مقطع فيديو على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" يظهر خلاله أحد الأشخاص يحمل سلاح أبيض ويقوم بالتعدى على إحدى السيدات محدثاً إصابتها بدائرة قسم شرطة العجوزة بالجيزة.
بالفحص تبين أنه تبلغ لقسم شرطة العجوزة من السيدة المشار إليها بقيام زوجها بالتعدى عليها على النحو المشار إليه محدثاً إصابتها بجروح متفرقة بالجسم.
عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط المشكو فى حقه وبحوزته الأداة المستخدمة فى الواقعة، وبمواجهته اعترف بارتكابه الواقعة لخلافات بينهما، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: أمن الجيزة التعدي على سيدة اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة في واقعة مصرع ربة منزل على يد زوجها بطوخ في القليوبية
كشفت تحريات المباحث في واقعة قيام عاطل بالتخلص من زوجته، وجود اشتباه تسمم بالجثة، وقيام المتهم وزوجته بالتعاطي الدائم للمواد المخدرة.
كما أكدت التحريات، أنه قبل الواقعة بأيام تفاجأ المتهم بقيام المجني عليها ببيع محتويات الشقة لصرفها على المواد المخدرة، مما أثار غضبه وقام بتعذيبها وحرقها بأماكن مختلفة بجسدها وارتطام رأسها بالحائط حتى لفظت أنفاسها الأخيرة.
من جانبها أمرت جهات التحقيق بالتصريح بدفن جثة ربة منزل لقيت مصرعها علي يد زوجها بسبب خلافات بينهما وذلك بعد توقيع الكشف الطبى عليها لبيان سبب الوفاة.
تلقي اللواء محمد السيد مدير الإدارة العامة لمباحث القليوبية إخطارا من اللواء محمد فوزى رئيس مباحث القليوبية يفيد ورود بلاغ إلى المقدم مصطفى كامل رئيس مباحث مركز شرطة طوخ بقيام زوج بالتخلص من زوجته بدائرة مركز شرطة طوخ.
وكشفت التحريات بقيادة المقدم مصطفي كامل رئيس مباحث مركز شرطة طوخ ومعاونة النقيب طه سعيد والنقيب أحمد نصر والنقيب كمال إبراهيم محرم معاونى رئيس المباحث قيام زوج بتعذيب زوجته وقيامه بحرقها بأماكن متفرقة من الجسد وارتطامها بالحائط حتى لفظت انفاسها الأخيرة بين يديه، وفر هاربا.
كما دلت التحريات أن المتهم دائم تعاطي المواد المخدرة، والشجار الدائم مع المجني عليها.
تم تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق وصرحت بدفن الجثة عقب انتهاء أعمال الصفة التشريحية بمعرفة الطبيب الشرعى، واستعجال تحريات المباحث وسرعة ضبط المتهم.
كيفية التعامل مع عظام الميت في القبر عند دفن آخر .. دار الإفتاء تجيب