تابعت الاحزاب والقوى السياسية فى بورسعيد بقلق بالغ مشروع تحويل  قبة هيئة قناة السويس ببورسعيد على الضفة الغربية  للممر المائي الملاحى للقناة  الى  نشاط فندق  سياحى تتولى إدارته إحدى شركات  السياحة .

واذ  تعرب هذه الاحزاب عن رفضها الكامل والمطلق   لهذا المشروع الذى يمثل اهانة باللغة واعتداء على رمزية المبنى التاريخية التى تجسد كفاح الشعب المصرى.

 وتطالب القوى الحزبية والسياسية / باستئناف استكمال ترميم مبنى قبة الهيئة  بمعرفة وزارة الآثار المصرية  واعادة تشغيل المبنى طبقا للغرض الذى خصص من أجله فى تنظيم عبور السفن لقناة السويس

  صدر فى  ١٢ / ١٠ / ٢٠٢٤                      

عن أحزاب : الوفد / التجمع  الناصرى / العمل

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الوفد الأحزاب السياسية بورسعيد لفندق سياحي الأحزاب

إقرأ أيضاً:

بأجنحة «ماليفسنت».. طالبات «السويس» يتفوقن في أزياء المسرح

دائما ما تكون الأزياء المسرحية خيالية، يطلق مصمموها العنان لأنفسهم للإبداع وتخطي النمطية في الملابس العادية، لذا اتبعت «ريما» وصديقتها في جامعة قناة السويس أسلوب هوليوود الفريد في تصميم ملابس مشروع تخرّج ترم أول أزياء مسرحية، وصممتا فساتين مستوحاة من ملابس شخصية هوليوود الشهيرة «ماليفسنت» لها أجنحة أحدها أبيض يرمز للخير والثاني أسود رمز الشر المعتاد، ورغم أن الفكرة جاءت مصادفة، فإنها نالت إعجاب الجميع.

أزياء بأجنحت ماليفسنت

تحكي ريما أحمد، طالبة بالفرقة الرابعة تربية فنية جامعة قناة السويس، أنها من البداية فكرت في مشروع أزياء أو نحت؛ لكن الأزياء تغلبت في النهاية لأنها تحبها، وبعد انضمام صديقتها للمشروع تغيرت الفكرة للنحت من جديد، لكن لأنهما يجب أن ينفذا مشروعين في العام وفكرة النحت تستغرق وقتاً أطول، عادت فكرة الأزياء مرة أخرى: «قعدت أجمع أفكار وصممت أول فستان، وأقنعت صاحبتي بالفكرة».

رحلة البحث عن الخامات لتصميم الفساتين

وبعد جمع أفكار التصميم المبدئي للفستان تقول «ريما» إنها عرضتها على الدكتور أشرف فتحي، المسئول عن المشروع، الذي رحب بها، وأزال فكرة الخوف والتردد من قلبيهما لأنها، بحسب قولها، المرة الأولى لتصميم الأزياء المسرحية فى تربية فنية جامعة قناة السويس: «بدأنا ندور على الخامات، وأخد وقت، وحد يعلمنا نُقص القماش لوحده، وكان الحوار صعب جداً لأن الخامات ماكانتش متوفرة بسهولة فى الإسماعيلية، بس الحمد لله لقينا معظم الحاجات اللى احتجناها أو بديل ليها وبدأنا نشتغل فى كل حاجة مع بعض وإخواتنا كانوا بيساعدونا فى حاجات».

وبعد أيام من الجهد المتواصل ومشاركة الأهل والأصدقاء فى أدق التفاصيل، جاء وقت عرض المشروع ورد فعل الدكتور المسئول والزملاء، الجميع كانوا فى حالة من الذهول لدقة التصميم وشكله النهائى، وبشكل يشبه «الريد كاربت» صورت «ريما» عملها هى وصديقتها، ونشرته عبر صفحتها على «إنستجرام» وتخطى الـ200 ألف مشاهدة: «ردود الفعل فاقت كل توقعاتنا».

مقالات مشابهة

  • قناة السويس تستعيد نبضها| جاهزية كاملة لعودة الخطوط الملاحية
  • هل ينعش وقف إطلاق النار في غزة اقتصاد مصر وقناة السويس؟
  • الباشا والثورة المنسية
  • البدء في إعداد الخطة الاستراتيجية 2025 - 2030 لجامعة قناة السويس
  • ندوة توعوية بجامعة "قناة السويس" عن "التأمين الصحي الشامل"
  • جامعة قناة السويس تنظم ندوة "دور المسنين بين الواقع والمأمول"
  • رئيس جامعة قناة السويس يشارك في زيارة معبر رفح لدعم الأشقاء في غزة
  • «قناة السويس» يدعو موظفيه للاحتفاء بقيم الشكر والتقدير
  • بأجنحة «ماليفسنت».. طالبات «السويس» يتفوقن في أزياء المسرح
  • محافظ السويس يتفقد متحف القومي بحوض الدرس